ارتفاع عدد المصابين بانفجار قنبلة في كولومبيا إلى 43 شخصا
قال وزير دفاع كولومبيا دييجو مولانو، الليلة الماضية، إن عدد المصابين نتيجة انفجار قنبلة في مبنى بلدية كورينتو (دائرة كاوكا الغربية)، ارتفع من 17 إلى 43 شخصا.
وأضاف الوزير، في تغريدة على "تويتر": "عدد الجرحى 43 شخصا، بينهم ستة إصابات خطيرة".
وحمل الوزير، أنصار ممثلي الجماعة اليسارية الراديكالية "فارك"( القوات المسلحة الثورية الكولومبية)، مسؤولية هذا الهجوم.
تفجير سيارة
جدير بالذكر، أن مجهولين، قاموا يوم أمس، بتفجير سيارة مفخخة بالقرب من مبنى بلدية بلدية كورينتو.
فرار الآلاف
يذكر أن اضطر أكثر من 13 ألف مدني في كولومبيا للفرار من الاشتباكات بين مجموعات مسلحة والقوات الحكومية منذ بداية العام الجاري مع اندلاع أعمال العنف مجددا في هذا البلد، على ما جاء في تقرير رفع إلى مجلس الأمن.
وضع مقلق
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش في التقرير إنّ "الوضع في منطقة المحيط الهادئ مقلق بشكل خاص".
وتابع أنّ "آلاف المدنيين عالقين في مرمى النيران بين أطراف مسلحة غير قانونية وقوات إنفاذ القانون". وجاء في التقرير أن من بين 13422 شخص نزحوا هذا العام، هناك 5574 قاصرا.
وتشهد كولومبيا حاليا أسوأ موجة من أعمال العنف منذ توقيع اتفاقية السلام بين بوغوتا وحركة القوات المسلّحة الثورية الكولومبية (فارك) في 2016، والتي وضعت حدا لنزاع استمر نصف قرن.
وتدور المواجهات حاليا مع متمرّدين منشقّين عن فارك ومسلحين يساريين وتجّار مخدرات وقوات شبه عسكرية يمينية.
وتخوض هذه الأطراف حرباً ضدّ الحكومة وضدّ بعضها البعض للسيطرة على تجارة الكوكايين التي تدرّ أرباحاً طائلة، وعلى الاستخراج غير القانوني للمعادن.
وأضاف الوزير، في تغريدة على "تويتر": "عدد الجرحى 43 شخصا، بينهم ستة إصابات خطيرة".
وحمل الوزير، أنصار ممثلي الجماعة اليسارية الراديكالية "فارك"( القوات المسلحة الثورية الكولومبية)، مسؤولية هذا الهجوم.
تفجير سيارة
جدير بالذكر، أن مجهولين، قاموا يوم أمس، بتفجير سيارة مفخخة بالقرب من مبنى بلدية بلدية كورينتو.
فرار الآلاف
يذكر أن اضطر أكثر من 13 ألف مدني في كولومبيا للفرار من الاشتباكات بين مجموعات مسلحة والقوات الحكومية منذ بداية العام الجاري مع اندلاع أعمال العنف مجددا في هذا البلد، على ما جاء في تقرير رفع إلى مجلس الأمن.
وضع مقلق
وقال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو جوتيريش في التقرير إنّ "الوضع في منطقة المحيط الهادئ مقلق بشكل خاص".
وتابع أنّ "آلاف المدنيين عالقين في مرمى النيران بين أطراف مسلحة غير قانونية وقوات إنفاذ القانون". وجاء في التقرير أن من بين 13422 شخص نزحوا هذا العام، هناك 5574 قاصرا.
وتشهد كولومبيا حاليا أسوأ موجة من أعمال العنف منذ توقيع اتفاقية السلام بين بوغوتا وحركة القوات المسلّحة الثورية الكولومبية (فارك) في 2016، والتي وضعت حدا لنزاع استمر نصف قرن.
وتدور المواجهات حاليا مع متمرّدين منشقّين عن فارك ومسلحين يساريين وتجّار مخدرات وقوات شبه عسكرية يمينية.
وتخوض هذه الأطراف حرباً ضدّ الحكومة وضدّ بعضها البعض للسيطرة على تجارة الكوكايين التي تدرّ أرباحاً طائلة، وعلى الاستخراج غير القانوني للمعادن.