السيسي: أنا عايز 100% من احتياجات الدواء تكون مصرية| فيديو
أكد الرئيس عبد الفتاح السيسي، أن المواطن لابد أن يحصل على الدواء الجيد ولكن بتكلفة قليلة ومناسبة له ولاحتياجاته، متابعا: "المشروع اللي بنفتتحه ده فكرنا فيه من سبع سنوات، وأخذ وقت كبير منا حتى نستطيع القول في الآخر إن الأدوية المصرية ذات جدارة عالية جدًا".
وأضاف خلال حضوره فعاليات افتتاح مدينة الدواء بالخانكة في محافظة القليوبية، أن الدولة كانت تسعى لصناعة مشتقات البلازما في مصر، وهذا كان غير متاح لأن تصنيعها معقد للغاية، وخلال سنتين سيتم تقديم التسهيلات لعمل مصنع مشتقات البلازما وليس في خمس سنوات."لدينا عدد سكان كبير، ويمكننا أن نعتمد عليهم في صناعة البلازما".
كما تطرق إلى صناعة أدوية الأورام وخامات الدواء، وأشار إلى أن الدولة مستعدة لعمل ما يمكن لكي يكون لدى الدولة خامات الأدوية، واختبار فيروس كورونا أعطى الدولة دروسا في ضرورة الحصول على مواد الأدوية الخام متكاملة، مضيفا: "نحن مستعدون لكل ما يلزم لتوطين هذه الصناعة في مصر، وسنشجع شركات القطاع الخاص وشركات قطاع الأعمال وتابع قائلا: "أنا عايز 100% من مطالبنا في الأدوية تكون متوافرة على أرض مصر".
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية: إن مدينة الدواء تعد أحد أهم المشروعات القومية التي سعت الدولة لتنفيذها لامتلاك القدرة التكنولوجية والصناعية الحديثة في هذا المجال الحيوي مما يتيح للمواطنين الحصول على علاج دوائي عالي الجودة وآمن، ويمنع أي ممارسات احتكارية ويضبط أسعار الدواء، وذلك دعماً للجهود التي تقوم بها الدولة في مجال المبادرات والخدمات الطبية والصحية المتنوعة للمواطنين.
وتعد مدينة الدواء من أكبر المدن من نوعها على مستوى الشرق الأوسط علي مساحة ١٨٠ ألف متر مربع، وهي مزودة بأحدث التقنيات والنظم العالمية في إنتاج الدواء لتصبح بمثابة مركز إقليمي يجذب كبريات الشركات العالمية في مجال الصناعات الدوائية واللقاحات.
وتعتمد المدينة الجديدة على زيادة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، من أجل تحويل مصر إلى مركز إقليمي لصناعة الدواء في الشرق الأوسط، حيث تعد المدينة واحدة من أكبر المدن الدوائية الفريدة من نوعها في المنطقة، حيث تستخدم أحدث التقنيات والماكينات والوسائل التكنولوجية التي لا تعتمد على التدخل البشرى، لا سيما أنها مجهزة بكاميرات من فرز لأي نوع من الأقراص المخالفة حتى يصبح الإنتاج على أعلى درجات الجودة، وتقوم بأعمال التنظيف الذاتي الإلكتروني لنفسها الأمر الذى يساهم في استمرار عملية الإنتاج دون توقف.
وأضاف خلال حضوره فعاليات افتتاح مدينة الدواء بالخانكة في محافظة القليوبية، أن الدولة كانت تسعى لصناعة مشتقات البلازما في مصر، وهذا كان غير متاح لأن تصنيعها معقد للغاية، وخلال سنتين سيتم تقديم التسهيلات لعمل مصنع مشتقات البلازما وليس في خمس سنوات."لدينا عدد سكان كبير، ويمكننا أن نعتمد عليهم في صناعة البلازما".
كما تطرق إلى صناعة أدوية الأورام وخامات الدواء، وأشار إلى أن الدولة مستعدة لعمل ما يمكن لكي يكون لدى الدولة خامات الأدوية، واختبار فيروس كورونا أعطى الدولة دروسا في ضرورة الحصول على مواد الأدوية الخام متكاملة، مضيفا: "نحن مستعدون لكل ما يلزم لتوطين هذه الصناعة في مصر، وسنشجع شركات القطاع الخاص وشركات قطاع الأعمال وتابع قائلا: "أنا عايز 100% من مطالبنا في الأدوية تكون متوافرة على أرض مصر".
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية: إن مدينة الدواء تعد أحد أهم المشروعات القومية التي سعت الدولة لتنفيذها لامتلاك القدرة التكنولوجية والصناعية الحديثة في هذا المجال الحيوي مما يتيح للمواطنين الحصول على علاج دوائي عالي الجودة وآمن، ويمنع أي ممارسات احتكارية ويضبط أسعار الدواء، وذلك دعماً للجهود التي تقوم بها الدولة في مجال المبادرات والخدمات الطبية والصحية المتنوعة للمواطنين.
وتعد مدينة الدواء من أكبر المدن من نوعها على مستوى الشرق الأوسط علي مساحة ١٨٠ ألف متر مربع، وهي مزودة بأحدث التقنيات والنظم العالمية في إنتاج الدواء لتصبح بمثابة مركز إقليمي يجذب كبريات الشركات العالمية في مجال الصناعات الدوائية واللقاحات.
وتعتمد المدينة الجديدة على زيادة التعاون بين الدولة والقطاع الخاص، من أجل تحويل مصر إلى مركز إقليمي لصناعة الدواء في الشرق الأوسط، حيث تعد المدينة واحدة من أكبر المدن الدوائية الفريدة من نوعها في المنطقة، حيث تستخدم أحدث التقنيات والماكينات والوسائل التكنولوجية التي لا تعتمد على التدخل البشرى، لا سيما أنها مجهزة بكاميرات من فرز لأي نوع من الأقراص المخالفة حتى يصبح الإنتاج على أعلى درجات الجودة، وتقوم بأعمال التنظيف الذاتي الإلكتروني لنفسها الأمر الذى يساهم في استمرار عملية الإنتاج دون توقف.