إصابة 7 أشخاص بإطلاق نار في فيلادلفيا الأمريكية
أعلنت الشرطة الأمريكية عن إصابة 7 أشخاص بالرصاص 3 منهم بحالة حرجة بحادث إطلاق نار في فيلادلفيا.
وأوضحت الشرطة أن الحادث وقع حوالي الساعة 8 من مساء أمس الجمعة أمام ناد للجولف، مشيرة إلى أن إطلاق النار جاء على خلفية مشادة وقعت بين أشخاص في النادي.
دوافع غير واضحة
ولفتت إلى أنه تم توقيف متهم في أحد مراكزها، مشيرة إلى أن الدوافع وراء إطلاق النار ما زالت غير واضحة.
ليست الأولى
وفي 22 مارس الحالي، ووقع إطلاق نار في أحد المراكز التجارية في مدينة بولدر بولاية كولورادو، أدى إلى مقتل 10 أشخاص بينهم رجل شرطة.
وفي 17 من الشهر الحالي، هاجم مواطن أمريكي يدعى روبرت آرون، 3 صالونات تدليك آسيوية في أتلانتا، وأطلق النار، ما أدى إلى مقتل ثمانية أشخاص، بينهم 6 نساء من أصل آسيوي.
وإثر توقيفه جراء حوادث إطلاق النار، أقر بأنه مذنب ووجهت إليه تهمة القتل، وخلال استجوابه، نفى وجود أي دافع عنصري، مؤكدا أنه "مهووس جنسيا".
والشهر الماضي أصيب 7 أشخاص جراء إطلاق نار في مدينة فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا الأمريكية.
وبحسب شبكة «NBC» الأمريكية، أطلق مسلح النار على سبعة أشخاص على الأقل في وضح النهار بالقرب من محطة سيبتا المزدحمة.
ووقع إطلاق النار في شارع برود وشارع أولني بالقرب من مركز النقل أولني، ومركز ألبرت أينشتاين الطبي.
وأصيب اثنان من الضحايا في ظهرهما، وأصيب واحد في الكاحل، وآخر في ساقه، وواحد في ذراعه.
وتكشف آخر إحصائية لموقع "سياسة السلاح"، المتخصص في رصد أنشطة الأسلحة والقوانين المعنية بها في دول العالم والتابع لكلية الصحة العامة بجامعة سيدني، عن أن هناك أكثر من 875 مليون سلاح ناري حول العالم، 75% منها في أيدي المدنيين، ما يثير مخاوف انتشار حوادث إطلاق نار مثل الرائجة مؤخرًا في الولايات المتحدة.
امتلاك السلاح
وتستمر حالة الجدل الأمريكي حول حيازة السلاح، فهناك خلاف كبير بين الحزب الجمهوري وخصمه الديمقراطى بشأن قضية حيازة الأسلحة وسبل تقنينها، إذ يختلفان بشأن تفسير الدستور في هذه المسألة، خاصة وأن التعديل الثاني للدستور ينص على حرية امتلاك السلاح.
ويرى الديمقراطيون قصر الحق فى حمل السلاح على الولايات المكونة للاتحاد الأمريكى، وأن الآباء المؤسسين أرادوا هذا الحق لأمريكا الفيدرالية، مستندين إلى نظرية التفسير الجماعى للحق، ويطالبون بضرورة إعادة النظر في "الحق المطلق للفرد" بسبب المستجدات التي طرأت على المجتمع الأمريكي واستخدام هذا الحق في حوادث المتكررة.
وأوضحت الشرطة أن الحادث وقع حوالي الساعة 8 من مساء أمس الجمعة أمام ناد للجولف، مشيرة إلى أن إطلاق النار جاء على خلفية مشادة وقعت بين أشخاص في النادي.
دوافع غير واضحة
ولفتت إلى أنه تم توقيف متهم في أحد مراكزها، مشيرة إلى أن الدوافع وراء إطلاق النار ما زالت غير واضحة.
ليست الأولى
وفي 22 مارس الحالي، ووقع إطلاق نار في أحد المراكز التجارية في مدينة بولدر بولاية كولورادو، أدى إلى مقتل 10 أشخاص بينهم رجل شرطة.
وفي 17 من الشهر الحالي، هاجم مواطن أمريكي يدعى روبرت آرون، 3 صالونات تدليك آسيوية في أتلانتا، وأطلق النار، ما أدى إلى مقتل ثمانية أشخاص، بينهم 6 نساء من أصل آسيوي.
وإثر توقيفه جراء حوادث إطلاق النار، أقر بأنه مذنب ووجهت إليه تهمة القتل، وخلال استجوابه، نفى وجود أي دافع عنصري، مؤكدا أنه "مهووس جنسيا".
والشهر الماضي أصيب 7 أشخاص جراء إطلاق نار في مدينة فيلادلفيا بولاية بنسلفانيا الأمريكية.
وبحسب شبكة «NBC» الأمريكية، أطلق مسلح النار على سبعة أشخاص على الأقل في وضح النهار بالقرب من محطة سيبتا المزدحمة.
ووقع إطلاق النار في شارع برود وشارع أولني بالقرب من مركز النقل أولني، ومركز ألبرت أينشتاين الطبي.
وأصيب اثنان من الضحايا في ظهرهما، وأصيب واحد في الكاحل، وآخر في ساقه، وواحد في ذراعه.
وتكشف آخر إحصائية لموقع "سياسة السلاح"، المتخصص في رصد أنشطة الأسلحة والقوانين المعنية بها في دول العالم والتابع لكلية الصحة العامة بجامعة سيدني، عن أن هناك أكثر من 875 مليون سلاح ناري حول العالم، 75% منها في أيدي المدنيين، ما يثير مخاوف انتشار حوادث إطلاق نار مثل الرائجة مؤخرًا في الولايات المتحدة.
امتلاك السلاح
وتستمر حالة الجدل الأمريكي حول حيازة السلاح، فهناك خلاف كبير بين الحزب الجمهوري وخصمه الديمقراطى بشأن قضية حيازة الأسلحة وسبل تقنينها، إذ يختلفان بشأن تفسير الدستور في هذه المسألة، خاصة وأن التعديل الثاني للدستور ينص على حرية امتلاك السلاح.
ويرى الديمقراطيون قصر الحق فى حمل السلاح على الولايات المكونة للاتحاد الأمريكى، وأن الآباء المؤسسين أرادوا هذا الحق لأمريكا الفيدرالية، مستندين إلى نظرية التفسير الجماعى للحق، ويطالبون بضرورة إعادة النظر في "الحق المطلق للفرد" بسبب المستجدات التي طرأت على المجتمع الأمريكي واستخدام هذا الحق في حوادث المتكررة.