رحمة خرجت عن المألوف مع أبنائها لإسعادهم فى رمضان بشكل مختلف | صور
مع اقتراب شهر رمضان المبارك، تستعد الأمهات بتزيين المنازل بالزينة والفوانيس ومفارش الخيامية، تعبيرا عن أجواء الشهر الكريم التى يعشقها جميع أفراد الأسرة لما بها من شعور روحانى مختلف وبهجة ذات مذاق خاص، وتتفن بعض الأمهات فى عمل الزينة والفوانيس بأشكال مبتكرة تسعد الصغار والكبار.
وتستعرض الصور التالية أفكار عديدة ومبتكرة لشهر رمضان المبارك لخبيرة سلوكيات الأطفال رحمة عبد الله، وتدخل هذه الأفكار البهجة على الصغار طوال الشهر الكريم، وتشجعهم على الصيام والصلاة وعمل الخير وأداء فروض العبادة طوال الشهر الكريم.
وذلك من خلال بوكس رمضان والهدايا الموجودة به التى تشجع الصغار على العبادة ومعرفة شئون دينهم، حيث يتم وضع ملابس الصلاة بداخله وأحكام يجب تنفيذها يوميا، بالإضافة إلى سجادة الصلاة وبعض الحلوى والفوانيس.
وتقول رحمة عبد الله خبيرة سلوكيات الأطفال، أنها نفذت فكرة بوكس رمضان مع أبنائها وكانت لها آثار إيجابية عظيمة لدى الأبناء أبرزها أنها كانت ذكرى مميزة لديهم، وساعدتهم فى الحفاظ على الصلاة ومعرفة شئون دينهم والشعور بالغير، ويتم إعطاء بوكس رمضان للصغار ليلة حلول شهر رمضان المبارك.
وأضافت "رحمة"، أن محتويات بوكس رمضان عبارة عن ملابس وسجادة الصلاة والسجاة هاند ميد حيث قامت بقص القماش وتزيينه بصورة الكعبة وبعض زينة رمضان، وفرح بها الأطفال كثيرا لألوانها الزاهية، وشجعتهم على الصلاة.
وتابعت، هذا بالإضافة إلى عرائس قطنية بشكل بوجى وطمطم وبرطمان الأحكام، حيث يوجد بداخله 30 حكم بعدد أيام رمضان يتم فتح حكمة كل يوم عقب الإفطار، والحكمة يتم تنفيذها، وتكون عبارة عن سؤال دينى ومسموح للصغار بالبحث عبر الإنترنت لمعرفة الإجابة الصحيحة، أو التصدق بملابسهم، أو النزول مع الأب وتوزيع التمر فى الشارع على المارة الصائمين، وغيرها من الأفكار ما يشجع الصغار على الشعور بالغير وتطبيق فروض عبادتهم والإلتزام بالصلاة وحب الخير.
وأوضحت خبيرة سلوكيات الأطفال، أن بوكس رمضان غير مكلف، حيث قامت بتقطيع كارتونة شيبسى وتغليفها بورق خيامية، ثم وضع الهدايا والحلوى بها ، ثم تغليفها بقماش التول، لتخرج بشكل جميل ومبهج، مؤكدة على أنها تقوم أيضا بتزيين المنزل بالخيامية والفوانيس لإدخال البهجة على الصغار طوال الشهر الكريم.
وتستعرض الصور التالية أفكار عديدة ومبتكرة لشهر رمضان المبارك لخبيرة سلوكيات الأطفال رحمة عبد الله، وتدخل هذه الأفكار البهجة على الصغار طوال الشهر الكريم، وتشجعهم على الصيام والصلاة وعمل الخير وأداء فروض العبادة طوال الشهر الكريم.
وذلك من خلال بوكس رمضان والهدايا الموجودة به التى تشجع الصغار على العبادة ومعرفة شئون دينهم، حيث يتم وضع ملابس الصلاة بداخله وأحكام يجب تنفيذها يوميا، بالإضافة إلى سجادة الصلاة وبعض الحلوى والفوانيس.
وتقول رحمة عبد الله خبيرة سلوكيات الأطفال، أنها نفذت فكرة بوكس رمضان مع أبنائها وكانت لها آثار إيجابية عظيمة لدى الأبناء أبرزها أنها كانت ذكرى مميزة لديهم، وساعدتهم فى الحفاظ على الصلاة ومعرفة شئون دينهم والشعور بالغير، ويتم إعطاء بوكس رمضان للصغار ليلة حلول شهر رمضان المبارك.
وأضافت "رحمة"، أن محتويات بوكس رمضان عبارة عن ملابس وسجادة الصلاة والسجاة هاند ميد حيث قامت بقص القماش وتزيينه بصورة الكعبة وبعض زينة رمضان، وفرح بها الأطفال كثيرا لألوانها الزاهية، وشجعتهم على الصلاة.
وتابعت، هذا بالإضافة إلى عرائس قطنية بشكل بوجى وطمطم وبرطمان الأحكام، حيث يوجد بداخله 30 حكم بعدد أيام رمضان يتم فتح حكمة كل يوم عقب الإفطار، والحكمة يتم تنفيذها، وتكون عبارة عن سؤال دينى ومسموح للصغار بالبحث عبر الإنترنت لمعرفة الإجابة الصحيحة، أو التصدق بملابسهم، أو النزول مع الأب وتوزيع التمر فى الشارع على المارة الصائمين، وغيرها من الأفكار ما يشجع الصغار على الشعور بالغير وتطبيق فروض عبادتهم والإلتزام بالصلاة وحب الخير.
وأوضحت خبيرة سلوكيات الأطفال، أن بوكس رمضان غير مكلف، حيث قامت بتقطيع كارتونة شيبسى وتغليفها بورق خيامية، ثم وضع الهدايا والحلوى بها ، ثم تغليفها بقماش التول، لتخرج بشكل جميل ومبهج، مؤكدة على أنها تقوم أيضا بتزيين المنزل بالخيامية والفوانيس لإدخال البهجة على الصغار طوال الشهر الكريم.
