لزيادة الأمان.. نصائح لا تغفلها قبل استخدام كاميرا الويب
نقدم لكم اليوم أبرز وأهم نصائح من أجل زيادة الأمان أثناء استخدام كاميرات الويب، وهذه النصائح تأتي من أجل ضمان مواجهة الارتفاع في الاتصالات الافتراضية بارتفاع مماثل في عدد الأشخاص الذين يحمون خصوصيتهم وسلامتهم:
1. استثمر في غطاء كاميرا ويب بسيط ومخصّص لتوفير راحة البال عند عدم الاستخدام.
2. استخدم حلًا أمنيًا فعالًا يتيح حماية متقدّمة ويغطي أجهزة متعددة بينها أجهزة الحاسوب الشخصي وأجهزة Mac والأجهزة المحمولة العاملة بالنظامين Android وiOS. من حمايتك من الوصول غير المصرح به إلى الميكروفون.
3. تحليل التطبيقات الموجودة على جهازك والتحقق من تلك المسموح لها حاليًا بالوصول إلى كاميرا الويب أو الميكروفون، وإزالة أذونات الوصول غير الضرورية.
4. للتعمق أكثر في الخصوصية عبر الإنترنت على الشبكات الاجتماعية، نوصي باستخدام مدقق الخصوصية Privacy Checker، الذي يُعدّ أداة بسيطة تصف كل إعداد في أية شبكة اجتماعية وتقدم نصائح حول كيفية إعدادها لمستويات مختلفة من الخصوصية على مختلف المنصات.
تحقيق التوازن
وتتمثل أفضل طريقة لتحقيق التوازن بين الحذر الكافي والاستمرار في الاستفادة من وسائل الاتصال الحديثة، في أن ينظر المستخدمون في التطبيقات والخدمات وأذونات الوصول التي تطلب الحصول عليها.
فمثلًا، من الطبيعي أن يطلب تطبيق خاص بمكالمات الفيديو الحصول على إذن وصول إلى الكاميرا، ولكن إذا طلب تطبيق ليست لديه أية وظائف تتطلّب الوصول إلى الميكروفون، فقد يكون من الأفضل التحقّق من أذونات الوصول التي يشتمل عليها.
ولا يدرك كثير من الناس بصورة تلقائية بروتوكولات الأمن المتعلقة باستخدام كاميرا الويب وعمليات الأمن الرقمي، وفقًا لمارينا تيتوفا رئيس قسم تسويق المنتجات الاستهلاكية لدى كاسبرسكي، التي رأت مع ذلك وجود توجّه إيجابي قوي لرفع الوعي بشأن الأمن على الإنترنت ومعرفة التهديدات المحتملة. وقالت يؤدي هذا إلى سلوك المبادرة لدى المستخدم، كاتخاذ إجراءات وقائية والتحقّق من الأذونات قبل السماح للتطبيقات بالوصول إلى الفيديو والميكروفون ونتوقع أيضًا أن تدعم الشركات والمؤسسات هذا التوجّه عبر تدريب موظفيها على الوعي بالأمن الرقمي، لا سيما مع التوسّع في استخدام تقنيات الصوت والفيديو في العمل عن بُعد
وأدى الاعتماد على اجتماعات الفيديو خلال العام الماضي بسبب العمل من المنزل خلال جائحة كورونا إلى نمو هائل في استخدام تطبيقات مثل Microsoft Teams، الذي نما استخدامه في يونيو 2020 بنسبة 894% مقارنةً بمستوى استخدامه الأساسي في فبراير 2020. كما تسبب هذا الأمر في حدوث نقص عالمي في واردات المصنّعين من كاميرات الويب جرّاء الزيادة الهائلة في الطلب عليها
1. استثمر في غطاء كاميرا ويب بسيط ومخصّص لتوفير راحة البال عند عدم الاستخدام.
2. استخدم حلًا أمنيًا فعالًا يتيح حماية متقدّمة ويغطي أجهزة متعددة بينها أجهزة الحاسوب الشخصي وأجهزة Mac والأجهزة المحمولة العاملة بالنظامين Android وiOS. من حمايتك من الوصول غير المصرح به إلى الميكروفون.
3. تحليل التطبيقات الموجودة على جهازك والتحقق من تلك المسموح لها حاليًا بالوصول إلى كاميرا الويب أو الميكروفون، وإزالة أذونات الوصول غير الضرورية.
4. للتعمق أكثر في الخصوصية عبر الإنترنت على الشبكات الاجتماعية، نوصي باستخدام مدقق الخصوصية Privacy Checker، الذي يُعدّ أداة بسيطة تصف كل إعداد في أية شبكة اجتماعية وتقدم نصائح حول كيفية إعدادها لمستويات مختلفة من الخصوصية على مختلف المنصات.
تحقيق التوازن
وتتمثل أفضل طريقة لتحقيق التوازن بين الحذر الكافي والاستمرار في الاستفادة من وسائل الاتصال الحديثة، في أن ينظر المستخدمون في التطبيقات والخدمات وأذونات الوصول التي تطلب الحصول عليها.
فمثلًا، من الطبيعي أن يطلب تطبيق خاص بمكالمات الفيديو الحصول على إذن وصول إلى الكاميرا، ولكن إذا طلب تطبيق ليست لديه أية وظائف تتطلّب الوصول إلى الميكروفون، فقد يكون من الأفضل التحقّق من أذونات الوصول التي يشتمل عليها.
ولا يدرك كثير من الناس بصورة تلقائية بروتوكولات الأمن المتعلقة باستخدام كاميرا الويب وعمليات الأمن الرقمي، وفقًا لمارينا تيتوفا رئيس قسم تسويق المنتجات الاستهلاكية لدى كاسبرسكي، التي رأت مع ذلك وجود توجّه إيجابي قوي لرفع الوعي بشأن الأمن على الإنترنت ومعرفة التهديدات المحتملة. وقالت يؤدي هذا إلى سلوك المبادرة لدى المستخدم، كاتخاذ إجراءات وقائية والتحقّق من الأذونات قبل السماح للتطبيقات بالوصول إلى الفيديو والميكروفون ونتوقع أيضًا أن تدعم الشركات والمؤسسات هذا التوجّه عبر تدريب موظفيها على الوعي بالأمن الرقمي، لا سيما مع التوسّع في استخدام تقنيات الصوت والفيديو في العمل عن بُعد
وأدى الاعتماد على اجتماعات الفيديو خلال العام الماضي بسبب العمل من المنزل خلال جائحة كورونا إلى نمو هائل في استخدام تطبيقات مثل Microsoft Teams، الذي نما استخدامه في يونيو 2020 بنسبة 894% مقارنةً بمستوى استخدامه الأساسي في فبراير 2020. كما تسبب هذا الأمر في حدوث نقص عالمي في واردات المصنّعين من كاميرات الويب جرّاء الزيادة الهائلة في الطلب عليها