بعد تلقيها الجرعة الأولى من لقاح كورونا.. نبيلة عبيد: فخورة ببلدي
فاجأت الفنانة نبيلة عبيد، جمهورها بإعلان حصولها على الجرعة الأولى من التطعيم بلقاح كورونا.
ونشرت نبيلة عبر حسابها الرسمي على موقع الصور الشهير "إنستجرام"، فيديو لصورها خلال وبعد تلقي التطعيم.
وكتبت: "فخورة ببلدي ... مصر كبيرة منورة بناسها ... بتحترم المواطن وبتقدر الفنان .... تلقيت اليوم الجرعة الأولى من لقاح الفاكسين في مركز المصل واللقاح بالعجوزة ... وما أسعدني كثيرا هذا النظام الذي وجدته من الأطباء و الأخوة الممرضين.. بشاشة ولياقة في التعامل مع الجميع... ربنا يحمي الجميع ويسلم كل الناس في مصر والعالم...مرة تانية بقول أنا فخورة ببلدي".
يذكر أن نبيلة عبيد واحدة من أهم نجمات السينما وشاركت فى عدد من الأفلام مأخوذة عن روايات الكاتب إحسان عبد القدوس وحققت بها نجاحاً كبيراً فى فترة الثمانينيات، إذ قدمت أفلام "الراقصة والسياسى"، "الراقصة والطبال"، "انتحار صاحب الشقة"، "أيام فى الحلال"، "أرجوك أعطنى هذا الدواء"، "العذراء والشعر الأبيض"، "وسقطت فى بحر العسل"، "ولا يزال التحقيق مستمرا".
وفى التسعينيات استمرت نبيلة عبيد فى نجوميتها وقدمت أفلاما من أهم الأعمال فى مشوارها أيضاً أبرزها "كشف المستور"، "فضيحة سميحة بدران"، "توت توت"، "المرأة والساطور"، "هدى ومعالى الوزير"، "الغرقانة"، "سمارة الأمير"، "قصاقيص" العشاق"، وكان آخر أفلامها "مفيش غير كدا" الذى قدمته عام 2006 مع المخرج خالد الحجر.
حياة نبيلة عبيد
ولدت في حي شبرا أحد أحياء القاهرة في أسرة متوسطة الحال، وقد شبت منذ الصغر على حب التمثيل ومشاهدة الأفلام التي كانت تعرض في سينما شبرا «بالاس» القريبة من منزلها في يوم الجمعة من كل أسبوع، وكان أول من اكتشفها هو المخرج عاطف سالم وقدمها في فيلم مافيش تفاهم والذي أدت فيه دورها ككومبارس صامِت، ثم حصلت على أول بطولة مطلقة في فيلم رابعة العدوية للمخرج نيازي مصطفى. حصلت على الدكتوراه الفخرية من جامعة ويلز عن مجمل أعمالها.
شهدت الفترة من منتصف سبعينيات القرن العشرين و حتى نهاية تسعينيات القرن العشرين برزت كنجمة سينمائية حيث قدمت في تلك الفترة العديد من الأعمال التي لا تزال تعد من العلامات الفارقة في تاريخ السينما المصرية فلقبت ب «نجمة مصر الأولى».
تعاونت في تلك الفترة مع عدد من كبار الكتاب والمخرجين، من أشهرهم الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس والكاتب نجيب محفوظ حيث قدمت عددًا من أعمالهم الروائية والتي نالت عنها جوائز عدة كأفلام منها وسقطت في بحر العسل و ولا يزال التحقيق مستمرا و ايام في الحلال.
لكن فترة أواسط الثمانينات والتسعينات تعتبر من أهم فترات نجاح نبيلة عبيد وأفلام مثل التخشيبة، الراقصة والسياسي الأم ثر نجاحا وفيلم كشف المستور، شهدت أيضا الفترة صراعا ومنافسة مع زميلتها اللدودة نادية الجندي. نبيلة عبيد فازت بجوائز عديدة على العديد من الأفلام.
ونشرت نبيلة عبر حسابها الرسمي على موقع الصور الشهير "إنستجرام"، فيديو لصورها خلال وبعد تلقي التطعيم.
وكتبت: "فخورة ببلدي ... مصر كبيرة منورة بناسها ... بتحترم المواطن وبتقدر الفنان .... تلقيت اليوم الجرعة الأولى من لقاح الفاكسين في مركز المصل واللقاح بالعجوزة ... وما أسعدني كثيرا هذا النظام الذي وجدته من الأطباء و الأخوة الممرضين.. بشاشة ولياقة في التعامل مع الجميع... ربنا يحمي الجميع ويسلم كل الناس في مصر والعالم...مرة تانية بقول أنا فخورة ببلدي".
يذكر أن نبيلة عبيد واحدة من أهم نجمات السينما وشاركت فى عدد من الأفلام مأخوذة عن روايات الكاتب إحسان عبد القدوس وحققت بها نجاحاً كبيراً فى فترة الثمانينيات، إذ قدمت أفلام "الراقصة والسياسى"، "الراقصة والطبال"، "انتحار صاحب الشقة"، "أيام فى الحلال"، "أرجوك أعطنى هذا الدواء"، "العذراء والشعر الأبيض"، "وسقطت فى بحر العسل"، "ولا يزال التحقيق مستمرا".
وفى التسعينيات استمرت نبيلة عبيد فى نجوميتها وقدمت أفلاما من أهم الأعمال فى مشوارها أيضاً أبرزها "كشف المستور"، "فضيحة سميحة بدران"، "توت توت"، "المرأة والساطور"، "هدى ومعالى الوزير"، "الغرقانة"، "سمارة الأمير"، "قصاقيص" العشاق"، وكان آخر أفلامها "مفيش غير كدا" الذى قدمته عام 2006 مع المخرج خالد الحجر.
حياة نبيلة عبيد
ولدت في حي شبرا أحد أحياء القاهرة في أسرة متوسطة الحال، وقد شبت منذ الصغر على حب التمثيل ومشاهدة الأفلام التي كانت تعرض في سينما شبرا «بالاس» القريبة من منزلها في يوم الجمعة من كل أسبوع، وكان أول من اكتشفها هو المخرج عاطف سالم وقدمها في فيلم مافيش تفاهم والذي أدت فيه دورها ككومبارس صامِت، ثم حصلت على أول بطولة مطلقة في فيلم رابعة العدوية للمخرج نيازي مصطفى. حصلت على الدكتوراه الفخرية من جامعة ويلز عن مجمل أعمالها.
شهدت الفترة من منتصف سبعينيات القرن العشرين و حتى نهاية تسعينيات القرن العشرين برزت كنجمة سينمائية حيث قدمت في تلك الفترة العديد من الأعمال التي لا تزال تعد من العلامات الفارقة في تاريخ السينما المصرية فلقبت ب «نجمة مصر الأولى».
تعاونت في تلك الفترة مع عدد من كبار الكتاب والمخرجين، من أشهرهم الكاتب الكبير إحسان عبد القدوس والكاتب نجيب محفوظ حيث قدمت عددًا من أعمالهم الروائية والتي نالت عنها جوائز عدة كأفلام منها وسقطت في بحر العسل و ولا يزال التحقيق مستمرا و ايام في الحلال.
لكن فترة أواسط الثمانينات والتسعينات تعتبر من أهم فترات نجاح نبيلة عبيد وأفلام مثل التخشيبة، الراقصة والسياسي الأم ثر نجاحا وفيلم كشف المستور، شهدت أيضا الفترة صراعا ومنافسة مع زميلتها اللدودة نادية الجندي. نبيلة عبيد فازت بجوائز عديدة على العديد من الأفلام.