وفاة النائبة فرحة الشناوي
توفت الدكتورة فرحة الشناوي، عضو لجنة التعليم والبحث العلمى بمجلس النواب اليوم.
والنائبة فرحة الشناوي، هي إحدى العضوات المعينات بقرار من رئيس الجمهورية.
ونعت جامعة المنصورة، وفاة الدكتورة فرحة الشناوى أستاذ المناعة بكلية الطب.
والدكتورة فرحة الشناوي أول سيدة تشغل منصب عميد كلية الطب بجامعة المنصورة وأول سيدة تتولى منصب نائب رئيس الجامعة وقد تبنت خلال عمادتها فكرة إنشاء برنامج «مانشستر» الطبي من خلال شراكة بين كلية طب المنصورة وجامعة «مانشستر» الإنجليزية والذي أصبح من أنجح البرامج التعليمية في مصر ومؤسس ومدير مركز أبحاث الخلايا الجذعية والحبل السري وبجوار عملها العام نجحت في مجال البحث العلمي بمجال تخصصها في المناعة بالإضافة لأبحاثها حول الخلايا الجذعية من الحبل السري كرمها السفير الفرنسي بالقاهرة وحصلت على وسام ضابط عظيم من فرنسا وهو أعلى وسام يمنح للعلماء.
كما أسست أول مركز لأبحاث الخلايا الجذعية والحبل السري بالجامعة وهو أول مركز متخصص في تلك الأبحاث، وبرعت في خدمة العلم والمجتمع بعلمها كما أسست المركز الثقافي الفرنسي لتعليم اللغة الفرنسية للشباب وإتاحة فرص متنوعة لهم للحصول على منح علمية ودراسية بفرنسا.
كما شغلت منصب مقرر المجلس القومي للمرأة لإسهاماتها في تبني قضايا المرأة والعمل المستمر على تأهيل المرأة وحصلت على العديد من الجوائز العلمية ومن الهيئات والمؤسسات المحلية والدولية من أهمها: جائزة الدولة التشجيعية عام 2000 في مجال العلوم الطبية المتطورة من أكاديمية البحث العلمي وجائزة فارس عام 98 من الرئيس الفرنسي الأسبق جاك شيراك وجائزة ضابط عظيم من الحكومة الفرنسية عام 2017.
والنائبة فرحة الشناوي، هي إحدى العضوات المعينات بقرار من رئيس الجمهورية.
ونعت جامعة المنصورة، وفاة الدكتورة فرحة الشناوى أستاذ المناعة بكلية الطب.
والدكتورة فرحة الشناوي أول سيدة تشغل منصب عميد كلية الطب بجامعة المنصورة وأول سيدة تتولى منصب نائب رئيس الجامعة وقد تبنت خلال عمادتها فكرة إنشاء برنامج «مانشستر» الطبي من خلال شراكة بين كلية طب المنصورة وجامعة «مانشستر» الإنجليزية والذي أصبح من أنجح البرامج التعليمية في مصر ومؤسس ومدير مركز أبحاث الخلايا الجذعية والحبل السري وبجوار عملها العام نجحت في مجال البحث العلمي بمجال تخصصها في المناعة بالإضافة لأبحاثها حول الخلايا الجذعية من الحبل السري كرمها السفير الفرنسي بالقاهرة وحصلت على وسام ضابط عظيم من فرنسا وهو أعلى وسام يمنح للعلماء.
كما أسست أول مركز لأبحاث الخلايا الجذعية والحبل السري بالجامعة وهو أول مركز متخصص في تلك الأبحاث، وبرعت في خدمة العلم والمجتمع بعلمها كما أسست المركز الثقافي الفرنسي لتعليم اللغة الفرنسية للشباب وإتاحة فرص متنوعة لهم للحصول على منح علمية ودراسية بفرنسا.
كما شغلت منصب مقرر المجلس القومي للمرأة لإسهاماتها في تبني قضايا المرأة والعمل المستمر على تأهيل المرأة وحصلت على العديد من الجوائز العلمية ومن الهيئات والمؤسسات المحلية والدولية من أهمها: جائزة الدولة التشجيعية عام 2000 في مجال العلوم الطبية المتطورة من أكاديمية البحث العلمي وجائزة فارس عام 98 من الرئيس الفرنسي الأسبق جاك شيراك وجائزة ضابط عظيم من الحكومة الفرنسية عام 2017.