رئيس الحركة الوطنية ناعيا كمال الجنزوري: كتب اسمه بحروف من نور
نعى رؤوف السيد علي رئيس حزب الحركة الوطنية، الدكتور كمال الجنزوري رئيس حزب الحركة الوطنية، الذي وافته المنية صباح اليوم الأربعاء بعد صراع مع المرض، داعيًا المولى عز وجل أن يلهمهم الصبر والسلوان.
رمز وطني
وقال رئيس حزب الحركة الوطنية إن مصر فقدت اليوم رمزا وطنيا يصعب تعويضه، فقد سطر الفقيد الراحل اسمه بحروف من نور في صفحات تاريخ مصر بسبب مواقفه الجريئة والشجاعة إذ سخر حياته لخدمة تراب مصر، واضعا مصلحتها نصب عينيه، دائما وتجلى ذلك في قراراته التي غلب فيها مصلحة الوطن ووضعها فوق كل اعتبار.
المناصب القيادية
وأكد رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية، أن الدكتور كمال الجنزوري تقلد عددا من المناصب القيادية تجلت حكمته وعبقريته السياسية والاقتصادية فيها ولن ينسى لها الوطن مواقفه العظيمة حينما تولى رئاسة الوزراء عقب ثورة 25 يناير واستطاع بحكمته أن يقود دفة الوطن إلى بر الأمان ناجيا بها من المؤامرات التي كان يحيكها طيور الظلام من أعضاء وقيادات جماعة الإخوان الإرهابية لذا أعتبروه عدوا مبينا لهم.
جماعة الإخوان
ولفت رؤوف السيد على أن جماعة الإخوان الإرهابية اعتبرت الفقيد الراحل عدوا لهم سعوا للإطاحة به من منصبه لرفضه التعاون معهم ومنحهم الشرعية المنشودة إذا كانوا يطمحون أن يحكموا مصر من خلاله لكنه رفض عرضهم بالرئاسة لذا كان الهدف الأول للرئيس المعزول محمد مرسي فور توليه رئاسة مصر في غفلة من الزمن.
واختتم رئيس حزب الحركة الوطنية بيانه قائلا مصر لن تنسى الدور الوطني الذي لعبه الدكتور كمال الجنزوي وسيظل أبد الدهر حاضرا في عقل وقلب كل مصري محبا وعاشقا لهذا الوطن.
رمز وطني
وقال رئيس حزب الحركة الوطنية إن مصر فقدت اليوم رمزا وطنيا يصعب تعويضه، فقد سطر الفقيد الراحل اسمه بحروف من نور في صفحات تاريخ مصر بسبب مواقفه الجريئة والشجاعة إذ سخر حياته لخدمة تراب مصر، واضعا مصلحتها نصب عينيه، دائما وتجلى ذلك في قراراته التي غلب فيها مصلحة الوطن ووضعها فوق كل اعتبار.
المناصب القيادية
وأكد رئيس حزب الحركة الوطنية المصرية، أن الدكتور كمال الجنزوري تقلد عددا من المناصب القيادية تجلت حكمته وعبقريته السياسية والاقتصادية فيها ولن ينسى لها الوطن مواقفه العظيمة حينما تولى رئاسة الوزراء عقب ثورة 25 يناير واستطاع بحكمته أن يقود دفة الوطن إلى بر الأمان ناجيا بها من المؤامرات التي كان يحيكها طيور الظلام من أعضاء وقيادات جماعة الإخوان الإرهابية لذا أعتبروه عدوا مبينا لهم.
جماعة الإخوان
ولفت رؤوف السيد على أن جماعة الإخوان الإرهابية اعتبرت الفقيد الراحل عدوا لهم سعوا للإطاحة به من منصبه لرفضه التعاون معهم ومنحهم الشرعية المنشودة إذا كانوا يطمحون أن يحكموا مصر من خلاله لكنه رفض عرضهم بالرئاسة لذا كان الهدف الأول للرئيس المعزول محمد مرسي فور توليه رئاسة مصر في غفلة من الزمن.
واختتم رئيس حزب الحركة الوطنية بيانه قائلا مصر لن تنسى الدور الوطني الذي لعبه الدكتور كمال الجنزوي وسيظل أبد الدهر حاضرا في عقل وقلب كل مصري محبا وعاشقا لهذا الوطن.
