تفاصيل زيارة النائب البطريركي للسريان الأرثوذكس للإنجيلية
استقبل الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة
الإنجيلية بمصر، المطران مار تيموثاوس متى الخوري، مطران حمص للسريان الأرثوذكس،
والنائب البطريركي للكنيسة السريانية الأرثوذكسية بمصر.
وقال الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر: "إن العلاقات بين الكنائس المصرية تملأها المحبة والتقدير، ولا يجمعنا غير رباط المحبة بين الكنائس ورؤسائها".
قانون الاحوال الشخصية
ومن جانبه قال يوسف طلعت، المستشار القانوني لرئاسة الطائفة الإنجيلية بمصر، وممثل الطائفة الإنجيلية في لجنة إعداد القانون: "تأتي الزيارة في إطار مناقشة قانون الأحوال الشخصية الموحد بين ممثلي الكنائس المصرية من أجل إعداد قانون الأسرة الموحد للأقباط في مصر، تنفيذًا لتكليف الرئيس عبدالفتاح السيسي بسرعة صدور القانون في أقرب وقت".
وأضاف طلعت "إن النائب البطريركي للكنيسة السريانية نقل إلى رئيس الإنجيلية، تحية وسلام البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني بطريرك كنيسة السريان الأرثوذكسية".
قناة السويس
وفي سياق أخر أشاد الدكتور القس إندريه زكى رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر بجهود أجهزة الدولة المصرية في التعامل مع أزمة السفينة الجانحة بالممر الملاحى لقناة السويس والتى تم حلها في وقت سابق اليوم.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية في تصريح له اليوم، تابع العالم أجمع، خلال الأيام الماضية، أزمة السفينة الجانحة بقناة السويس، والذي يعكس أهمية الشريان الملاحي المحوري العظيم لمصر والعالم.
وأضاف، أن ما قام به المصريون اليوم هو انتصار جديد لإرادة قيادة ودولة وجيل، قادر على حماية حقوق ومستقبل أولاده والحفاظ على مقدرات شعبه.
من ناحية أخرى، وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي ان المصريين نجحوا اليوم في إنهاء أزمة السفينة الجانحة بقناة السويس رغم التعقيد الفني الهائل الذي أحاط بهذه العملية من كل جانب.
وكتب الرئيس السيسي عبر صفحته الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك : " لقد نجح المصريون اليوم في إنهاء أزمة السفينة الجانحة بقناة السويس رغم التعقيد الفني الهائل الذي أحاط بهذه العملية من كل جانب. وبإعادة الأمور لمسارها الطبيعي، بأيد مصرية، يطمئن العالم أجمع على مسار بضائعه واحتياجاته التي يمررها هذا الشريان الملاحي المحوري.
وإنني أتوجه بالشكر لكل مصري مخلص ساهم فنيا وعمليا في إنهاء هذه الأزمة.
لقد أثبت المصريون اليوم أنهم على قدر المسؤولية دوما، وأن القناة التي حفروها بأجساد أجدادهم ودافعوا عن حق مصر فيها بأرواح آبائهم.. ستظل شاهدا أن الإرادة المصرية ستمضي إلى حيث يقرر المصريون، وسلاما يا بلادي".
وقال الدكتور القس أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية بمصر: "إن العلاقات بين الكنائس المصرية تملأها المحبة والتقدير، ولا يجمعنا غير رباط المحبة بين الكنائس ورؤسائها".
قانون الاحوال الشخصية
ومن جانبه قال يوسف طلعت، المستشار القانوني لرئاسة الطائفة الإنجيلية بمصر، وممثل الطائفة الإنجيلية في لجنة إعداد القانون: "تأتي الزيارة في إطار مناقشة قانون الأحوال الشخصية الموحد بين ممثلي الكنائس المصرية من أجل إعداد قانون الأسرة الموحد للأقباط في مصر، تنفيذًا لتكليف الرئيس عبدالفتاح السيسي بسرعة صدور القانون في أقرب وقت".
وأضاف طلعت "إن النائب البطريركي للكنيسة السريانية نقل إلى رئيس الإنجيلية، تحية وسلام البطريرك مار إغناطيوس أفرام الثاني بطريرك كنيسة السريان الأرثوذكسية".
قناة السويس
وفي سياق أخر أشاد الدكتور القس إندريه زكى رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر بجهود أجهزة الدولة المصرية في التعامل مع أزمة السفينة الجانحة بالممر الملاحى لقناة السويس والتى تم حلها في وقت سابق اليوم.
وقال رئيس الطائفة الإنجيلية في تصريح له اليوم، تابع العالم أجمع، خلال الأيام الماضية، أزمة السفينة الجانحة بقناة السويس، والذي يعكس أهمية الشريان الملاحي المحوري العظيم لمصر والعالم.
وأضاف، أن ما قام به المصريون اليوم هو انتصار جديد لإرادة قيادة ودولة وجيل، قادر على حماية حقوق ومستقبل أولاده والحفاظ على مقدرات شعبه.
من ناحية أخرى، وقال الرئيس عبد الفتاح السيسي ان المصريين نجحوا اليوم في إنهاء أزمة السفينة الجانحة بقناة السويس رغم التعقيد الفني الهائل الذي أحاط بهذه العملية من كل جانب.
وكتب الرئيس السيسي عبر صفحته الرسمية علي موقع التواصل الاجتماعي فيس بوك : " لقد نجح المصريون اليوم في إنهاء أزمة السفينة الجانحة بقناة السويس رغم التعقيد الفني الهائل الذي أحاط بهذه العملية من كل جانب. وبإعادة الأمور لمسارها الطبيعي، بأيد مصرية، يطمئن العالم أجمع على مسار بضائعه واحتياجاته التي يمررها هذا الشريان الملاحي المحوري.
وإنني أتوجه بالشكر لكل مصري مخلص ساهم فنيا وعمليا في إنهاء هذه الأزمة.
لقد أثبت المصريون اليوم أنهم على قدر المسؤولية دوما، وأن القناة التي حفروها بأجساد أجدادهم ودافعوا عن حق مصر فيها بأرواح آبائهم.. ستظل شاهدا أن الإرادة المصرية ستمضي إلى حيث يقرر المصريون، وسلاما يا بلادي".