تصادم أتوبيسين وسيارة ملاكي أعلى كوبري بلبيس بالشرقية | صور
تعطلت الحركة المرورية بمركز بلبيس بالشرقية إثر وقوع حادث تصادم بين أتوبيسين وسيارة ملاكي بالقرب من كوبري بلبيس العلوي دون حدوث خسائر بشرية.
وقال شهود عيان، إن حادث التصادم لم يسفر عن وقوع خسائر في الأرواح أو أي إصابات، مشيرين إلى أن رجال المرور هرعوا إلى الموقع وسارعوا بتسيير الحركة وانتظامها بعد تكدس السيارات.
وشهدت المحافظة في وقت سابق واقعتين مؤسفتين بعد مصرع مهندس أثناء مباشرة عمله بنطاق مركز ههيا فيما لقي عاملان مصرعهما بمدينة العاشر من رمضان.
مصرع مهندس مدني
وتلقى اللواء إبراهيم عبد الغفار مساعد الوزير مدير أمن الشرقية إخطارا من اللواء عمرو رؤوف مدير المباحث الجنائية بمصرع "معتز. ف. م" 41 عاما مهندس مدني أثناء مباشرة عمله في رصف طريق "العلاقمة - المنسترلي" بنطاق مركز ههيا.
انتقال الأجهزة الأمنية
وبانتقال الأجهزة الأمنية لمكان الواقعة تبين أنه أثناء تواجد المهندس خلف سيارة نقل محملة بمادة الأسفلت المستخدمة في تنفيذ مشروع رصف الطريق وأثناء تفريغ الحمولة اختل توازنه وسقط أسفل عجلات السيارة ولقي حتفه في الحال.
تم نقل جثة المتوفى إلى مشرحة مستشفى ههيا المركزي تحت تصرف النيابة العامة وتحرر المحضر اللازم وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيالها.
مصرع وإصابة عمال
ولقي عاملان مصرعهما وأصيب زميلهما بإصابات خطيرة إثر سقوطهم من علو أثناء مباشرة عملهم بإحدى الشركات الكائنة بمدينة لعاشر من رمضان وتم نقل الجثتين والمصاب إلى مستشفى التأمين الصحي بالمدينة وتحرر محضر بالواقعة.
تمكنت قوات الحماية المدنية بالشرقية بمساعدة الأهالي من السيطرة على حريق اندلع بشقة سكنية بنطاق مركز منيا القمح.
سنهوت بالشرقية
ونجح أهالي قرية "سنهوت" في إخماد الحريق قبل امتداد ألسنة النيران إلى الأبنية المجاورة وإنقاذ مالك شقة من الموت حرقًا، وتأكد رجال الدفاع المدني من تمام الإطفاء تحسبًا لتجدد اشتعال النيران مرة أخرى.
وخيم الحزن الشديد على قرية العزيزية التابعة لمركز منيا القمح في وقت سابق بعد وفاة شابين توأم بعد إصابتهما بحروق شديدة أثناء إخماد النيران التي اندلعت بمنزل جارتهما وتمكنا من إنقاذها وأطفالها.
تعود أحداث الواقعة عندما تصادف مرور كل من "وليد وحسام" بالقرب من منزل جارتهما وسماع صوت استغاثة من نشوب حريق في مسكنها وعدم قدرتها على إطفائه فهرع الشابان يتسابق كل منهما في القفز أولًا وما أن وصل المنزل تمكنا أولًا بمساعدة بعض الجيران من إخراج الأم وطفليها من المنزل وهرعا يحاولان إخماد النيران بالمياه وما أتيح لهما من وسائل الإخماد اليدوية وبعد دقائق معدودة انفجرت أسطوانة الغاز قبل خروجهما من المنزل وحدثت إصابتهما بحروق من الدرجات الثلاثة وصلت إلى نسبة 70%.
تم نقلهما إلى مستشفى الحروق بمركز ههيا وظل بالعناية لمدة أسبوع للعلاج لكن القدر كان له كلمة أخرى حيث توفي حسام في الساعات الأولى من صباح الخميس الماضي وتبعه شقيقه خلال أقل من أربع وعشرين ساعة وكأنهما تعاهدا على أن يرحلا من الدنيا معا كما جاءا.
كان اللواء عاطف مهران، مدير أمن الشرقية السابق، تلقى إخطارا من العميد عمرو رؤوف مدير المباحث الجنائية بالمديرية يفيد بورود بلاغ بنشوب حريق داخل منزل بقرية العزيزية التابعة لمركز منيا القمح.
انفجار أسطوانة بوتاجاز
وتبين انفجار أسطوانة بوتاجاز داخل المنزل ما أسفر عن إصابة كل من: "حسام سلامة شبل" 25 سنة، وشقيقه التوأم "وليد" بحروق من الدرجات الثلاث نقلا على إثرها إلى مستشفى ههيا للحروق.
فيما تبين أن الشابين وفور نشوب الحريق فى الأنبوبة قبل انفجارها هرعا لنجدة جارتهما وطفليها وهو ما تمكنا من فعله حيث أنقذا أهل البيت وأخرجوهم من المنزل إلا أن الأنبوبة انفجرت قبل أن يتمكنا من الخروج ما تسبب في إصابتهما الخطيرة التي أودت بحياتهما.
وقال شهود عيان، إن حادث التصادم لم يسفر عن وقوع خسائر في الأرواح أو أي إصابات، مشيرين إلى أن رجال المرور هرعوا إلى الموقع وسارعوا بتسيير الحركة وانتظامها بعد تكدس السيارات.
وشهدت المحافظة في وقت سابق واقعتين مؤسفتين بعد مصرع مهندس أثناء مباشرة عمله بنطاق مركز ههيا فيما لقي عاملان مصرعهما بمدينة العاشر من رمضان.
مصرع مهندس مدني
وتلقى اللواء إبراهيم عبد الغفار مساعد الوزير مدير أمن الشرقية إخطارا من اللواء عمرو رؤوف مدير المباحث الجنائية بمصرع "معتز. ف. م" 41 عاما مهندس مدني أثناء مباشرة عمله في رصف طريق "العلاقمة - المنسترلي" بنطاق مركز ههيا.
انتقال الأجهزة الأمنية
وبانتقال الأجهزة الأمنية لمكان الواقعة تبين أنه أثناء تواجد المهندس خلف سيارة نقل محملة بمادة الأسفلت المستخدمة في تنفيذ مشروع رصف الطريق وأثناء تفريغ الحمولة اختل توازنه وسقط أسفل عجلات السيارة ولقي حتفه في الحال.
تم نقل جثة المتوفى إلى مشرحة مستشفى ههيا المركزي تحت تصرف النيابة العامة وتحرر المحضر اللازم وتم اتخاذ كافة الإجراءات القانونية حيالها.
مصرع وإصابة عمال
ولقي عاملان مصرعهما وأصيب زميلهما بإصابات خطيرة إثر سقوطهم من علو أثناء مباشرة عملهم بإحدى الشركات الكائنة بمدينة لعاشر من رمضان وتم نقل الجثتين والمصاب إلى مستشفى التأمين الصحي بالمدينة وتحرر محضر بالواقعة.
تمكنت قوات الحماية المدنية بالشرقية بمساعدة الأهالي من السيطرة على حريق اندلع بشقة سكنية بنطاق مركز منيا القمح.
سنهوت بالشرقية
ونجح أهالي قرية "سنهوت" في إخماد الحريق قبل امتداد ألسنة النيران إلى الأبنية المجاورة وإنقاذ مالك شقة من الموت حرقًا، وتأكد رجال الدفاع المدني من تمام الإطفاء تحسبًا لتجدد اشتعال النيران مرة أخرى.
وخيم الحزن الشديد على قرية العزيزية التابعة لمركز منيا القمح في وقت سابق بعد وفاة شابين توأم بعد إصابتهما بحروق شديدة أثناء إخماد النيران التي اندلعت بمنزل جارتهما وتمكنا من إنقاذها وأطفالها.
تعود أحداث الواقعة عندما تصادف مرور كل من "وليد وحسام" بالقرب من منزل جارتهما وسماع صوت استغاثة من نشوب حريق في مسكنها وعدم قدرتها على إطفائه فهرع الشابان يتسابق كل منهما في القفز أولًا وما أن وصل المنزل تمكنا أولًا بمساعدة بعض الجيران من إخراج الأم وطفليها من المنزل وهرعا يحاولان إخماد النيران بالمياه وما أتيح لهما من وسائل الإخماد اليدوية وبعد دقائق معدودة انفجرت أسطوانة الغاز قبل خروجهما من المنزل وحدثت إصابتهما بحروق من الدرجات الثلاثة وصلت إلى نسبة 70%.
تم نقلهما إلى مستشفى الحروق بمركز ههيا وظل بالعناية لمدة أسبوع للعلاج لكن القدر كان له كلمة أخرى حيث توفي حسام في الساعات الأولى من صباح الخميس الماضي وتبعه شقيقه خلال أقل من أربع وعشرين ساعة وكأنهما تعاهدا على أن يرحلا من الدنيا معا كما جاءا.
كان اللواء عاطف مهران، مدير أمن الشرقية السابق، تلقى إخطارا من العميد عمرو رؤوف مدير المباحث الجنائية بالمديرية يفيد بورود بلاغ بنشوب حريق داخل منزل بقرية العزيزية التابعة لمركز منيا القمح.
انفجار أسطوانة بوتاجاز
وتبين انفجار أسطوانة بوتاجاز داخل المنزل ما أسفر عن إصابة كل من: "حسام سلامة شبل" 25 سنة، وشقيقه التوأم "وليد" بحروق من الدرجات الثلاث نقلا على إثرها إلى مستشفى ههيا للحروق.
فيما تبين أن الشابين وفور نشوب الحريق فى الأنبوبة قبل انفجارها هرعا لنجدة جارتهما وطفليها وهو ما تمكنا من فعله حيث أنقذا أهل البيت وأخرجوهم من المنزل إلا أن الأنبوبة انفجرت قبل أن يتمكنا من الخروج ما تسبب في إصابتهما الخطيرة التي أودت بحياتهما.