لوكاندة بير الوطاويط لأحمد مراد تتصدر قائمة الأكثر مبيعا بالشروق
تضمنت قائمة
الروايات الأكثر مبيعًا في دار الشروق خلال الأسبوع الماضي، رواية لوكاندة بير الوطاويط للكاتب والروائي أحمد مراد، والتي صدرت عن دار الشروق للنشر
والتوزيع في شهر يوليو من العام الماضي.
رواية لوكاندة بير الوطاويط
وتدور الرواية في أجواء من الجريمة والغموض ففي أثناء ترميم "لوكاندة بير الوطاويط" المجاورة لمسجد "أحمد بن طولون" بحي "السيدة زينب"، يتم العثور على يوميات تعود إلى سنة 1865 م، مدفونة وراء حائط الغرفة رقم سبعة بالطابق الثالث بمبنى اللوكاندة، ومحفوظة بشكل جيد.
واليوميات من نمرة "34" إلى "53" دون حذف أو تنقيح، وهي اليوميات الوحيدة التي تصلح للنشر، أرّخ فيها مصوّر الموتى "سليمان أفندي السيوفي" في سنوات ما قبل إنشاء جهاز بوليس منظم، حين تم تكليفه بتقصي الحقيقة حول مصرع أحد الباشوات بطريقة شنيعة.
بخبرته الموروثة في تحليل مسرح الجريمة، يكتشف "سليمان أفندي" أن الوفاة وراءها قتل عمد، وفاعل ترك مع ضحيته تذكارّا، قبل أن يكتشف أن تلك الجريمة، ليست سوى الجريمة الأولى في سلسلة من الاغتيالات، أدرك دون مجهود، أنها ستنتهي به.
أحمد مراد
الرواية تعد السابعة في مسيرة مراد الأدبية، حيث إن العمل الأول للكاتب كان رواية «فيرتيجو» عام 2007، التي حازت على جائزة البحر المتوسط الثقافية من إيطاليا عام 2013، وتم تحويلها إلى مسلسل تليفزيوني عُرض عام 2012، ثم تبعها برواية «تراب الماس» عام 2010 التي تصدرت قوائم الأكثر مبيعا لفترة طويلة.
وفي عام 2012 قدم روايته الثالثة « الفيل الأزرق » والتي تم اختيارها ضمن القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية «البوكر» عام 2014.
وفي السنة ذاتها، صدرت روايته الرابعة «1919»، ثم أصدر رواية «أرض الإله» عام 2016 بأحداث تدور في مصر القديمة متتبعا سرا من أسرار القدماء أخفي بين سطور أقدس كتب الحضارة المصرية، قبل أن يعود من الماضي إلى المستقبل في روايته السادسة «موسم صيد الغزلان» عام 2017، وفي العام نفسه حاز مراد على جائزة الدولة المصرية للتفوق في الآداب.
رواية لوكاندة بير الوطاويط
وتدور الرواية في أجواء من الجريمة والغموض ففي أثناء ترميم "لوكاندة بير الوطاويط" المجاورة لمسجد "أحمد بن طولون" بحي "السيدة زينب"، يتم العثور على يوميات تعود إلى سنة 1865 م، مدفونة وراء حائط الغرفة رقم سبعة بالطابق الثالث بمبنى اللوكاندة، ومحفوظة بشكل جيد.
واليوميات من نمرة "34" إلى "53" دون حذف أو تنقيح، وهي اليوميات الوحيدة التي تصلح للنشر، أرّخ فيها مصوّر الموتى "سليمان أفندي السيوفي" في سنوات ما قبل إنشاء جهاز بوليس منظم، حين تم تكليفه بتقصي الحقيقة حول مصرع أحد الباشوات بطريقة شنيعة.
بخبرته الموروثة في تحليل مسرح الجريمة، يكتشف "سليمان أفندي" أن الوفاة وراءها قتل عمد، وفاعل ترك مع ضحيته تذكارّا، قبل أن يكتشف أن تلك الجريمة، ليست سوى الجريمة الأولى في سلسلة من الاغتيالات، أدرك دون مجهود، أنها ستنتهي به.
أحمد مراد
الرواية تعد السابعة في مسيرة مراد الأدبية، حيث إن العمل الأول للكاتب كان رواية «فيرتيجو» عام 2007، التي حازت على جائزة البحر المتوسط الثقافية من إيطاليا عام 2013، وتم تحويلها إلى مسلسل تليفزيوني عُرض عام 2012، ثم تبعها برواية «تراب الماس» عام 2010 التي تصدرت قوائم الأكثر مبيعا لفترة طويلة.
وفي عام 2012 قدم روايته الثالثة « الفيل الأزرق » والتي تم اختيارها ضمن القائمة القصيرة للجائزة العالمية للرواية العربية «البوكر» عام 2014.
وفي السنة ذاتها، صدرت روايته الرابعة «1919»، ثم أصدر رواية «أرض الإله» عام 2016 بأحداث تدور في مصر القديمة متتبعا سرا من أسرار القدماء أخفي بين سطور أقدس كتب الحضارة المصرية، قبل أن يعود من الماضي إلى المستقبل في روايته السادسة «موسم صيد الغزلان» عام 2017، وفي العام نفسه حاز مراد على جائزة الدولة المصرية للتفوق في الآداب.