«هي تقود» ملتقى في جامعة المنصورة عن العنف القائم على النوع
أقام قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة المنصورة ملتقى "هي تقود" تحت رعاية الدكتور أشرف عبد الباسط وريادة الدكتور محمود المليجي، وإشراف الدكتور طارق غلوش القائم بعمل عميد كلية التجارة.
ملتقى هي تقود
تم الملتقى بحضور الدكتور سماح حافظ وكيل كلية التجارة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، الدكتورة أمينة شلبي مقررة المجلس القومي للمرأة بالدقهلية، وشيماء نعيم مدير عام الإدارة الإستراتيجية العامة، صفاء حبيب مدير عام المراسم وتنظيم المؤتمرات، مها راتب un women، وبدأت فعاليات الملتقى بحلقة نقاشية بعنوان "العنف القائم على النوع الاجتماعي".
أنواع العنف
تناولت الحلقة العنف القائم على النوع الاجتماعي وأشكال وأنواع العنف المختلفة ومنها التحرش الجنسي والتحرش في أماكن العمل.
وتحدثت الدكتورة مريم وحيد عن دور السينما في تناول موضوع العنف ضد المرأة، مشيرة للعديد من الأفلام المصرية كزوجة رجل مهم و احكي يا شهرزاد، و٦٧٨، وغيرها.
مناهضة العنف
كما تناولت إيناس حمدي موضوع التحرش في أماكن العمل، مشيرة إلى أن معظم أماكن العمل الآن بمصر لديها سياسة لمناهضة العنف القائم على النوع والتحرش الجنسي.
كما أشارت إلى تغليظ المشرع المصري لعقوبة التحرش الجنسي، موضحة أن الناجيات من العنف بحاجة للتشجيع للإقدام على تقديم بلاغات، حيث إن ما يمنعهن هو الوصم المجتمعي.
وأوضحت أن النائب العام والقيادة السياسية في مصر تنتهج سياسة عدم تقبل أي شكل من أشكال العنف ضد المرأة على الإطلاق، مشيرة إلى الاستجابة السريعة لبلاغات الناجيات.
أجندة مصر 2030
كما أشارت الدكتورة مريم وحيد إلى الموروث الثقافي ودوره في ترسيخ ثقافة العنف المبرر ضد المرأة.
ولفتت سماح السعيد إلى أنه لا يمكن أن يتم تمكين وقيادة دون إنهاء كافة أشكال العنف ضد المرأة، مشيرة إلى الإستراتيجية الوطنية للتمكين وأجندة مصر ٢٠٣٠ التي تهدف إلى تحقيق المساواة بين الجنسين.
المجلس القومي للمرأة
كما تم عرض فيلم بين بحرين، وهو أول تعاون مشترك بين هيئة الأمم المتحدة للمرأة والمجلس القومي للمرأة، وذلك لدور السينما الهام في تغيير الثقافة المجتمعية السائدة والمبنية على التمييز والموروثات الخاطئة وخلافه.
الفيلم من تأليف مريم ناعوم وإخراج أنس طلبه ومن إنتاج شركة إكسير.
ملتقى هي تقود
تم الملتقى بحضور الدكتور سماح حافظ وكيل كلية التجارة لشؤون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، الدكتورة أمينة شلبي مقررة المجلس القومي للمرأة بالدقهلية، وشيماء نعيم مدير عام الإدارة الإستراتيجية العامة، صفاء حبيب مدير عام المراسم وتنظيم المؤتمرات، مها راتب un women، وبدأت فعاليات الملتقى بحلقة نقاشية بعنوان "العنف القائم على النوع الاجتماعي".
أنواع العنف
تناولت الحلقة العنف القائم على النوع الاجتماعي وأشكال وأنواع العنف المختلفة ومنها التحرش الجنسي والتحرش في أماكن العمل.
وتحدثت الدكتورة مريم وحيد عن دور السينما في تناول موضوع العنف ضد المرأة، مشيرة للعديد من الأفلام المصرية كزوجة رجل مهم و احكي يا شهرزاد، و٦٧٨، وغيرها.
مناهضة العنف
كما تناولت إيناس حمدي موضوع التحرش في أماكن العمل، مشيرة إلى أن معظم أماكن العمل الآن بمصر لديها سياسة لمناهضة العنف القائم على النوع والتحرش الجنسي.
كما أشارت إلى تغليظ المشرع المصري لعقوبة التحرش الجنسي، موضحة أن الناجيات من العنف بحاجة للتشجيع للإقدام على تقديم بلاغات، حيث إن ما يمنعهن هو الوصم المجتمعي.
وأوضحت أن النائب العام والقيادة السياسية في مصر تنتهج سياسة عدم تقبل أي شكل من أشكال العنف ضد المرأة على الإطلاق، مشيرة إلى الاستجابة السريعة لبلاغات الناجيات.
أجندة مصر 2030
كما أشارت الدكتورة مريم وحيد إلى الموروث الثقافي ودوره في ترسيخ ثقافة العنف المبرر ضد المرأة.
ولفتت سماح السعيد إلى أنه لا يمكن أن يتم تمكين وقيادة دون إنهاء كافة أشكال العنف ضد المرأة، مشيرة إلى الإستراتيجية الوطنية للتمكين وأجندة مصر ٢٠٣٠ التي تهدف إلى تحقيق المساواة بين الجنسين.
المجلس القومي للمرأة
كما تم عرض فيلم بين بحرين، وهو أول تعاون مشترك بين هيئة الأمم المتحدة للمرأة والمجلس القومي للمرأة، وذلك لدور السينما الهام في تغيير الثقافة المجتمعية السائدة والمبنية على التمييز والموروثات الخاطئة وخلافه.
الفيلم من تأليف مريم ناعوم وإخراج أنس طلبه ومن إنتاج شركة إكسير.