"صوت الدعاة" يزف بشرى لأصحاب التسويات في وزارة الأوقاف | فيديو
يواصل الزميل محمد فودة، مسئول شئون الأوقاف في "فيتو"، تقديم حلقات برنامج "صوت الدعاة"، والذي يتناول كافة القضايا الهامة المتعلقة بالعاملين في وزارة الأوقاف.
يتناول "فودة" بالحديث في حلقة اليوم موقف الدفعة الثانية من التسويات بعد الإعلان عن إجراءات التسوية لـ 99 من العاملين في الوزارة.
وأشار مسئول ملف الأوقاف إلى أن بداية الأزمة كانت في نوفمبر 2019 حينما قرر عدد من العاملين الاعتصام أمام الديوان العام للوزارة للمطالبة بحقوقهم في التسوية؛ مما دفع الأمن للتدخل واستدعاء مجموعة من المعتصمين لمقابلة الشيخ جابر طايع لإنهاء الأزمة، ووعد طايع المعتصمون بإنهاء مشكلة التسويات وعرضها على الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف.
وتابع: في تلك الأثناء كانت بوابة "فيتو" أول من تنشر عن أزمة التسويات، وبعدها كلف وزير الأوقاف المهندس سمير الشال بعقد لجنة خاصة بالتسويات لإنهاء الأزمة وسرعة الانتهاء من ملف التسويات وفق اللوائح والقوانين المنظمة.
وطالب «جمعة» اللجنة بمراعاة أمرين؛ مصلحة العمل العامة، والتأكد من كفاءة وصلاحية الشخص المرشح للعمل.
واستطرد قائلا: كان من المفترض الإعلان عن الدفعة الأولى من التسويات في شهر يناير من العام الجديد، ولكن حدث تأخير في إعلان الأسماء وتم اعتمادها في فبراير لـ 99 اسما لهم الحق في التسويات.
وعن مصير الدفعة الثانية، أجاب: «بحسب مصادر مطلعة في الوزارة ستكون التسويات لـ 471 عاملا وإداريا لهم الحق في التسويات، وفي خلال الأيام القليلة المقبلة سيتم الإعلان عن الأسماء.. ألف مبروك للجميع».
يتناول "فودة" بالحديث في حلقة اليوم موقف الدفعة الثانية من التسويات بعد الإعلان عن إجراءات التسوية لـ 99 من العاملين في الوزارة.
وأشار مسئول ملف الأوقاف إلى أن بداية الأزمة كانت في نوفمبر 2019 حينما قرر عدد من العاملين الاعتصام أمام الديوان العام للوزارة للمطالبة بحقوقهم في التسوية؛ مما دفع الأمن للتدخل واستدعاء مجموعة من المعتصمين لمقابلة الشيخ جابر طايع لإنهاء الأزمة، ووعد طايع المعتصمون بإنهاء مشكلة التسويات وعرضها على الدكتور محمد مختار جمعة وزير الأوقاف.
وتابع: في تلك الأثناء كانت بوابة "فيتو" أول من تنشر عن أزمة التسويات، وبعدها كلف وزير الأوقاف المهندس سمير الشال بعقد لجنة خاصة بالتسويات لإنهاء الأزمة وسرعة الانتهاء من ملف التسويات وفق اللوائح والقوانين المنظمة.
وطالب «جمعة» اللجنة بمراعاة أمرين؛ مصلحة العمل العامة، والتأكد من كفاءة وصلاحية الشخص المرشح للعمل.
واستطرد قائلا: كان من المفترض الإعلان عن الدفعة الأولى من التسويات في شهر يناير من العام الجديد، ولكن حدث تأخير في إعلان الأسماء وتم اعتمادها في فبراير لـ 99 اسما لهم الحق في التسويات.
وعن مصير الدفعة الثانية، أجاب: «بحسب مصادر مطلعة في الوزارة ستكون التسويات لـ 471 عاملا وإداريا لهم الحق في التسويات، وفي خلال الأيام القليلة المقبلة سيتم الإعلان عن الأسماء.. ألف مبروك للجميع».