سكرتيرة عبد الحليم حافظ تروي تفاصيل حياته وموقف طريف جمعها به | فيديو
قالت هانم
سعد، إنها كانت تعمل سكرتيرة لدى الفنان عبد الحليم حافظ لمدة 7 سنوات، مضيفة أنها
تتذكر العديد من المواقف المميزة في حياة العندليب الأسمر عندما كانت تعمل معه.
مواقف سكرتيرة عبد الحليم حافظ
وأكدت لـ "فيتو" أنها حدثت لها قصة طريفة مع عبد الحليم حافظ، قائلة: "أنا كنت نازلة معاه في مرة من الأسانسير وهو كان رايح للأستاذ محمد الموجي في الإسكندرية، وسألني قالي إنتي أكيد عايزة تيجي معايا، فأنا قولتله ياريت، راح رد عليا وقالي يا ريت في عينك إنتي هتستني تيجي مع البنات".
اهتمامات عبد الحليم حافظ
وأوضحت أنه كان مهتم جدًا بقراءة الجرائد كل صباح أثناء الفطار، وبعد ذلك يقوم بالعمل الذي لديه طوال اليوم.
نوع أكل عبد الحليم حافظ
وعن أكل العندليب الأسمر، قالت إنه كان يفطر يوميا بيض مسلوق وفلول يتم تصفيته له، وجبنة بيضاء، مشيرة إلى أن الغداء كان عبارة عن شوربة لأنه لا يستطيع أكل اللحوم أو الفراخ إلا بعض خلطها داخل الخلاط.
مقبرة عبد الحليم حافظ
وكانت حالة من الغضب والاستياء سيطرت على المتواجدين أمام مقبرة العندليب الأسمر بسبب عدم وجود عائلة عبد الحليم حافظ لفتح المقبرة وإقامة سرادق عزاء لإحياء الذكرى السنوية كما كان يحدث كل عام.
ومن جانبه أشار خفير مقبرة عبد الحليم حافظ أن عائلته قامت بإحياء الذكرى منذ حوالي أسبوع وقرروا عدم إقامة سرادق العزاء في موعد الذكرى السنوية لمنع التجمعات بسبب انتشار فيروس كورونا.
وفاة عبد الحليم حافظ
وتمر اليوم الذكرى الـ 44 على رحيل العندليب عبد الحليم حافظ، الذي رحل عن عالمنا في 30 مارس 1977، عن عمر ناهز 48 عاماً .
نشأة عبدالحليم حافظ
وولد عبد الحليم حافظ في قرية الحلوات التابعة لمركز الإبراهيمية بمحافظة الشرقية في 21 يونيو 1929، وكان الابن الأصغر بين أربعة أخوة هم إسماعيل، ومحمد، وعلية، وقد توفيت والدته بعد ولادته بأيام، وقبل أن يتم عامه الأول توفي والده ليعيش يتيم الوالدين، وعاش في بيت خاله الحاج متولي عماشة وكان دائم اللعب مع أولاد عمه في ترعة القرية، ومنها انتقل إليه مرض البلهارسيا، الذي عانى منه كثيرا، وعاش فترة من حياته في ملجأ أيتام الزقازيق، وساهم في بناء جامعة الزقازيق ومسجد الفتح بمنطقة المبرة الذي يعرفه الأهالي باسم مسجد "عبد الحليم حافظ".
وقدم العندليب عبد الحليم حافظ خلال مشواره الفني الكثير من الأعمال ففي السينما قدم 16 فيلما، وقدم 250 أغنية، ومن أبرز أعماله من أفلام أبي فوق الشجرة، والخطايا، وشارع الحب، ومعبودة الجماهير، ولحن الوفاء.
مواقف سكرتيرة عبد الحليم حافظ
وأكدت لـ "فيتو" أنها حدثت لها قصة طريفة مع عبد الحليم حافظ، قائلة: "أنا كنت نازلة معاه في مرة من الأسانسير وهو كان رايح للأستاذ محمد الموجي في الإسكندرية، وسألني قالي إنتي أكيد عايزة تيجي معايا، فأنا قولتله ياريت، راح رد عليا وقالي يا ريت في عينك إنتي هتستني تيجي مع البنات".
اهتمامات عبد الحليم حافظ
وأوضحت أنه كان مهتم جدًا بقراءة الجرائد كل صباح أثناء الفطار، وبعد ذلك يقوم بالعمل الذي لديه طوال اليوم.
نوع أكل عبد الحليم حافظ
وعن أكل العندليب الأسمر، قالت إنه كان يفطر يوميا بيض مسلوق وفلول يتم تصفيته له، وجبنة بيضاء، مشيرة إلى أن الغداء كان عبارة عن شوربة لأنه لا يستطيع أكل اللحوم أو الفراخ إلا بعض خلطها داخل الخلاط.
مقبرة عبد الحليم حافظ
وكانت حالة من الغضب والاستياء سيطرت على المتواجدين أمام مقبرة العندليب الأسمر بسبب عدم وجود عائلة عبد الحليم حافظ لفتح المقبرة وإقامة سرادق عزاء لإحياء الذكرى السنوية كما كان يحدث كل عام.
ومن جانبه أشار خفير مقبرة عبد الحليم حافظ أن عائلته قامت بإحياء الذكرى منذ حوالي أسبوع وقرروا عدم إقامة سرادق العزاء في موعد الذكرى السنوية لمنع التجمعات بسبب انتشار فيروس كورونا.
وفاة عبد الحليم حافظ
وتمر اليوم الذكرى الـ 44 على رحيل العندليب عبد الحليم حافظ، الذي رحل عن عالمنا في 30 مارس 1977، عن عمر ناهز 48 عاماً .
نشأة عبدالحليم حافظ
وولد عبد الحليم حافظ في قرية الحلوات التابعة لمركز الإبراهيمية بمحافظة الشرقية في 21 يونيو 1929، وكان الابن الأصغر بين أربعة أخوة هم إسماعيل، ومحمد، وعلية، وقد توفيت والدته بعد ولادته بأيام، وقبل أن يتم عامه الأول توفي والده ليعيش يتيم الوالدين، وعاش في بيت خاله الحاج متولي عماشة وكان دائم اللعب مع أولاد عمه في ترعة القرية، ومنها انتقل إليه مرض البلهارسيا، الذي عانى منه كثيرا، وعاش فترة من حياته في ملجأ أيتام الزقازيق، وساهم في بناء جامعة الزقازيق ومسجد الفتح بمنطقة المبرة الذي يعرفه الأهالي باسم مسجد "عبد الحليم حافظ".
وقدم العندليب عبد الحليم حافظ خلال مشواره الفني الكثير من الأعمال ففي السينما قدم 16 فيلما، وقدم 250 أغنية، ومن أبرز أعماله من أفلام أبي فوق الشجرة، والخطايا، وشارع الحب، ومعبودة الجماهير، ولحن الوفاء.