شاهدة عيان: واقعة فتاة الساطور لم تستغرق دقيقتين | صور
كشفت إحدى شهود العيان بواقعة الاعتداء على فتاة بالساطور فى إحدى شوارع مدينة الحمام شرق مطروح، لحظة الاعتداء على الفتاة من قبل شاب بالشارع.
صراخ الفتاة بالشارع
وقالت شاهدة العيان إنها شاهدت الواقعة التي حدثت أسفل الشرفة الخاصة بمنزلها، حيث استمعت إلي صوت صراخ من فتاة فهرولت إلى النافذة.
الواقعة لم تتعد دقيقتين
وأشارت فى حديثها لـ"فيتو"، أنها لم تستطع تصوير الواقعة حيث كانت مندهشة من المشهد ولا يوجد أحد معها، لافتة إلى أن الواقعة استغرقت دقيقتين بالتقريب.
أول صور من شارع الواقعة
وحصلت «فيتو» على أول صور من مكان الحادث بالشارع الجانبي، حيث يعد شارع صغير لا يتعدى ثلاثة أمتار داخل إحدى العزب السكنية بمدينة الحمام تسمي بالعزبة الغربية.
وكانت مدينة الحمام شرق مطروح شهدت واقعة اعتداء شاب على فتاة "16 عاما"، بآلة حادة "ساطور" ما أدي إلي إصابتها بجرح كبير بالرأس وتهتك بيديها.
واستقبل مستشفي الحمام المركزي بمحافظة مطروح، فتاة تدعي " أمل ا م ن" (16 سنة)، مصابة بجرح قطعي في الجبهة طول الجرح 10 سم وعرض الجرح ٣سم وكسر مضاعف مفتوح باليد السيري وجرحين قطعيين بفروة الرأس طول الجرح الواحد ٢٠ سم نتيجة تعدي من أحد الأشخاص بالشارع.
وقام الفريق الطبي بالمستشفى بإجراء الإسعافات اللازمة للفتاة، ووضعها تحت الرعاية الطبية اللازمة للاطمئنان على صحتها.
وقال مصدر أمني، إنه غرفة النجدة تلقت بلاغا من وحدة أمن مستشفي الحمام المركزي، يفيد بوجود فتاة مصابة بعدد من الجروح الكبيرة نتيجة تعدي أحد المواطنين عليها بالشارع.
وانتقلت الجهات الأمنية للمستشفي، وبسؤال الفتاة وأهليتها أفادوا بإصابتها بعد تعدي أحد الشباب عليها بالشارع.
وقال السيد محمود والد الفتاة، إن نجلته في الصف الأول الثانوي وعند خروجها من الدرس قام شاب بمحاولة خطفها واغتصابها تحت تهديد السلاح (ساطور).
وأضاف فى تصريحات لـ"فيتو"، أنها حال مقاومته قام بضربها بالساطور في الرأس واليد اليسري وأحدث إصابتها، أثناء الدفاع عن نفسها من الخطف والاغتصاب.
كما أكدت الحاجة صاملة حسين والدة الطالبة أمل، التي تعرضت لتعدي بساطور من قبل بلطجي أثناء خروجها من الدرس وفى اتجاهها لمنزلها بأحد شوارع مدينة الحمام شرق مطروح، أن نجلتها أمل تعطي درساً خصوصيا لغة عربية لشقيقه الشاب المعتدي عليها.
وقالت والدة الطالبة أمل، إن المعتدي على نجلتها يعد من جيران المنطقة، وأن والدته تقوم بالمرور عليهم فى المنزل كل فترة وأخري، وفى وقت الحادث كانت شقيقة المعتدي على نجلتها متواجدة فى المنزل فى انتظار أمل، حيث إن نجلتها تعطيها درسا فى اللغة العربية "الإملاء" للصف الثاني الإعدادي لضعف شقيقة الجاني بالإملاء.
وأضافت، أن والدة المعتدي على نجلتها اتفقت مع أمل بإعطاء درس لنجلتها "هاجر" شقيقة الجاني بمقابل مادي فى حين رفضت امل المقابل وقامت بإعطائها دروسا فى اللغة العربية "الإملاء" بالمنزل، وفى وقت الواقعة قامت أمل بالتوافد على المنزل مرددة لشقيقة الجاني "أخوكي كان بيقتلني يا هاجر"، لتفزع الثانية بالذهاب لوالدتها لإخبارها بالواقعة.
وقالت والدة الفتاة، إن نجلتها أثناء عودتها من الدرس وفى سيرها بإحدي الشوارع الجانبية المؤدية لمنزلهم قام الشاب بالتحرش بنجلتها محاولاً الإمساك بها من كتفها محاولا خطفها وتعرضها للاغتصاب، وحينما قامت نجلتها بمقاومته قام بالتعدي عليها وإحداث إصابتها.
ونفت أسرة الطالبة أمل السيد محمود، التي تعرضت لتعدي بساطور من قبل بلطجي أثناء خروجها من الدرس وفى اتجاهها بمنزلها بأحد شوارع مدينة الحمام شرق مطروح ما تردد بشأن تقدم تلك البلطجي لنجلتهم للزواج.
وقال السيد محمود، والد الفتاة، أنه لم يتقدم تلك الشاب لخطبة او زواج نجلته له، مشيرًا إلي أنه قام بالتعدي عليها فى الشارع بالساطور بعدمها حاول خطفها وإغتصابها.
صراخ الفتاة بالشارع
وقالت شاهدة العيان إنها شاهدت الواقعة التي حدثت أسفل الشرفة الخاصة بمنزلها، حيث استمعت إلي صوت صراخ من فتاة فهرولت إلى النافذة.
اظهار أخبار متعلقة
الواقعة لم تتعد دقيقتين
وأشارت فى حديثها لـ"فيتو"، أنها لم تستطع تصوير الواقعة حيث كانت مندهشة من المشهد ولا يوجد أحد معها، لافتة إلى أن الواقعة استغرقت دقيقتين بالتقريب.
أول صور من شارع الواقعة
وحصلت «فيتو» على أول صور من مكان الحادث بالشارع الجانبي، حيث يعد شارع صغير لا يتعدى ثلاثة أمتار داخل إحدى العزب السكنية بمدينة الحمام تسمي بالعزبة الغربية.
وكانت مدينة الحمام شرق مطروح شهدت واقعة اعتداء شاب على فتاة "16 عاما"، بآلة حادة "ساطور" ما أدي إلي إصابتها بجرح كبير بالرأس وتهتك بيديها.
واستقبل مستشفي الحمام المركزي بمحافظة مطروح، فتاة تدعي " أمل ا م ن" (16 سنة)، مصابة بجرح قطعي في الجبهة طول الجرح 10 سم وعرض الجرح ٣سم وكسر مضاعف مفتوح باليد السيري وجرحين قطعيين بفروة الرأس طول الجرح الواحد ٢٠ سم نتيجة تعدي من أحد الأشخاص بالشارع.
وقام الفريق الطبي بالمستشفى بإجراء الإسعافات اللازمة للفتاة، ووضعها تحت الرعاية الطبية اللازمة للاطمئنان على صحتها.
وقال مصدر أمني، إنه غرفة النجدة تلقت بلاغا من وحدة أمن مستشفي الحمام المركزي، يفيد بوجود فتاة مصابة بعدد من الجروح الكبيرة نتيجة تعدي أحد المواطنين عليها بالشارع.
وانتقلت الجهات الأمنية للمستشفي، وبسؤال الفتاة وأهليتها أفادوا بإصابتها بعد تعدي أحد الشباب عليها بالشارع.
وقال السيد محمود والد الفتاة، إن نجلته في الصف الأول الثانوي وعند خروجها من الدرس قام شاب بمحاولة خطفها واغتصابها تحت تهديد السلاح (ساطور).
وأضاف فى تصريحات لـ"فيتو"، أنها حال مقاومته قام بضربها بالساطور في الرأس واليد اليسري وأحدث إصابتها، أثناء الدفاع عن نفسها من الخطف والاغتصاب.
كما أكدت الحاجة صاملة حسين والدة الطالبة أمل، التي تعرضت لتعدي بساطور من قبل بلطجي أثناء خروجها من الدرس وفى اتجاهها لمنزلها بأحد شوارع مدينة الحمام شرق مطروح، أن نجلتها أمل تعطي درساً خصوصيا لغة عربية لشقيقه الشاب المعتدي عليها.
وقالت والدة الطالبة أمل، إن المعتدي على نجلتها يعد من جيران المنطقة، وأن والدته تقوم بالمرور عليهم فى المنزل كل فترة وأخري، وفى وقت الحادث كانت شقيقة المعتدي على نجلتها متواجدة فى المنزل فى انتظار أمل، حيث إن نجلتها تعطيها درسا فى اللغة العربية "الإملاء" للصف الثاني الإعدادي لضعف شقيقة الجاني بالإملاء.
وأضافت، أن والدة المعتدي على نجلتها اتفقت مع أمل بإعطاء درس لنجلتها "هاجر" شقيقة الجاني بمقابل مادي فى حين رفضت امل المقابل وقامت بإعطائها دروسا فى اللغة العربية "الإملاء" بالمنزل، وفى وقت الواقعة قامت أمل بالتوافد على المنزل مرددة لشقيقة الجاني "أخوكي كان بيقتلني يا هاجر"، لتفزع الثانية بالذهاب لوالدتها لإخبارها بالواقعة.
وقالت والدة الفتاة، إن نجلتها أثناء عودتها من الدرس وفى سيرها بإحدي الشوارع الجانبية المؤدية لمنزلهم قام الشاب بالتحرش بنجلتها محاولاً الإمساك بها من كتفها محاولا خطفها وتعرضها للاغتصاب، وحينما قامت نجلتها بمقاومته قام بالتعدي عليها وإحداث إصابتها.
ونفت أسرة الطالبة أمل السيد محمود، التي تعرضت لتعدي بساطور من قبل بلطجي أثناء خروجها من الدرس وفى اتجاهها بمنزلها بأحد شوارع مدينة الحمام شرق مطروح ما تردد بشأن تقدم تلك البلطجي لنجلتهم للزواج.
وقال السيد محمود، والد الفتاة، أنه لم يتقدم تلك الشاب لخطبة او زواج نجلته له، مشيرًا إلي أنه قام بالتعدي عليها فى الشارع بالساطور بعدمها حاول خطفها وإغتصابها.