استئصال غدة درقية نادرة بالجزء الخلفي من اللسان لشابة بـ "طنطا الجامعي"
أعلن الدكتور محمود زكي، رئيس جامعة طنطا، نجاح فريق جراحي بقسم الأنف والأذن والحنجرة بمستشفى طنطا الجامعي من استئصال غدة درقية نادر وجودها بالجزء الخلفي من اللسان لشابة تبلغ من العمر 35 عاما في عملية نادرة استغرقت ساعتين.
وأشار رئيس الجامعة، إلى أن العملية تم إجراءها بالمجان دون تحمل المريضة لأي نفقات بالقسم الداخلي بقسم الأنف والأذن والحنجرة ، مشيدًا بجهود الفريق الطبي الذي إجراء الجراحة وطاقم التخدير والتمريض.
عميد طب طنطا
وأوضح الدكتور أحمد غنيم، عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية بطنطا، أن المريضة كانت تعاني من عيب خلقي نادر وهو وجود الغدة الدرقية بالجزء الخلفي من اللسان مما كان يسبب لها صعوبة في التنفس والبلع والاختناق أثناء النوم.
وأضاف عميد طب طنطا، أن تخدير المريضة كان يمثل تحدياً نظرًا لوجود الغدة الذي يماثل حجم البرتقالة في مجرى التنفس، لكن نجح فريق التخدير بتركيب أنبوب تنفس للمريضة بمنظار القصبة الهوائية بمهارة فائقة دون أن تشعر المريضة بأي ألم، بعدها قام الفريق الجراحي باستئصال الغدة من الفم باستخدام المنظار الجراحي.
الفريق الطبي
وضم الفريق الجراحي الدكتور مصطفى عمار أستاذ الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والرقبة بمساعده الدكتور محمد القاضي وبمشاركة فريق التخدير .
رئيس قسم الأنف
وأفاد الدكتور محمد ناصر الشيخ رئيس قسم الأنف والأذن والحنجرة بطب طنطا، بتوافر الكوادر الطبية ذات الخبرات العالية وروح الفريق إلى جانب الإمكانيات المتطورة والمناظير عالية الدقة بعمليات قسم الأنف والأذن والحنجرة بجامعة طنطا، بما يسمح بعمل جراحات تخصصية معقده للمرضى بالقسم المجاني بأفضل النتائج وأقل مضاعفات وأقصر فترة تعافي.
استئصال ورم لمسن
ونجح فريق طبي من جراحي المستشفى التعليمي العالمي بطنطا من إجراء جراحة نادرة وشديدة الخطورة باستئصال ورم بالكبد ٧×٧ سم لمريض يبلغ من العمر 63 عامًا خلال عملية جراحية استغرقت ساعة 4 ساعات.
وأشاد الدكتور مجدي سبع رئيس جامعة طنطا بمهارة ودقة ومجهود الفريق الطبي الذي أجري الجراحة، الأمر الذي يمثل تأكيدًا إضافيًا علي ما تقدمه مستشفيات طنطا الجامعية من خدمات صحية منفردة عالية الجودة لمرضى الدلتا في مختلف التخصصات الطبية.
وأكد الدكتور محمود سليم مدير المستشفى التعليمي، أن هذه العملية من أصعب عمليات جراحات الكبد، حيث أن المريض كان يعاني من ورم سرطاني متكرر ما ينتج عنه وجود التصاقات شديدة بالبطن، كما أن جراحات الفص الأول للكبد من أعقد جراحات الكبد من الناحية التقنية ، حيث يقع ما بين الوريد الأجوف السفلي والوريد البابي الكبدي وهذان هما أكبر وأهم جزء في الدورة الدموية للجسم بصفه عامه وللكبد كاملا" بصفه خاصة.
وأوضح "سليم" ، أن الفريق الطبي ضم الدكتور حسام سليمان أستاذ جراحه الكبد بالمعهد القومي للكبد جامعه المنوفية، والدكتور حمدي صدقي أستاذ جراحة الجهاز الهضمي والمناظير بجامعة طنطا، والدكتور أحمد سويلم مدرس جراحه الجهاز الهضمي والمناظير بجامعة طنطا ، والدكتور محمد عبدالرحيم طبيب مقيم بقسم الجراحة العامة بجامعة طنطا، موجها الشكر لطاقم التمريض والعناية المركزة.
وقال الدكتور حسن التطاوي المدير التنفيذي للمستشفيات، أن قسم التخدير نجح في تخدير الحالة وإفاقتها وخروجها الي سرير سابق التجهيز بالعناية المركزة الجراحية بالمستشفى التعليمي بعد إجراء العملية، لافتا الي أن الحالة مستقرة تماما.
وأكد الدكتور أحمد غنيم عميد طب طنطا ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية ، أن هذه العملية تعد إنجازا طبيا جديد يسجل للمستشفيات الجامعية بطنطا كونها من العمليات النادرة التي تحتاج الي فريق طبي متخصص، حيث أجريت الجراحة بنجاح.
وأشار رئيس الجامعة، إلى أن العملية تم إجراءها بالمجان دون تحمل المريضة لأي نفقات بالقسم الداخلي بقسم الأنف والأذن والحنجرة ، مشيدًا بجهود الفريق الطبي الذي إجراء الجراحة وطاقم التخدير والتمريض.
عميد طب طنطا
وأوضح الدكتور أحمد غنيم، عميد كلية الطب ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية بطنطا، أن المريضة كانت تعاني من عيب خلقي نادر وهو وجود الغدة الدرقية بالجزء الخلفي من اللسان مما كان يسبب لها صعوبة في التنفس والبلع والاختناق أثناء النوم.
وأضاف عميد طب طنطا، أن تخدير المريضة كان يمثل تحدياً نظرًا لوجود الغدة الذي يماثل حجم البرتقالة في مجرى التنفس، لكن نجح فريق التخدير بتركيب أنبوب تنفس للمريضة بمنظار القصبة الهوائية بمهارة فائقة دون أن تشعر المريضة بأي ألم، بعدها قام الفريق الجراحي باستئصال الغدة من الفم باستخدام المنظار الجراحي.
الفريق الطبي
وضم الفريق الجراحي الدكتور مصطفى عمار أستاذ الأنف والأذن والحنجرة وجراحة الرأس والرقبة بمساعده الدكتور محمد القاضي وبمشاركة فريق التخدير .
رئيس قسم الأنف
وأفاد الدكتور محمد ناصر الشيخ رئيس قسم الأنف والأذن والحنجرة بطب طنطا، بتوافر الكوادر الطبية ذات الخبرات العالية وروح الفريق إلى جانب الإمكانيات المتطورة والمناظير عالية الدقة بعمليات قسم الأنف والأذن والحنجرة بجامعة طنطا، بما يسمح بعمل جراحات تخصصية معقده للمرضى بالقسم المجاني بأفضل النتائج وأقل مضاعفات وأقصر فترة تعافي.
استئصال ورم لمسن
ونجح فريق طبي من جراحي المستشفى التعليمي العالمي بطنطا من إجراء جراحة نادرة وشديدة الخطورة باستئصال ورم بالكبد ٧×٧ سم لمريض يبلغ من العمر 63 عامًا خلال عملية جراحية استغرقت ساعة 4 ساعات.
وأشاد الدكتور مجدي سبع رئيس جامعة طنطا بمهارة ودقة ومجهود الفريق الطبي الذي أجري الجراحة، الأمر الذي يمثل تأكيدًا إضافيًا علي ما تقدمه مستشفيات طنطا الجامعية من خدمات صحية منفردة عالية الجودة لمرضى الدلتا في مختلف التخصصات الطبية.
وأكد الدكتور محمود سليم مدير المستشفى التعليمي، أن هذه العملية من أصعب عمليات جراحات الكبد، حيث أن المريض كان يعاني من ورم سرطاني متكرر ما ينتج عنه وجود التصاقات شديدة بالبطن، كما أن جراحات الفص الأول للكبد من أعقد جراحات الكبد من الناحية التقنية ، حيث يقع ما بين الوريد الأجوف السفلي والوريد البابي الكبدي وهذان هما أكبر وأهم جزء في الدورة الدموية للجسم بصفه عامه وللكبد كاملا" بصفه خاصة.
وأوضح "سليم" ، أن الفريق الطبي ضم الدكتور حسام سليمان أستاذ جراحه الكبد بالمعهد القومي للكبد جامعه المنوفية، والدكتور حمدي صدقي أستاذ جراحة الجهاز الهضمي والمناظير بجامعة طنطا، والدكتور أحمد سويلم مدرس جراحه الجهاز الهضمي والمناظير بجامعة طنطا ، والدكتور محمد عبدالرحيم طبيب مقيم بقسم الجراحة العامة بجامعة طنطا، موجها الشكر لطاقم التمريض والعناية المركزة.
وقال الدكتور حسن التطاوي المدير التنفيذي للمستشفيات، أن قسم التخدير نجح في تخدير الحالة وإفاقتها وخروجها الي سرير سابق التجهيز بالعناية المركزة الجراحية بالمستشفى التعليمي بعد إجراء العملية، لافتا الي أن الحالة مستقرة تماما.
وأكد الدكتور أحمد غنيم عميد طب طنطا ورئيس مجلس إدارة المستشفيات الجامعية ، أن هذه العملية تعد إنجازا طبيا جديد يسجل للمستشفيات الجامعية بطنطا كونها من العمليات النادرة التي تحتاج الي فريق طبي متخصص، حيث أجريت الجراحة بنجاح.