بحوزتهم أسلحة متطورة.. ضبط 5 أشخاص في الجزائر خططوا لهجمات إرهابية ضد المتظاهرين
ألقت الجهات الأمنية الجزائرية، القبض على 5 أشخاص بتهمة التحضير لتنفيذ هجمات إرهابية في مدينتي تيزي وزو وبجاية بمنطقة القبائل أثناء التظاهرات الأسبوعية للحراك الشعبي المناهض للنظام.
القبض على 5 جزائريين
وأعلنت وكالة الأنباء الرسمية الجزائرية أن النيابة العامة كشفت أن المتّهمين الخمسة خطّطوا للقيام بعمليات إرهابية في قلب الحراك بمدينتي تيزي وزو وبجاية، وأن قوات الأمن ضبطت بحوزة الموقوفين الذين تتراوح أعمارهم بين 36 و51 عاماً ”أسلحة نارية ومتفجّرات بغرض استعمالها في أعمال إرهابية.
وأوضحت النيابة العامة في بيانها أنّ المضبوطات التي كانت بحوزة الموقوفين تشتمل على أسلحة نارية أبرزها بندقية مضخية من نوع سكوربيون ورشاش كلاشنكوف ومسدس وذخيرة ومركبتين وأجهزة إلكترونية مختلفة.
ومثل الخماسي أمام قاضي تحقيق استجوبهم وأمر بحبس أحدهم والإفراج عن المتّهمين الأربعة الباقين مع وضعهم تحت الرقابة القضائية.
وتشهد الجزائر تظاهرات في أماكن متفرقة تحت ما يسمى بـ"الحراك الشعبي" في البلاد.
ويحمل المتظاهرون لافتات تدعو إلى التغيير الجذري و"بناء الجزائر"، فضلا عن أعلام الجزائر التي تحضر بقوة في مظاهرات العاصمة.
وكانت آخر تظاهرات شهدت قيام الشرطة الجزائرية بفرض طوقاً أمنياً على كافة مداخل العاصمة وشوارعها الكبرى، وسط انتشار كثيف لقوات الأمن وتحليق للطائرات
كما أقام الأمن الجزائري حواجز عند مداخل الشوارع الرئيسية لتحديد مسار المظاهرات في الساحات الكبرى، تفادياً لأي حالات اختراق، وفق ما ذكرته مصادر أمنية جزائرية.
وحافظ المتظاهرون وقوات الأمن على "مسافة الأمان" كما يسميها المتظاهرون، واقتصر دور قوات الأمن المنتشرة على مراقبة الوضع دون الاقتراب من المتظاهرين.
القبض على 5 جزائريين
وأعلنت وكالة الأنباء الرسمية الجزائرية أن النيابة العامة كشفت أن المتّهمين الخمسة خطّطوا للقيام بعمليات إرهابية في قلب الحراك بمدينتي تيزي وزو وبجاية، وأن قوات الأمن ضبطت بحوزة الموقوفين الذين تتراوح أعمارهم بين 36 و51 عاماً ”أسلحة نارية ومتفجّرات بغرض استعمالها في أعمال إرهابية.
وأوضحت النيابة العامة في بيانها أنّ المضبوطات التي كانت بحوزة الموقوفين تشتمل على أسلحة نارية أبرزها بندقية مضخية من نوع سكوربيون ورشاش كلاشنكوف ومسدس وذخيرة ومركبتين وأجهزة إلكترونية مختلفة.
ومثل الخماسي أمام قاضي تحقيق استجوبهم وأمر بحبس أحدهم والإفراج عن المتّهمين الأربعة الباقين مع وضعهم تحت الرقابة القضائية.
وتشهد الجزائر تظاهرات في أماكن متفرقة تحت ما يسمى بـ"الحراك الشعبي" في البلاد.
ويحمل المتظاهرون لافتات تدعو إلى التغيير الجذري و"بناء الجزائر"، فضلا عن أعلام الجزائر التي تحضر بقوة في مظاهرات العاصمة.
وكانت آخر تظاهرات شهدت قيام الشرطة الجزائرية بفرض طوقاً أمنياً على كافة مداخل العاصمة وشوارعها الكبرى، وسط انتشار كثيف لقوات الأمن وتحليق للطائرات
كما أقام الأمن الجزائري حواجز عند مداخل الشوارع الرئيسية لتحديد مسار المظاهرات في الساحات الكبرى، تفادياً لأي حالات اختراق، وفق ما ذكرته مصادر أمنية جزائرية.
وحافظ المتظاهرون وقوات الأمن على "مسافة الأمان" كما يسميها المتظاهرون، واقتصر دور قوات الأمن المنتشرة على مراقبة الوضع دون الاقتراب من المتظاهرين.