حتى لا تقع فريسة للمزورين.. اعرف الفرق بين العملة الأصلية والمزيفة
تنشر "فيتو" طرق اكتشاف العملة الأصلية والمزيفة، حتى لا يقع المواطن فريسة لعصابات التزييف والتزوير.
طريقة اكتشاف العملات الورقية المزيفة
- الرسومات الخلفية في العملة الأصلية لا تظهر إلا بعد تعرضها للضوء أو للشمس، بينما في المزورة إما أنك لا تجدها، أو أنك تجدها ظاهرة حتى من غير ضوء.
- إذا تحسست بيدك الورقة الحقيقية من عند الرقم تجدها خشنة قليلا، لكن في المزورة تجدها ناعمة الملمس.
- عند "فرك" الورقة المزورة بأصبعك المبلل تُمسح الألوان، أما في الأصلية فالألوان تكون ثابتة.
- الشريط الفضي بالنقود المزورة تجده يميل للسواد، بينما في النقود الأصلية تجده فضيا ولامعا.
العناصر التأمينية
يضع البنك المركزي علامة مائية منذ عام 2012 مخصصة لكل فئة على حدة، تمكن المتعاملين من اكتشاف التزييف بسهولة حتى لا تقع ضحية لعصابات التزوير.
ويستهدف مزورو العملات أوراق الـ 100 و200 جنيه في مصر بشكل خاص، بسبب قيمتها العالية وسهولة صرفها خاصة في المناسبات والأعياد مثل عيد الفطر المبارك وعيد الاضحي وانتشار الباعة وشراء لحوم العيد وغير ذلك.
وعلى أصحاب المحلات وأصحاب الأعمال اليومية الحرص عندما يطلب أحدهم فكة 200 جنيه أو غيره، وفحص الورقة جيدا قبل قبولها وإبلاغ الشرطة فور اكتشافك لمروج عملات مزيفة، حتى تحمي باقي المواطنين من مزور هذه العملة.
دار طباعة النقد المصرية وتطور عناصر التأمين
تعد دار طباعة النقد بالبنك المركزي المصري من أعرق دور طباعة النقد في الشرق الأوسط وإفريقيا، فقد تم تأسيسها في الستينيات من القرن الماضي، وتم افتتاحها للإنتاج عام 1967 ليتم طباعة أوراق النقد المصري داخل جمهورية مصر العربية وليس بخارجها واعتماداً على الكوادر الفنية المدربة على هذا النظام الجديد في آنذاك الطباعة (الاوفست والغائرة.
- تم اختيار مكان الدار ليكون بجانب الأهرامات بالجيزة، حيث إن الدار تمثل الحضارة المصرية، وقد روعي في إنشاء مبنى الدار إن يكون تحفة معمارية، حيث أنه على شكل تمثال أبو الهول، فمبنى الإنتاج هو الجسم والإدارة هي وجهة التمثال.
- بدأت دار طباعة النقد بإنتاج القوالب المجمعة بالخارج واستنساخ لوحات الطباعة منها بالدار عام 1967 والطباعة بالدار.
- وفى عام 1983 بدأت دار طباعة النقد بإنتاج قالب الوحدة الواحدة من الخارج وتجميعه وإنتاج القالب المجمع واستنساخ اللوحات منهم والطباعة داخل دار طباعة النقد.
- وفى عام 1993 بدأت دار طباعة النقد بإنتاج أول عملة مصرية بالكامل وهى فئة الـ 50 جم بداية من التصميم حتى إنتاج اللوحات والطباعة.
- في عام 2003 تم طرح تصميم جديد من فئة 10 جم تم إعداده بالكامل بدار الطباعة من التصميم وإنتاج اللوحات حتى الطباعة والتشطيب.
- في عام 2007 تم إصدار فئة جديدة هي 200 جم بالمقاس الكبير (8 × 17.5 سم)، وفى عام 2009 تم تعديل المقاس ليصبح ( 7.2 × 16.5 سم).
- بدأت دار طباعة النقد بخط إنتاج واحد ويتم تشطيب البنكنوت يدوياً وحالياً يوجد بالدار خطين للإنتاج ويتم التشطيب آليا بالإضافة إلى اليدوي.
- وتقوم دار طباعة النقد أيضا بطباعة جميع الوثائق المؤمنة مثل جواز السفر وشهادات التعليم وشيكات البنوك وذلك استكمالاً لدورها القومي في حماية المستندات الهامة ضد التزوير والتزييف.
- نظراً لأهمية المنتجات المنوط بها دار الطباعة فإنها تقوم بصفة دورية بتأهيل جميع الكوادر الفنية في طباعة أوراق النقد والأوراق المؤمنة بصقل وزيادة كفاءة هؤلاء الأفراد بها لمواكبة التطور الحديث وإضافة جميع العناصر التي من خلالها يصعب تزوير وتزييف هذه المنتجات.
طريقة اكتشاف العملات الورقية المزيفة
- الرسومات الخلفية في العملة الأصلية لا تظهر إلا بعد تعرضها للضوء أو للشمس، بينما في المزورة إما أنك لا تجدها، أو أنك تجدها ظاهرة حتى من غير ضوء.
- إذا تحسست بيدك الورقة الحقيقية من عند الرقم تجدها خشنة قليلا، لكن في المزورة تجدها ناعمة الملمس.
- عند "فرك" الورقة المزورة بأصبعك المبلل تُمسح الألوان، أما في الأصلية فالألوان تكون ثابتة.
- الشريط الفضي بالنقود المزورة تجده يميل للسواد، بينما في النقود الأصلية تجده فضيا ولامعا.
العناصر التأمينية
يضع البنك المركزي علامة مائية منذ عام 2012 مخصصة لكل فئة على حدة، تمكن المتعاملين من اكتشاف التزييف بسهولة حتى لا تقع ضحية لعصابات التزوير.
ويستهدف مزورو العملات أوراق الـ 100 و200 جنيه في مصر بشكل خاص، بسبب قيمتها العالية وسهولة صرفها خاصة في المناسبات والأعياد مثل عيد الفطر المبارك وعيد الاضحي وانتشار الباعة وشراء لحوم العيد وغير ذلك.
وعلى أصحاب المحلات وأصحاب الأعمال اليومية الحرص عندما يطلب أحدهم فكة 200 جنيه أو غيره، وفحص الورقة جيدا قبل قبولها وإبلاغ الشرطة فور اكتشافك لمروج عملات مزيفة، حتى تحمي باقي المواطنين من مزور هذه العملة.
دار طباعة النقد المصرية وتطور عناصر التأمين
تعد دار طباعة النقد بالبنك المركزي المصري من أعرق دور طباعة النقد في الشرق الأوسط وإفريقيا، فقد تم تأسيسها في الستينيات من القرن الماضي، وتم افتتاحها للإنتاج عام 1967 ليتم طباعة أوراق النقد المصري داخل جمهورية مصر العربية وليس بخارجها واعتماداً على الكوادر الفنية المدربة على هذا النظام الجديد في آنذاك الطباعة (الاوفست والغائرة.
- تم اختيار مكان الدار ليكون بجانب الأهرامات بالجيزة، حيث إن الدار تمثل الحضارة المصرية، وقد روعي في إنشاء مبنى الدار إن يكون تحفة معمارية، حيث أنه على شكل تمثال أبو الهول، فمبنى الإنتاج هو الجسم والإدارة هي وجهة التمثال.
- بدأت دار طباعة النقد بإنتاج القوالب المجمعة بالخارج واستنساخ لوحات الطباعة منها بالدار عام 1967 والطباعة بالدار.
- وفى عام 1983 بدأت دار طباعة النقد بإنتاج قالب الوحدة الواحدة من الخارج وتجميعه وإنتاج القالب المجمع واستنساخ اللوحات منهم والطباعة داخل دار طباعة النقد.
- وفى عام 1993 بدأت دار طباعة النقد بإنتاج أول عملة مصرية بالكامل وهى فئة الـ 50 جم بداية من التصميم حتى إنتاج اللوحات والطباعة.
- في عام 2003 تم طرح تصميم جديد من فئة 10 جم تم إعداده بالكامل بدار الطباعة من التصميم وإنتاج اللوحات حتى الطباعة والتشطيب.
- في عام 2007 تم إصدار فئة جديدة هي 200 جم بالمقاس الكبير (8 × 17.5 سم)، وفى عام 2009 تم تعديل المقاس ليصبح ( 7.2 × 16.5 سم).
- بدأت دار طباعة النقد بخط إنتاج واحد ويتم تشطيب البنكنوت يدوياً وحالياً يوجد بالدار خطين للإنتاج ويتم التشطيب آليا بالإضافة إلى اليدوي.
- وتقوم دار طباعة النقد أيضا بطباعة جميع الوثائق المؤمنة مثل جواز السفر وشهادات التعليم وشيكات البنوك وذلك استكمالاً لدورها القومي في حماية المستندات الهامة ضد التزوير والتزييف.
- نظراً لأهمية المنتجات المنوط بها دار الطباعة فإنها تقوم بصفة دورية بتأهيل جميع الكوادر الفنية في طباعة أوراق النقد والأوراق المؤمنة بصقل وزيادة كفاءة هؤلاء الأفراد بها لمواكبة التطور الحديث وإضافة جميع العناصر التي من خلالها يصعب تزوير وتزييف هذه المنتجات.