على علاقة بداعش.. الشرطة الإندونيسية توقف المتورطين بتفجير الكاتدرائية
قالت الشرطة الإندونيسية: إن مهاجمي الكنيسة
الكاثوليكية بمدينة ماكاسار بجزيرة سولاويزي، هما رجل وامرأة ينتميان لجماعة
"أنصار الدولة"، التي تستلهم فكر تنظيم "داعش".
تنظيم داعش
وأفاد قائد الشرطة، ليستيو سيجيت برابوو، بأنه يعتقد بأن المهاجمين عضوان في جماعة "أنصار الدولة" التي تستلهم فكر تنظيم "داعش"، والتي يشتبه بتنفيذها هجمات على كنائس ومراكز شرطة أودت بحياة 30 فردا في مدينة سورابايا عام 2018، بحسب وكالة "رويترز".
وأضاف ليستيو: "إنهما عضوان في هذه الجماعة ... نفذا الهجوم باستخدام وعاء طهي يعمل بالضغط".
هجوم انتحاري
من جهة أخرى، أشارت قناة "كومباس" الإندونيسية التلفزيونية الإخبارية، إلى أن الشرطة الإندونيسية عثرت خلال مداهمة خارج العاصمة جاكرتا، اليوم الاثنين، على متفجرات لها علاقة بالهجوم الانتحاري الذي وقع أمس الأحد على الكاتدرائية، لافتة إلى أن المداهمات نفذت في عدة مناطق بعد الهجوم الذي وقع في مدينة ماكاسار.
جماعة أنصار الدولة
وامتنعت شرطة جاكرتا عن التعليق على تقارير المداهمات، في حين أنها اعتقلت أمس، أربعة يشتبه بأنهم من أعضاء جماعة "أنصار الدولة"، فيما يتعلق بالهجوم على الكنيسة.
وكانت الشرطة قد اعتقلت نحو 20 شخصا يشتبه بانتمائهم إلى "أنصار الدولة"، في يناير الماضي.
وفي وقت سابق، قالت الشرطة الإندونيسية: إن تفجيرا انتحاريا وقع صباح أمس الأحد، خارج كاتدرائية مكتظة للروم الكاثوليك في جزيرة سولاويزي خلال قداس أحد الشعانين؛ ما أدى إلى إصابة 14 شخصا على الأقل، وذكرت الشرطة الوطنية أنها تشتبه بتورط شخصين في تنفيذ الهجوم، بعدما ذكرت الشرطة المحلية أن الانتحاري تصرف بمفرده.
جدير بالذكر أن الشرطة الإندونيسية، كانت كشفت قبل وقت سابق أن المهاجمين الانتحاريين - رجل وامرأة - اللذين هاجما كاتدرائية في أحد السعف، ينتميان إلى جماعة متطرفة موالية لتنظيم "داعش" يلقى عليها باللوم في تفجيرات أخرى في كنائس في إندونيسيا والفلبين.
وقال رئيس الشرطة الوطنية ليستيو سيجيت برابوو للصحفيين: "إنه جزء من جاد"، في إشارة إلى "جماعة أنشاروت دولة" المتطرفة المتهمة بتفجير مميت لكنيسة في سورابايا ثاني أكبر مدينة في إندونيسيا في عام 2018، حسبما نقلت وكالة "فرانس برس".
وأضاف سيجيت برابوو: "هذه المجموعة هي أيضا جزء أو مرتبطة بالجماعة التي نفذت عملية في جولو بالفلبين، في إشارة إلى هجوم في عام 2019".
تنظيم داعش
وأفاد قائد الشرطة، ليستيو سيجيت برابوو، بأنه يعتقد بأن المهاجمين عضوان في جماعة "أنصار الدولة" التي تستلهم فكر تنظيم "داعش"، والتي يشتبه بتنفيذها هجمات على كنائس ومراكز شرطة أودت بحياة 30 فردا في مدينة سورابايا عام 2018، بحسب وكالة "رويترز".
وأضاف ليستيو: "إنهما عضوان في هذه الجماعة ... نفذا الهجوم باستخدام وعاء طهي يعمل بالضغط".
هجوم انتحاري
من جهة أخرى، أشارت قناة "كومباس" الإندونيسية التلفزيونية الإخبارية، إلى أن الشرطة الإندونيسية عثرت خلال مداهمة خارج العاصمة جاكرتا، اليوم الاثنين، على متفجرات لها علاقة بالهجوم الانتحاري الذي وقع أمس الأحد على الكاتدرائية، لافتة إلى أن المداهمات نفذت في عدة مناطق بعد الهجوم الذي وقع في مدينة ماكاسار.
جماعة أنصار الدولة
وامتنعت شرطة جاكرتا عن التعليق على تقارير المداهمات، في حين أنها اعتقلت أمس، أربعة يشتبه بأنهم من أعضاء جماعة "أنصار الدولة"، فيما يتعلق بالهجوم على الكنيسة.
وكانت الشرطة قد اعتقلت نحو 20 شخصا يشتبه بانتمائهم إلى "أنصار الدولة"، في يناير الماضي.
وفي وقت سابق، قالت الشرطة الإندونيسية: إن تفجيرا انتحاريا وقع صباح أمس الأحد، خارج كاتدرائية مكتظة للروم الكاثوليك في جزيرة سولاويزي خلال قداس أحد الشعانين؛ ما أدى إلى إصابة 14 شخصا على الأقل، وذكرت الشرطة الوطنية أنها تشتبه بتورط شخصين في تنفيذ الهجوم، بعدما ذكرت الشرطة المحلية أن الانتحاري تصرف بمفرده.
جدير بالذكر أن الشرطة الإندونيسية، كانت كشفت قبل وقت سابق أن المهاجمين الانتحاريين - رجل وامرأة - اللذين هاجما كاتدرائية في أحد السعف، ينتميان إلى جماعة متطرفة موالية لتنظيم "داعش" يلقى عليها باللوم في تفجيرات أخرى في كنائس في إندونيسيا والفلبين.
وقال رئيس الشرطة الوطنية ليستيو سيجيت برابوو للصحفيين: "إنه جزء من جاد"، في إشارة إلى "جماعة أنشاروت دولة" المتطرفة المتهمة بتفجير مميت لكنيسة في سورابايا ثاني أكبر مدينة في إندونيسيا في عام 2018، حسبما نقلت وكالة "فرانس برس".
وأضاف سيجيت برابوو: "هذه المجموعة هي أيضا جزء أو مرتبطة بالجماعة التي نفذت عملية في جولو بالفلبين، في إشارة إلى هجوم في عام 2019".