غرق امرأتين وثلاثة أطفال في انقلاب قارب قبالة الساحل الليبي
قال مسئول أممي، اليوم الأربعاء إن قاربا يقل عشرات المهاجرين انقلب قبالة الساحل الليبي، مما أدى إلى غرق امرأتين وثلاثة أطفال، في أحدث فاجعة لمهاجرين يسعون إلى حياة أفضل في أوروبا.
المنظمة الدولية للهجرة
وبحسب صفاء مسهلي المتحدثة باسم المنظمة الدولية للهجرة، فإن الحادث وقع في وقت متأخر من، أمس الثلاثاء، مشيرة إلى أن قارب صيد وخفر السواحل تمكنوا من إنقاذ حوالي 77 مهاجرا، وأعادوهم إلى الشاطئ.
وأوضحت مسهلي أنه تم اعتراض مجموعة مكونة من 400 مهاجر، وإعادتهم إلى ليبيا في وقت متأخر من، يوم أمس الثلاثاء، ونقلوا إلى مراكز احتجاز.
وفقا للمنظمة الدولية للهجرة، تم اعتراض ما لا يقل عن 480 مهاجرا وإعادتهم إلى ليبيا، يوم الأحد.
وأفادت تقارير بوفاة أكثر من 55 مهاجرا الشهر الماضي قبالة سواحل ليبيا.
مهاجرين
وبرزت ليبيا كنقطة عبور رئيسية للمهاجرين الفارين من الحرب والفقر في أفريقيا والشرق الأوسط في أعقاب الانتفاضة التي دعمها الناتو، والتي أطاحت بالزعيم معمر القذافي ومقتله عام 2011.
وأعلنت منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة أن خفر السواحل الليبي اعترض ما لا يقل عن 480 مهاجرا قبالة الساحل خلال الـ48 ساعة الماضية.
وأشارت المنظمة في تغريدة عبر "تويتر" إلى أن الذين تم اعتراضهم هم بين 4500 شخص أعيدوا إلى ليبيا هذا العام، بعد محاولتهم القيام برحلات خطيرة لعبور المتوسط إلى أوروبا.
وأظهرت صور نشرتها المنظمة عبر "تويتر" عمالا يوزعون أغطية على المهاجرين بعد وصولهم إلى الشاطئ.
من جهة أخرى، أعربت المنظمة عن اعتراضها على أسلوب التعامل مع المهاجرين في ليبيا، وقالت: "نؤكد أن ليبيا ليست ميناء آمنا".
كما ذكرت أن 310 مهاجرين أعيدوا إلى البر الليبي، ليل السبت الماضي، و173 الأحد الماضي.
المنظمة الدولية للهجرة
وبحسب صفاء مسهلي المتحدثة باسم المنظمة الدولية للهجرة، فإن الحادث وقع في وقت متأخر من، أمس الثلاثاء، مشيرة إلى أن قارب صيد وخفر السواحل تمكنوا من إنقاذ حوالي 77 مهاجرا، وأعادوهم إلى الشاطئ.
وأوضحت مسهلي أنه تم اعتراض مجموعة مكونة من 400 مهاجر، وإعادتهم إلى ليبيا في وقت متأخر من، يوم أمس الثلاثاء، ونقلوا إلى مراكز احتجاز.
وفقا للمنظمة الدولية للهجرة، تم اعتراض ما لا يقل عن 480 مهاجرا وإعادتهم إلى ليبيا، يوم الأحد.
وأفادت تقارير بوفاة أكثر من 55 مهاجرا الشهر الماضي قبالة سواحل ليبيا.
مهاجرين
وبرزت ليبيا كنقطة عبور رئيسية للمهاجرين الفارين من الحرب والفقر في أفريقيا والشرق الأوسط في أعقاب الانتفاضة التي دعمها الناتو، والتي أطاحت بالزعيم معمر القذافي ومقتله عام 2011.
وأعلنت منظمة الهجرة الدولية التابعة للأمم المتحدة أن خفر السواحل الليبي اعترض ما لا يقل عن 480 مهاجرا قبالة الساحل خلال الـ48 ساعة الماضية.
وأشارت المنظمة في تغريدة عبر "تويتر" إلى أن الذين تم اعتراضهم هم بين 4500 شخص أعيدوا إلى ليبيا هذا العام، بعد محاولتهم القيام برحلات خطيرة لعبور المتوسط إلى أوروبا.
وأظهرت صور نشرتها المنظمة عبر "تويتر" عمالا يوزعون أغطية على المهاجرين بعد وصولهم إلى الشاطئ.
من جهة أخرى، أعربت المنظمة عن اعتراضها على أسلوب التعامل مع المهاجرين في ليبيا، وقالت: "نؤكد أن ليبيا ليست ميناء آمنا".
كما ذكرت أن 310 مهاجرين أعيدوا إلى البر الليبي، ليل السبت الماضي، و173 الأحد الماضي.