ما هو مرض تسرب الأمعاء والمشكلات الصحية الناجمة عنه
مرض تسرب الأمعاء أو ما يسمي يمتلازمة الأمعاء المتسربة تؤثر على المصاب بها وتسبب مشكلات صحية في الجسم كله، مثل متلازمة القولون العصبي، والطفح الجلدي، ومتلازمة التعب المزمن، واضطرابات المزاج.
متلازمة تسرب الأمعاء
قال الدكتور حسني سلامة أستاذ الجهاز الهضمي والكبد بكلية الطب جامعة القاهرة: إن المرض ينتج عن فرط حساسية الأمعاء، موضحا ان سبب فرط الحساسية المعوية غير واضح، لكنه يوجد في بعض الأحيان في الأشخاص الذين لديهم حالات معينة مثل التهاب الأمعاء أو مرض الاضطرابات الهضمية.
اعراض تسرب الأمعاء
أهم أعراض تسرب الأمعاء والتي تكون موجودة منذ الطفولة أو تبدأ في مرحلة البلوغ، وعادة ما توصف بأنها متقلبة ويمكن أن تتأثر بالنظام الغذائي والإجهاد و مستويات الالتهاب و العدوى أو السموم البيئية.
بالإضافة إلى أعراض الجهاز الهضمي مثل عدم الراحة في البطن والألم والغازات وعسر الهضم والإمساك والانتفاخ والإسهال.
كما يوجد بعض الأعراض خارج الجهاز الهضمي في متلازمة الأمعاء المتسربة" منها تفاعلات الحساسية والمناعة الذاتية، مثل الربو والطفح الجلدي والتورم ومشاكل المفاصل والعضلات، مثل آلام المفاصل أو العضلات المزمنة، ومتلازمة التعب المزمن، والم لعضلات والظروف النفسية العصبية، بما في ذلك مشاكل الذاكرة، وتقلب المزاج، والتحريض.
تظهر من ضمن الأعراض حالات جلدية مثل حب الشباب والصدفية و التهابات، مثل التهابات الجهاز التنفسي المتكررة، والالتهابات المهبلية، والتهابات المثانة المتكررة.
واكد استاذ الجهاز الهضمي ان المصاب بمتلازمة الأمعاء المتسربة ليس شرطا ان تظهر عليه كل الأعراض، بل جزء منها
متلازمة تسرب الأمعاء
وأضاف أستاذ الجهاز الهضمي، أن تشخيص المرض يتم من خلال عدة اختبارات نظرا لأن اعراض تسرب الأمعاء تتشابه مع أعراض اخري مشيرا الي ان الطبيب المعالج ياخذ التاريخ المرضي للحالة مع إجراء اختبارات، وإذا كان الشخص مصابًا بتورم في المفاصل أو ألمًا، فقد يطلب الطبيب إجراء اختبارات الدم للبحث عن الالتهاب و إذا كان مصابًا بألم في البطن، فقد يحتاج إلى إجراء اختبار تصوير مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية.
وتابع، انه اذا كان لديه فرط في القدرة على الأمعاء، فقد يستخدم الطبيب مصطلح "الأمعاء المتسربة" للمساعدة في شرح ذلك للمريض ومع ذلك ، هذا لا يعني أنهم قد شخصوا "متلازمة الأمعاء المتسربة، كما يطلب الطبيب إجراء اختبار البول للمساعدة في تشخيص زيادة نفاذية الأمعاء
وأشار استاذ الجهاز الهضمي، ان وضع معايير تشخيص "متلازمة الأمعاء المتسربة" لا يزال مثيرا للجدل ، كما يفعل تشخيص الحالة نفسها.
متلازمة تسرب الأمعاء
قال الدكتور حسني سلامة أستاذ الجهاز الهضمي والكبد بكلية الطب جامعة القاهرة: إن المرض ينتج عن فرط حساسية الأمعاء، موضحا ان سبب فرط الحساسية المعوية غير واضح، لكنه يوجد في بعض الأحيان في الأشخاص الذين لديهم حالات معينة مثل التهاب الأمعاء أو مرض الاضطرابات الهضمية.
اعراض تسرب الأمعاء
أهم أعراض تسرب الأمعاء والتي تكون موجودة منذ الطفولة أو تبدأ في مرحلة البلوغ، وعادة ما توصف بأنها متقلبة ويمكن أن تتأثر بالنظام الغذائي والإجهاد و مستويات الالتهاب و العدوى أو السموم البيئية.
بالإضافة إلى أعراض الجهاز الهضمي مثل عدم الراحة في البطن والألم والغازات وعسر الهضم والإمساك والانتفاخ والإسهال.
كما يوجد بعض الأعراض خارج الجهاز الهضمي في متلازمة الأمعاء المتسربة" منها تفاعلات الحساسية والمناعة الذاتية، مثل الربو والطفح الجلدي والتورم ومشاكل المفاصل والعضلات، مثل آلام المفاصل أو العضلات المزمنة، ومتلازمة التعب المزمن، والم لعضلات والظروف النفسية العصبية، بما في ذلك مشاكل الذاكرة، وتقلب المزاج، والتحريض.
تظهر من ضمن الأعراض حالات جلدية مثل حب الشباب والصدفية و التهابات، مثل التهابات الجهاز التنفسي المتكررة، والالتهابات المهبلية، والتهابات المثانة المتكررة.
واكد استاذ الجهاز الهضمي ان المصاب بمتلازمة الأمعاء المتسربة ليس شرطا ان تظهر عليه كل الأعراض، بل جزء منها
متلازمة تسرب الأمعاء
وأضاف أستاذ الجهاز الهضمي، أن تشخيص المرض يتم من خلال عدة اختبارات نظرا لأن اعراض تسرب الأمعاء تتشابه مع أعراض اخري مشيرا الي ان الطبيب المعالج ياخذ التاريخ المرضي للحالة مع إجراء اختبارات، وإذا كان الشخص مصابًا بتورم في المفاصل أو ألمًا، فقد يطلب الطبيب إجراء اختبارات الدم للبحث عن الالتهاب و إذا كان مصابًا بألم في البطن، فقد يحتاج إلى إجراء اختبار تصوير مثل التصوير بالموجات فوق الصوتية.
وتابع، انه اذا كان لديه فرط في القدرة على الأمعاء، فقد يستخدم الطبيب مصطلح "الأمعاء المتسربة" للمساعدة في شرح ذلك للمريض ومع ذلك ، هذا لا يعني أنهم قد شخصوا "متلازمة الأمعاء المتسربة، كما يطلب الطبيب إجراء اختبار البول للمساعدة في تشخيص زيادة نفاذية الأمعاء
وأشار استاذ الجهاز الهضمي، ان وضع معايير تشخيص "متلازمة الأمعاء المتسربة" لا يزال مثيرا للجدل ، كما يفعل تشخيص الحالة نفسها.