حسين الزناتي خلال زيارته "فيتو": أعمل في صمت | صور
حرص الكاتب الصحفي حسين الزناتى، المرشح لعضوية مجلس نقابة الصحفيين، على زيارة موقع وجريدة "فيتو"، والتي تأتي ضمن الجولات التي يقوم بها قبل بداية العملية الانتخابية لنقابة الصحفيين، والمقرر إقامتها يوم الجمعة المقبل.
العمل على 3 ملفات
وأكد الزناتي، أنه يسعى خلال الفترة المقبلة، للعمل على ثلاثة ملفات، وهم الكيانات الوهمية التي أساءت للنقابة ومهنة الصحافة، بجانب زيادة البدل للصحفيين الذي يعتبر أهم ما يبحث عنه جميع الأعضاء للعيش حياة كريمة تتواكب مع الواقع الذي يعيشه الجميع، وأخر هذه الملفات إيرادات النقابة، وهذا لأن النقابة تعتمد في الغالب على الدعم الذي تقدمه الدولة، لافتا إلى أن الإيرادات التي تعتمد عليها النقابة بسيطة جدًا، مضيفا أنه سوف يقوم بتحديد عدة طرق يستطيع من خلالها تعظيم الإيرادات التي تحتاج إليها النقابة، لمساعدة جميع الأعضاء وتوفير كافة الخدمات التي يحتاجون إليها.
لجنة النشاط
وقال الزناتي، إنه منذ حصوله على عضوية مجلس نقابة الصحفيين، تولى لجنة النشاط واستطاع من خلالها توفير العديد من الخدمات التي يحتاج إليها الأعضاء، مؤكدا على أنها أصبحت في عهده واحدة من أبرز لجان مجلس النقابة، حيث نظمت ما يقرب من 100 رحلة على مدار فترة تواجده داخل المجلس.
وأضاف أنه نجح من خلال اللجنة تنظيم العديد من الرحلات السياحية، مما ساعد على استصدار قرار من مجلس النقابة بدعم الرحلات للصحفيين وأسرهم من الدرجة الأولى بالحصول على 25%، حيث تقوم النقابة بتحمل مبلغها من قيمة الرحلة، وهو الذى استفاد منه مئات الزملاء فى هذه الرحلات.
عضويات نادي الزمالك
وأوضح أنه اللجنة ساهمت بشكل كبير فى الحصول على 600 عضوية بنادى الزمالك بمقابل قليل، وانهاء إجراءات الحصول على العضوية، بالرغم من الصعوبات التى عانى منها أعضاء اللجنة حتى يتمكنوا من الفوز بهذه العضويات، مؤكدا على أنه لم يتخذ موقفًا نقابيًا أو مهنيًا أو تعبيرًا حتى عن اتجاهات خاصة لديه إلا وكان معبرًا تعبيرًا تامًا عن قناعاته وإحساسه بالجمعية العمومية للنقابة.
وأكد على أنه كان يعمل فى صمت، وكانت علاقاته المباشرة بالجمعية العمومية باعتبارها صاحبة الحق الحقيقى والوحيد من العمل النقابى، مشيرًا إلى أن كل ما كان يحرك فى جهده داخل المجلس هو النظر إلى هذه الجمعية العمومية بعين الاعتبار والاحترام والتقدير.
الجمعية العمومية للصحفيين
وقال الزناتي: "ستبقى وجهتي هي الجمعية العمومية، وسيبقى زملائي هم أصحاب الحق الوحيد في واجبي نحوهم، لا أنظر إلا إليهم، ولا يهمني سواهم، هم فقط من يمنحون الثقة، وهم من ينزعونها، هذا بعض مما قمت به وأنا داخل جدران نقابتنا العريقة".
اظهار ألبوم
العمل على 3 ملفات
وأكد الزناتي، أنه يسعى خلال الفترة المقبلة، للعمل على ثلاثة ملفات، وهم الكيانات الوهمية التي أساءت للنقابة ومهنة الصحافة، بجانب زيادة البدل للصحفيين الذي يعتبر أهم ما يبحث عنه جميع الأعضاء للعيش حياة كريمة تتواكب مع الواقع الذي يعيشه الجميع، وأخر هذه الملفات إيرادات النقابة، وهذا لأن النقابة تعتمد في الغالب على الدعم الذي تقدمه الدولة، لافتا إلى أن الإيرادات التي تعتمد عليها النقابة بسيطة جدًا، مضيفا أنه سوف يقوم بتحديد عدة طرق يستطيع من خلالها تعظيم الإيرادات التي تحتاج إليها النقابة، لمساعدة جميع الأعضاء وتوفير كافة الخدمات التي يحتاجون إليها.
لجنة النشاط
وقال الزناتي، إنه منذ حصوله على عضوية مجلس نقابة الصحفيين، تولى لجنة النشاط واستطاع من خلالها توفير العديد من الخدمات التي يحتاج إليها الأعضاء، مؤكدا على أنها أصبحت في عهده واحدة من أبرز لجان مجلس النقابة، حيث نظمت ما يقرب من 100 رحلة على مدار فترة تواجده داخل المجلس.
وأضاف أنه نجح من خلال اللجنة تنظيم العديد من الرحلات السياحية، مما ساعد على استصدار قرار من مجلس النقابة بدعم الرحلات للصحفيين وأسرهم من الدرجة الأولى بالحصول على 25%، حيث تقوم النقابة بتحمل مبلغها من قيمة الرحلة، وهو الذى استفاد منه مئات الزملاء فى هذه الرحلات.
عضويات نادي الزمالك
وأوضح أنه اللجنة ساهمت بشكل كبير فى الحصول على 600 عضوية بنادى الزمالك بمقابل قليل، وانهاء إجراءات الحصول على العضوية، بالرغم من الصعوبات التى عانى منها أعضاء اللجنة حتى يتمكنوا من الفوز بهذه العضويات، مؤكدا على أنه لم يتخذ موقفًا نقابيًا أو مهنيًا أو تعبيرًا حتى عن اتجاهات خاصة لديه إلا وكان معبرًا تعبيرًا تامًا عن قناعاته وإحساسه بالجمعية العمومية للنقابة.
وأكد على أنه كان يعمل فى صمت، وكانت علاقاته المباشرة بالجمعية العمومية باعتبارها صاحبة الحق الحقيقى والوحيد من العمل النقابى، مشيرًا إلى أن كل ما كان يحرك فى جهده داخل المجلس هو النظر إلى هذه الجمعية العمومية بعين الاعتبار والاحترام والتقدير.
الجمعية العمومية للصحفيين
وقال الزناتي: "ستبقى وجهتي هي الجمعية العمومية، وسيبقى زملائي هم أصحاب الحق الوحيد في واجبي نحوهم، لا أنظر إلا إليهم، ولا يهمني سواهم، هم فقط من يمنحون الثقة، وهم من ينزعونها، هذا بعض مما قمت به وأنا داخل جدران نقابتنا العريقة".
