النفط مقابل اللقاح.. مادورو يعلن عن مبادرة للهروب من العقوبات الدولية
اقترح الرئيس الفنزويلي نيكولاس مادورو أمس الأحد، صيغة "النفط مقابل اللقاح" لتمكين نظامه الخاضع لعقوبات دولية تطال
خصوصًا قطاع النفط من شراء لقاحات مضادة لفيروس كورونا في وقت تمر فيه
البلاد بموجتها الوبائية الثانية.
وقال في تصريح عبر التلفزيون الرسمي: إن "فنزويلا لديها ناقلات نفط، ولديها عملاء مستعدون لشراء النفط منا، وستخصّص جزءًا من إنتاجها للحصول على اللقاحات التي تحتاج إليها.. النفط مقابل اللقاح!".
تمديد العقوبات
وأعلن البيت الأبيض، في بداية مارس الجاري، أن حكومة الولايات المتحدة مددت نظام العقوبات المفروضة على فنزويلا حتى شهر مارس عام 2022.
وقال الرئيس بايدن في رسالة بعثها للكونجرس: "لا يزال الوضع في فنزويلا يشكل تهديدًا غير عادي للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة، لذلك شعرت أنه من الضروري تمديد حالة الطوارئ المفروضة".
كما تم تقديم ما يسمى بـ"حالة الطوارئ" ضد فنزويلا، والتي تنص على فرض عقوبات، في مارس عام 2015 بمرسوم من الرئيس السابق باراك أوباما، ثم فرضت واشنطن قيودًا على العديد من كبار المسئولين في كاراكاس، بزعم ارتباطهم بانتهاكات حقوق الإنسان واضطهاد المعارضين السياسيين.
وقال في تصريح عبر التلفزيون الرسمي: إن "فنزويلا لديها ناقلات نفط، ولديها عملاء مستعدون لشراء النفط منا، وستخصّص جزءًا من إنتاجها للحصول على اللقاحات التي تحتاج إليها.. النفط مقابل اللقاح!".
تمديد العقوبات
وأعلن البيت الأبيض، في بداية مارس الجاري، أن حكومة الولايات المتحدة مددت نظام العقوبات المفروضة على فنزويلا حتى شهر مارس عام 2022.
وقال الرئيس بايدن في رسالة بعثها للكونجرس: "لا يزال الوضع في فنزويلا يشكل تهديدًا غير عادي للأمن القومي والسياسة الخارجية للولايات المتحدة، لذلك شعرت أنه من الضروري تمديد حالة الطوارئ المفروضة".
كما تم تقديم ما يسمى بـ"حالة الطوارئ" ضد فنزويلا، والتي تنص على فرض عقوبات، في مارس عام 2015 بمرسوم من الرئيس السابق باراك أوباما، ثم فرضت واشنطن قيودًا على العديد من كبار المسئولين في كاراكاس، بزعم ارتباطهم بانتهاكات حقوق الإنسان واضطهاد المعارضين السياسيين.