"الولاية.. قرار سيادي".. رواية تكشف أسرارا مثيرة عن الجماعات الإرهابية
رواية جديدة
من نوع مختلف.. تلك الرواية التي أسماها كاتبها الشاب أحمد الجويلي: "الولاية.. قرار
سيادي".
ورغم غرابة الاسم، إلا أن الرواية تسهم في رفع نسبة الوعي العام، وهو المطلوب على مستوى الأعمال الفنية والأدبية الإبداعية، وهي إهداء لأبطال معارك العقول، تبرز ما يعانونه في سبيل خدمة الوطن.
كما أنها تكشف، بجلاء، الوجه الحقيقي للإرهاب، والجماعات الدموية، وتوضح ماهية فلسفة اختراق الإرهابيين للدول، والتآمر من أجل هدمها، ولماذا يريدون أن يحلوا محل الكيانات الوطنية، وتوضيح دورهم في هدم روح الوطنية وتعظيم الفوضى وتكريس الاستبداد، وليس التطرف الديني فحسب كما يتم الترويج لذلك.
الرواية تعبر عن مفهوم الدولة الحقيقي، وليس ما يتم تصديره لنا من شائعات هدفها خفض الروح المعنوية العامة للشعب، وهدم المؤسسات الوطنية.
تدور أحداثها عن رجل مهم يعمل بجهاز أمني سيادي، يتقاعد بعد عملية تسمى "الأمير" التي حدث فيها القبض على الأمير، وهو المخطط، والرأس المدبرة لكل العمليات الإرهابية على مستوى الشرق.. وتتم العملية بنجاح ويعيش فترة طويلة بالخارج بعد تقاعده؛ حفاظا على حياته وأسرته رغم سنه المبكرة.
يعود بعد سنين إلى أرض الوطن ليعيش في حياة مستقرة، حيث يدير بعض الأعمال الاقتصادية الخاصة ليكتشف أن ابنه قد وقع في براثن الإرهاب؛ ويحاولون إجبار القيادي الأمني السابق على الاستفادة من خبراته ضد وطنه مقابل إنقاذ ابنه.. مما يضطره إلى أن يتعامل مع الوضع الراهن ليجد نفسه مجبرا على العودة مرة أخرى إلى العمل الذي تقاعد منه!!
وهنا تدور واحدة من أشرس معارك العقول.. تبين الحقيقة وراء كل ما يحدث واقعيا على أرض الوطن، وما يحاك ضده من مؤامرات دولية، وما يدور خلف الستار.
يقول المؤلف: حاولت بجهد شديد طيلة فترة الإعداد والتحضير، ثم الكتابة الفعلية أن أقوم بالدور التوعوي وتبسيط الأمور قدر الإمكان للشباب، خاصة الفئات العمرية التي تتوجه نحو تلك الأنواع من الأعمال الروائية العامرة بالإثارة والتشويق، ليخرج القارئ بوجبة دسمة ممتعة ومفهومة بعيدا عن التنظير، ومع تقديم كامل الاحترام لعقول كل من اتخذ قرار القراءة، حيث تحتوي على قدر وافر مع المعلومات والأفكار المتاحة بشكل مبسط وقريب من الجميع لنرسخ جميعا مبدأ الفكر قبل النشر والعمل قبل الانتقاد والتنظير غير المفيد.
والمؤلف أحمد الجويلي، يبلغ من العمر 28 عاما، وهو كاتب وباحث في العلوم السياسية، وبعيدا عن المجال الإبداعي يعمل مهندسا ومدير قطاع فني بإحدى الشركات المصرية، وهو عضو المكتب التنفيذي المركزي اللجنة العليا للخدمات النقابية تابعة للاتحاد العام للنقابات المهنية، وعضو اتحاد كتاب مصر.
وتعد هذه هي الرواية الثانية له، حيث كانت الأولى بعنوان "الأمير سر دولة"، صدرت في يناير 2017.
ورغم غرابة الاسم، إلا أن الرواية تسهم في رفع نسبة الوعي العام، وهو المطلوب على مستوى الأعمال الفنية والأدبية الإبداعية، وهي إهداء لأبطال معارك العقول، تبرز ما يعانونه في سبيل خدمة الوطن.
كما أنها تكشف، بجلاء، الوجه الحقيقي للإرهاب، والجماعات الدموية، وتوضح ماهية فلسفة اختراق الإرهابيين للدول، والتآمر من أجل هدمها، ولماذا يريدون أن يحلوا محل الكيانات الوطنية، وتوضيح دورهم في هدم روح الوطنية وتعظيم الفوضى وتكريس الاستبداد، وليس التطرف الديني فحسب كما يتم الترويج لذلك.
الرواية تعبر عن مفهوم الدولة الحقيقي، وليس ما يتم تصديره لنا من شائعات هدفها خفض الروح المعنوية العامة للشعب، وهدم المؤسسات الوطنية.
تدور أحداثها عن رجل مهم يعمل بجهاز أمني سيادي، يتقاعد بعد عملية تسمى "الأمير" التي حدث فيها القبض على الأمير، وهو المخطط، والرأس المدبرة لكل العمليات الإرهابية على مستوى الشرق.. وتتم العملية بنجاح ويعيش فترة طويلة بالخارج بعد تقاعده؛ حفاظا على حياته وأسرته رغم سنه المبكرة.
يعود بعد سنين إلى أرض الوطن ليعيش في حياة مستقرة، حيث يدير بعض الأعمال الاقتصادية الخاصة ليكتشف أن ابنه قد وقع في براثن الإرهاب؛ ويحاولون إجبار القيادي الأمني السابق على الاستفادة من خبراته ضد وطنه مقابل إنقاذ ابنه.. مما يضطره إلى أن يتعامل مع الوضع الراهن ليجد نفسه مجبرا على العودة مرة أخرى إلى العمل الذي تقاعد منه!!
وهنا تدور واحدة من أشرس معارك العقول.. تبين الحقيقة وراء كل ما يحدث واقعيا على أرض الوطن، وما يحاك ضده من مؤامرات دولية، وما يدور خلف الستار.
يقول المؤلف: حاولت بجهد شديد طيلة فترة الإعداد والتحضير، ثم الكتابة الفعلية أن أقوم بالدور التوعوي وتبسيط الأمور قدر الإمكان للشباب، خاصة الفئات العمرية التي تتوجه نحو تلك الأنواع من الأعمال الروائية العامرة بالإثارة والتشويق، ليخرج القارئ بوجبة دسمة ممتعة ومفهومة بعيدا عن التنظير، ومع تقديم كامل الاحترام لعقول كل من اتخذ قرار القراءة، حيث تحتوي على قدر وافر مع المعلومات والأفكار المتاحة بشكل مبسط وقريب من الجميع لنرسخ جميعا مبدأ الفكر قبل النشر والعمل قبل الانتقاد والتنظير غير المفيد.
والمؤلف أحمد الجويلي، يبلغ من العمر 28 عاما، وهو كاتب وباحث في العلوم السياسية، وبعيدا عن المجال الإبداعي يعمل مهندسا ومدير قطاع فني بإحدى الشركات المصرية، وهو عضو المكتب التنفيذي المركزي اللجنة العليا للخدمات النقابية تابعة للاتحاد العام للنقابات المهنية، وعضو اتحاد كتاب مصر.
وتعد هذه هي الرواية الثانية له، حيث كانت الأولى بعنوان "الأمير سر دولة"، صدرت في يناير 2017.