«المواطن أولا».. مستشفى بنها الجامعي يستجيب لاستغاثة مريضة أورام
أعلن الدكتور عمرو الدخاخني المدير التنفيذي لمستشفيات بنها الجامعية أنه في إطار شعار «المواطن أولا» والاستجابة السريعة والعاجلة لشكاوى المواطنين خاصة الطبية نفذت المستشفى استجابة الفورية لشكوى إلكترونية مقدمة من المواطن «تامر» والذي شكا فيها أن والدته المسنة «سعدية. ك» تحتاج إلى جراحة «عاجلة لاستئصال ورم بالمخ» وتعاني حالة نفسية سيئة.
بنها الجامعي
أضاف الدخاخني أنه فريق الشكاوى بالمستشفى تلقى شكوى إلكترونية عبر منظومة رئاسة مجلس الوزراء حيث تحرك فريق خدمة المواطنين بقيادة أماني طلعت لبحث الشكوى والوقوف على أسبابها وعرضها على إدارة المستشفيات.
جامعة بنها
أشار الدخاخني إلى أن الدكتور مصطفى القاضي عميد رئيس مجلس إدارة المستشفيات أمر بالتوجيه إلى سرعة بحث الشكوى حيث صدرت تعليمات بإعطاء تعليمات بسرعة الاستجابة وعمل الجراحة وتوفير مكان بالعناية بعد الجراحة وبالفعل تم اجراء الفحوصات الطبية اللازمة وعمل الجراحة اللازمة وخضعت للمتابعة الطبية إلى أن استقرت الحالة.
بنها
أوضح الدخاخني أن مقدم الشكوى بتوجيه الشكر إلى إدارة المستشفيات وقسم المخ والأعصاب من أطباء وتمريض وقسم خدمة المواطنين على سرعة الاستجابة لاستغاثته وتقديم كافة أوجه التعاون وتقديم خدمة طبية لائقة.
القلب والصدر
في وقت سابق تمكن فريق قسم جراحة القلب والصدر بمستشفى بنها الجامعي برئاسة الدكتور محمد الجزار أستاذ جراحة القلب والصدر واستشاري مناظير الشعب الهوائية بطب بنها من إنقاذ حياة طفل عمره عام ابتلع "بذرة" يوسفي منذ أسبوعين جعلته لا يستطيع تناول الطعام أو التنفس بشكل جيد.
طفل بنها الجامعي
وأشار الجزار إلى أن مستشفى بنها الجامعي استقبلت الطفل وعمره عام و٧ شهور وفي وقت كل الأشعة الخاصة به مشكوك في كونها كورونا وخصوصا أن الفيروس أصبح يصيب الأطفال حاليا والأهل ليس لديهم قصة مرضية واضحة إنه "شرق" أو كان بيأكل أو بيلعب بأي شيء ووضعها في فمه في الوقت الذي يعاني منه الطفل من صعوبة بالتنفس وانخفاض نسبة الأكسجين.
واستطرد أن الفريق الطبي قرر المخاطرة واحتمال التعرض للعدوى إذا كان الطفل مصاب بكورونا وتم إدخال الطفل منظار شعب هوائية طارئ استكشافي واكتشفوا وجود "بذرة يوسفي" هي السبب في كل ما يحدث للطفل منذ أكثر من أسبوعين بعد أن جاب أهل المستشفيات والتشخيص إما ليس لديهم منظار مقاس أطفال او اشتباه كورونا وبالفعل تم استئصال " البذرة" وإنقاذ حياة الطفل.
بنها
وناشد الجزار أولياء الأمور من الانتباه جيدا لأبنائهم في هذه السن الحرجة لأنهم معرضون لابتلاع أي شئ ملقى على الأرض.
وشارك في إجراء الجراحة من قسم جراحة القلب والصدر الدكتور محمود عبد العظيم والدكتورة هبة أبو الخير التمريض إسلام محمد، أحمد سمير، ابتهال فكري وإيمان أحمد.
بنها الجامعي
أضاف الدخاخني أنه فريق الشكاوى بالمستشفى تلقى شكوى إلكترونية عبر منظومة رئاسة مجلس الوزراء حيث تحرك فريق خدمة المواطنين بقيادة أماني طلعت لبحث الشكوى والوقوف على أسبابها وعرضها على إدارة المستشفيات.
جامعة بنها
أشار الدخاخني إلى أن الدكتور مصطفى القاضي عميد رئيس مجلس إدارة المستشفيات أمر بالتوجيه إلى سرعة بحث الشكوى حيث صدرت تعليمات بإعطاء تعليمات بسرعة الاستجابة وعمل الجراحة وتوفير مكان بالعناية بعد الجراحة وبالفعل تم اجراء الفحوصات الطبية اللازمة وعمل الجراحة اللازمة وخضعت للمتابعة الطبية إلى أن استقرت الحالة.
بنها
أوضح الدخاخني أن مقدم الشكوى بتوجيه الشكر إلى إدارة المستشفيات وقسم المخ والأعصاب من أطباء وتمريض وقسم خدمة المواطنين على سرعة الاستجابة لاستغاثته وتقديم كافة أوجه التعاون وتقديم خدمة طبية لائقة.
القلب والصدر
في وقت سابق تمكن فريق قسم جراحة القلب والصدر بمستشفى بنها الجامعي برئاسة الدكتور محمد الجزار أستاذ جراحة القلب والصدر واستشاري مناظير الشعب الهوائية بطب بنها من إنقاذ حياة طفل عمره عام ابتلع "بذرة" يوسفي منذ أسبوعين جعلته لا يستطيع تناول الطعام أو التنفس بشكل جيد.
طفل بنها الجامعي
وأشار الجزار إلى أن مستشفى بنها الجامعي استقبلت الطفل وعمره عام و٧ شهور وفي وقت كل الأشعة الخاصة به مشكوك في كونها كورونا وخصوصا أن الفيروس أصبح يصيب الأطفال حاليا والأهل ليس لديهم قصة مرضية واضحة إنه "شرق" أو كان بيأكل أو بيلعب بأي شيء ووضعها في فمه في الوقت الذي يعاني منه الطفل من صعوبة بالتنفس وانخفاض نسبة الأكسجين.
واستطرد أن الفريق الطبي قرر المخاطرة واحتمال التعرض للعدوى إذا كان الطفل مصاب بكورونا وتم إدخال الطفل منظار شعب هوائية طارئ استكشافي واكتشفوا وجود "بذرة يوسفي" هي السبب في كل ما يحدث للطفل منذ أكثر من أسبوعين بعد أن جاب أهل المستشفيات والتشخيص إما ليس لديهم منظار مقاس أطفال او اشتباه كورونا وبالفعل تم استئصال " البذرة" وإنقاذ حياة الطفل.
بنها
وناشد الجزار أولياء الأمور من الانتباه جيدا لأبنائهم في هذه السن الحرجة لأنهم معرضون لابتلاع أي شئ ملقى على الأرض.
وشارك في إجراء الجراحة من قسم جراحة القلب والصدر الدكتور محمود عبد العظيم والدكتورة هبة أبو الخير التمريض إسلام محمد، أحمد سمير، ابتهال فكري وإيمان أحمد.