فرنسا تسجل 37 ألف حالة إصابة جديدة بكورونا
أعلنت وزارة الصحة الفرنسية عن تسجيل 131 وفاة و37014 إصابة جديدة بفيروس كورونا، في الـ24 ساعة الأخيرة.
وأوضحت الوزارة في تقريرها اليومي أن إجمالي عدد الوفيات جراء الفيروس في البلاد وصل إلى 94596، فيما عدد الإصابات 4545589.
وأشارت إلى أن عدد متلقي الجرعة الأولى من اللقاح المضاد للفيروس وصل إلى 7742466.
وكان وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران أعلن في 24 مارس الحالي، أن حكومة بلاده مستعدة لاتخاذ إجراءات أكثر صرامة إذا ما فشلت القيود الحالية للحد من انتشار فيروس كورونا.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون توقع أن تمر بلاده بما وصفها بـ "فترة صعبة" في مكافحة جائحة كورونا، حتى منتصف شهر أبريل القادم.
بينما أعلن رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس، أن فرنسا تمر بموجة ثالثة من وباء فيروس كورونا.
نقص الأسرة
وتتعرض فرنسا لأزمة كبيرة في مستشفيات باريس بسبب نقص أسرة الرعاية المركزة نتيجة زيادة الإصابات بفيروس كورونا المستجد.
وكشف أطباء وحدات الرعاية المركزة في مستشفيات باريس أن ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا قد يفوق قدرتهم على رعاية المرضى في مستشفيات العاصمة الفرنسية، مما قد يجبرهم على اختيار المرضى الذين يجب علاجهم.
عدم فرض الإغلاق
وجاء التحذير الواضح بشأن "طب الكوارث" في مقال رأي، الأحد، وقعه 41 طبيباً من منطقة باريس، نشرته صحيفة "لو جورنال دو ديمانش".
ويأتي هذا في الوقت الذي يدافع فيه الرئيس إيمانويل ماكرون بقوة عن قراره بعدم فرض إغلاق عام في فرنسا مجددا كما فعل العام الماضي.
وتفرض حكومة ماكرون منذ يناير حظر تجول في جميع أنحاء البلاد طوال الليل، واتبعت ذلك بسلسلة من القيود الأخرى.
نقص أسرة الرعاية المركزة
ودفع ارتفاع عدد الإصابات ونقص أسرة الرعاية المركزة في المستشفيات الأطباء بشكل متزايد دفعا الأطباء إلى تكثيف الضغط من أجل فرض إغلاق كامل.
وقال أطباء منطقة باريس في مقالهم "لم نشهد مثل هذا الوضع، حتى خلال أسوأ الهجمات (الإرهابية) التي استهدفت العاصمة الفرنسية"، وفق ما نقلت "أسوشيتد برس".
وتوقع الأطباء ألا تتمكن القيود الجديدة الأكثر تراخيا التي فُرضت هذا الشهر في باريس ومناطق أخرى في السيطرة على تفشي الوباء في القريب العاجل.
وتشهد فرنسا ارتفاعا في عدد مرضى فيروس كورونا في وحدات العناية المركزة إلى أعلى مستوى له هذا العام مما يزيد من الضغط لفرض قيود جديدة يقول الرئيس إيمانويل ماكرون إنه ربما تكون هناك حاجة لها.
وأوضحت الوزارة في تقريرها اليومي أن إجمالي عدد الوفيات جراء الفيروس في البلاد وصل إلى 94596، فيما عدد الإصابات 4545589.
وأشارت إلى أن عدد متلقي الجرعة الأولى من اللقاح المضاد للفيروس وصل إلى 7742466.
وكان وزير الصحة الفرنسي أوليفييه فيران أعلن في 24 مارس الحالي، أن حكومة بلاده مستعدة لاتخاذ إجراءات أكثر صرامة إذا ما فشلت القيود الحالية للحد من انتشار فيروس كورونا.
وكان الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون توقع أن تمر بلاده بما وصفها بـ "فترة صعبة" في مكافحة جائحة كورونا، حتى منتصف شهر أبريل القادم.
بينما أعلن رئيس الوزراء الفرنسي جان كاستكس، أن فرنسا تمر بموجة ثالثة من وباء فيروس كورونا.
نقص الأسرة
وتتعرض فرنسا لأزمة كبيرة في مستشفيات باريس بسبب نقص أسرة الرعاية المركزة نتيجة زيادة الإصابات بفيروس كورونا المستجد.
وكشف أطباء وحدات الرعاية المركزة في مستشفيات باريس أن ارتفاع معدلات الإصابة بفيروس كورونا قد يفوق قدرتهم على رعاية المرضى في مستشفيات العاصمة الفرنسية، مما قد يجبرهم على اختيار المرضى الذين يجب علاجهم.
عدم فرض الإغلاق
وجاء التحذير الواضح بشأن "طب الكوارث" في مقال رأي، الأحد، وقعه 41 طبيباً من منطقة باريس، نشرته صحيفة "لو جورنال دو ديمانش".
ويأتي هذا في الوقت الذي يدافع فيه الرئيس إيمانويل ماكرون بقوة عن قراره بعدم فرض إغلاق عام في فرنسا مجددا كما فعل العام الماضي.
وتفرض حكومة ماكرون منذ يناير حظر تجول في جميع أنحاء البلاد طوال الليل، واتبعت ذلك بسلسلة من القيود الأخرى.
نقص أسرة الرعاية المركزة
ودفع ارتفاع عدد الإصابات ونقص أسرة الرعاية المركزة في المستشفيات الأطباء بشكل متزايد دفعا الأطباء إلى تكثيف الضغط من أجل فرض إغلاق كامل.
وقال أطباء منطقة باريس في مقالهم "لم نشهد مثل هذا الوضع، حتى خلال أسوأ الهجمات (الإرهابية) التي استهدفت العاصمة الفرنسية"، وفق ما نقلت "أسوشيتد برس".
وتوقع الأطباء ألا تتمكن القيود الجديدة الأكثر تراخيا التي فُرضت هذا الشهر في باريس ومناطق أخرى في السيطرة على تفشي الوباء في القريب العاجل.
وتشهد فرنسا ارتفاعا في عدد مرضى فيروس كورونا في وحدات العناية المركزة إلى أعلى مستوى له هذا العام مما يزيد من الضغط لفرض قيود جديدة يقول الرئيس إيمانويل ماكرون إنه ربما تكون هناك حاجة لها.