رئيس التحرير
عصام كامل

أداء أبرز البورصات العربية خلال تعاملات اليوم

البورصات العربية
البورصات العربية
رصدت حنان رمسيس خبيرة اسواق المال أداء الأسواق العربية في جلسة الثلاثاء جلسة منتصف الأسبوع.

والبداية من دولة الإمارات العربية المتحدة
 

واصلت مؤشرات أسواق الأسهم الإماراتية ارتفاعها في التعاملات الصباحية من جلسة اليوم الثلاثاء جلسة منتصف الأسبوع.

وارتفع مؤشر دبي المالي بنسبة 0.07% عند مستوى 2550 نقطة
وفي سوق دبي المالي ارتفع كل من سهم دبي الإسلامي وسلامة و إعمار بنسبة 0.22% و0.79%، و0.28% على الترتيب.

وتصدر سهم إعمار الأسهم من حيث قيمة التداول بنحو 3.8 مليون درهم يليه سهم داماك بقيمة 3.6 مليون درهم.

وبلغت قيمة التداول في سوق دبي المالي 14.24 مليون درهم، من خلال 11.27 مليون سهم.

فيما ارتفع مؤشر أبوظبي للأوراق المالية بنسبة 1.22% عند مستوى 5895 نقطة.

وفي سوق أبوظبي للأوراق المالية ارتفع كل من أبوظبي الأول والعالمية القابضة بنسبة 0.42% و9.76% على التوالي، بينما ارتفع أدنوك وجلفار بنسبة 0.22% و11.89% على التوالي.

وكانت جلفار أبرمت عقد تصنيع مع شركة MEDICATIONS TREDING LLC G42 لإنتاج لقاحات كوفيد-19 من sinopharm ومن المتوقع أن يبدأ الإنتاج التجاري في أبريل 2021.

وتصدر أبوظبي الأول الأسهم في سوق أبوظبي من حيث قيمة التداول بنحو 39.9 مليون درهم، من إجمالي قيمة تداول بلغت 153.8 مليون درهم.

وجاء أداء أسواق الأسهم المحلية بالتزامن مع تراجع أسعار النفط العالمية، حيث تراجع خام برنت بنسبة 0.43% عند مستوى 64.7 دولار للبرميل، بينما تراجع خام نايمكس بنسبة 0.44% عند مستوى 61.29 دولار للبرميل..


وفي المملكة العربية السعودية 

ففي جلسة الاثنين ارتفعت الأسهم السعودية للجلسة الثانية لتغلق عند 9615 نقطة رابحة 132 نقطة بنحو 1.4 في المائة، بينما زاد مؤشر "إم تي 30" الذي يقيس أداء الأسهم القيادية 22 نقطة بنحو 1.77 في المائة ليغلق عند 1297 نقطة. وجاء الارتفاع بدعم من معظم القطاعات والأسهم وهناك  ارتفاع متوقع في مدى التذبذب والسيولة، حيث تضاعف من 0.69 في المائة إلى 1.4 في المائة وارتفعت السيولة 1.8 مليار ريال لتصل إلى 10.5 مليار ريال أعلى مستوياتها في خمس جلسات. تحسن الأداء سيستمر في المدى القصير جدا في محاولة للوصول إلى مستويات 9720-9760 نقطة.

وعن الأداء العام للسوق

افتتح المؤشر العام جلسة أمس عند 9496 نقطة، واتجه نحو أعلى نقطة في الجلسة عند 9615 نقطة رابحا 1.4 في المائة.

وفي نهاية الجلسة أغلق عند 9615 نقطة رابحا 132 نقطة بنحو 1.4 في المائة. وارتفعت السيولة 21 في المائة بنحو 1.8 مليار ريال لتصل إلى 10.5 مليار ريال، بينما زادت الأسهم المتداولة 24 في المائة بنحو 62 مليون سهم لتصل إلى 314 مليون سهم متداول، أما الصفقات فارتفعت 21 في المائة بنحو 79 ألف صفقة لتصل إلى 448 ألف صفقة.

وعن أداء القطاعات

وتراجع قطاعا "النقل" بنحو 0.12 في المائة، يليه "الإعلام والترفيه" بنحو 0.08 في المائة، مقابل ارتفاع البقية. وتصدر المرتفعة "التطبيقات وخدمات التقنية" بنحو 5.3 في المائة، يليه "السلع طويلة الأجل" بنحو 1.8 في المائة، وحل ثالثا "السلع الرأسمالية" بنحو 1.7 في المائة.

وكان الأعلى تداولا "التأمين" بنحو 17 في المائة بقيمة 1.7 مليار ريال، يليه "المواد الأساسية" بنحو 14 في المائة بقيمة 1.5 مليار ريال، وحل ثالثا "إنتاج الأغذية" بنحو 8 في المائة بقيمة 828 مليون ريال.

أما عن أداء الأسهم

تصدرت الأسهم المرتفعة "ذيب" بنحو 30 في المائة ليغلق عند 52 ريالا، يليه "عسير" بنحو 9.9 في المائة ليغلق عند 24.66 ريال، يليه "إم آي إس" بنحو 8 في المائة ليغلق عند 148 ريالا. وفي المقابل تصدر المتراجعة "بدجت السعودية" بنحو 6.2 في المائة ليغلق عند 44.95 ريال، يليه "الجوف" بنحو 3.5 في المائة ليغلق عند 83 ريالا، وحل ثالثا "الخليجية العامة" بنحو 3.1 في المائة ليغلق عند 26.20 ريال.

وكان الأعلى تداولا "المصافي" بقيمة 463 مليون ريال، يليه "الإنماء طوكيو" بقيمة 432 مليون ريال، وحل ثالثا "الجوف" بقيمة 395 مليون ريال
ارتفعت السوق الموازية "نمو" بنحو 0.22 في المائة لتغلق عند 23786 نقطة رابحة 52 نقطة، وتراجعت قيمة التداول 29 في المائة إلى 14 مليون ريال، بينما انخفضت الأسهم المتداولة 29 في المائة إلى 175 ألف سهم، أما الصفقات فتراجعت 30 في المائة إلى 589 صفقة، وارتفع سهما "سمو" بنحو 1.4 في المائة ليغلق عند 118 ريالا، يليه "أسمنت الرياض" بنحو 0.15 في المائة ليغلق عند 32.75 ريال، وتراجع سهم "حديد وطني" بنحو 2 في المائة ليغلق عند 71.40 ريال.

وكان الأعلى تداولا "التطويرية الغذائية" بقيمة 5.9 مليون ريال، يليه "حديد وطني" بقيمة 3.3 مليون ريال، وحل ثالثا "سمو" بقيمة 2.5 مليون ريال
وفي مستهل جلسة الثلاثاء تذبذبت اداء المؤشرات بين استمرار ارتفاع المؤشر الرئيسي تاسي الي حدود 9619 نقطة 
وميل مؤشر نمو الي الانخفاض حيث استقر في لمنطقة الحمراء خاسرا 0.71% وهي تقدر ب 170 نقطة ليصل إلى 23616 نقطة.


وفي دولة الكويت 

استمرت حالة التراجع والفتور على مستوى مؤشرات بورصة الكويت الرئيسية، خصوصاً "العام" و"الأول"، كذلك سيولة الجلسة ونشاطها، وانتهى، أمس، مؤشر السوق العام إلى خسارة بنسبة 0.23 في المئة تعادل 13.5 نقطة ليقفل على مستوى 5746.63 نقطة.

وفقدت السيولة مستويات الجلسات الماضية، التي كانت قريبة جداً من 30 مليون دينار، وسجلت أدنى سيولة لهذا الشهر بلغت 27.7 مليون دينار تداولت 163.9 مليون سهم عبر 8781 صفقة، وتم تداول 130 سهماً تعادل فيها الرابحون والخاسرون وكانوا 55 سهماً لكل فئة واستقر 20 سهماً دون تغير.

وتراجع مؤشر "الأول" بنسبة أكبر بعد أن تراجعت أسعار الأسهم الخمسة الأكبر من حيث السيولة، وخسر نسبة 0.33 في المئة أي 20.69 نقطة ليقفل على مستوى 6290.31 نقطة بسيولة أفضل من سابقتها، أمس الأول، إذ بلغت أمس 18 مليون دينار تداولت 38.5 مليون سهم عبر 3719 صفقة وارتفعت أسعار 9 أسهم في الأول مقابل تراجع 10 واستقرار 6 دون تغير.

وخسر مؤشر "رئيسي 50" نسبة 0.23 في المئة أي 10.94 نقاط ليقفل على مستوى 4844.77 نقطة بسيولة متراجعة قياساً على معدلات الشهر والأسبوع بلغت 6.7 ملايين دينار، تداولت 83.6 مليون سهم عبر 3370 صفقة وربح 18 سهماً مقابل خسارة 19 واستقرار 10 دون تغير
وقد أدى رئیس الحكومة الكويتية والوزراء اليمين الدستورية أمام مجلس الأمة الذي عقد جلسته العادیة الیوم الثلاثاء.

وبعد أداء الیمین الدستوریة، يمكن للوزراء مباشرة أعمالهم، وكان أمیر الكويت الشیخ نواف الأحمد الجابر الصباح أصدر في 24 ینایر الماضي أمرا بتعیین الشیخ صباح خالد الحمد الصباح رئیسا لمجلس الوزراء.

وأصدر أمیر البلاد في الثاني من مارس الحالي مرسوما بتشكیل الحكومة الجدیدة، ونجحت الحكومة الكويتية اليوم في أداء اليمين رغم دعوات المقاطعة التي أطلقتها المعارضة.

وحضر جلسة اليمين الدستورية جميع الوزراء فضلا عن ١٧ نائبا.

وفي المقابل تجمع نواب المعارضة أمام مبنى مجلس الأمة تلبية لدعوة أطلقها النائب بدر الداهوم المبطلة عضويته من قبل المحكمة الدستورية، وذلك بالتزامن مع موعد عقد الجلسة التي تم خلالها أداء اليمين


وبعد أداء الیمین الدستوریة، يمكن للوزراء مباشرة أعمالهم، وكان أمیر الكويت الشیخ نواف الأحمد الجابر الصباح أصدر في 24 ینایر الماضي أمرا أمیریا بتعیین الشیخ صباح خالد الحمد الصباح رئیسا لمجلس الوزراء.

وأصدر أمیر البلاد في الثاني من مارس الحالي مرسوما بتشكیل الحكومة الجدیدة، ونجحت الحكومة الكويتية اليوم في أداء اليمين رغم دعوات المقاطعة التي أطلقتها المعارضة.

وحضر جلسة اليمين الدستورية جميع الوزراء فضلا عن ١٧ نائبا.

وفي المقابل تجمع نواب المعارضة أمام مبنى مجلس الأمة تلبية لدعوة أطلقها النائب بدر الداهوم المبطلة عضويته من قبل المحكمة الدستورية، وذلك بالتزامن مع موعد عقد الجلسة التي تم خلالها أداء اليمين.

وكان 32 نائبا قد أعلنوا مقاطعتهم هذه الجلسة في حين تحتاج المعارضة 33 نائبا لكي تتمكن من عدم اكتمال نصاب هذه الجلسة.

وفي الجلسة أعلن رئيس مجلس الأمة مرزوق الغانم خلو مقعد الداهوم المبطلة عضويته بحكم المحكمة الدستورية.

وبعد استقرار تشكيل الحكومة والاتفاق علي تسميتها ستعاود المؤشرات الكويتية رحلة الصعود مستفيدة من ضخ سيولة عالية.
الجريدة الرسمية