18 معلومة عن مستجدات قضية الغارمات وجهود سداد ديونهن تنفيذاً لتكليف الرئيس
طالب الرئيس عبد الفتاح السيسي مؤخرا بوضع حلول لقضية الغارمات حيث سلط الضوء على قضية موجودة فى المجتمع المصرى.
وجاءت أبرز المعلومات عن مستجدات قضية الغارمات كالتالي:
- جاءت المبادرة الرئاسـية سـجون بلا غارمين كطـوق نجاة لـلآلاف من أبـاء وأمهات الذيـن عصفـت بهـم ريـاح العجـز عــن سـداد التزاماتهــم تجــاه أســرهم وألقت بهم خلف القضبان.
- هناك مشكلة في الإفراط والتفريط في تجهيز العروسين وذلك من قبيل التفاخر والتباهي.
- الثقافة المجتمعية بهذا الشأن يعاني منها المجتمع المصري، كما أنها تخلق نوعا من المغالاة غير العادية وعبئا كبيرا على الأسر والتي تكون إمكانياتها محدودة.
- هناك العديد ممن يقومون بأخذ قروض من أجل شراء جهاز العروس، وتصل تلك القروض إلى فوائد تصل إلى 22 أو 25%.
- السبب الأول والأخير لموضوع الغارمات هو تجهيز العروسة بشكل مبالغ فيه.
- الرئيس السيسي يولي اهتماما كبيرا بحقوق النساء بشكل عام سواء المرأة على مستوى قيادي أو في المناطق العشوائية ونقلها لمناطق آمنة والمرأة الريفية.
- هناك انحيازا إيجابيا من قبل الدولة المصرية لتوفير الدعم والرعاية للمرأة.
- الهدف من برامج الفقر هو التنمية وتشمل الصحة والتعليم والتغذية حيث تم مضاعفة البرامج 3 مرات خلال العامين الماضيين ومضاعفة التمويل المالي، حيث أن 76% منها موجه للنساء.
- وصل العدد التقديري للغارمات إلى حوالى 30% حيث تم الإعلان بالشراكة مع الجميعات عن تسديد 50% من هذا الرقم من أجل خروجهن من السجون والعودة إلى أسرهن.
- حبس أي امرأة يعد تهديدا للأسرة كلها، حيث أنها تتغيب عن المنزل تماما وليس صحيا على الأطفال على الإطلاق، كما أن هناك 14.3 مليون فرد يستفيد من تكافل وكرامة.
- وزارة التضامن والمجلس القومي للمرأة يقومان بحملات التوعية في القرى والريف حيث أن الأمهات في الريف تنظر لجهاز العروسة على أنه بأمر ملزم ولهذا يجب تغير هذه المفاهيم.
- صندوق تحيا مصر منذ تأسيسه ومن خلال توفير الدعم المادي والمعنوي لأكثر المحتاجين أعطى الصندوق الأولوية للحفاظ على بنية الأسرة والقضاء على الظواهر الاجتماعية التي أزعجت المجتمع لسنوات طويلة حيث جـاءت المبـادرة الرئاسـية سـجون بـلا غارمين كطـوق نجـاة لـلآلاف مـن أبـاء وامهات الذيـن عصفـت بهـم ريـاح العجـز عــن سـداد التزاماتهــم تجــاه أســرهم وألقت بهم خلف القضبان ورصـد صنـدوق تحيـا مصـر مبلـغ 42 مليـون جنيـه لفـك كرب الغارميـن والغارمات بالسـجون حفاًظــاعلــى كيان الأسرة المصرية
- ملف الغارمات من أول الموضوعات التي شغلت اهتمام صندوق تحيا مصر
- الرئيس السيسي أطلق مبادرة لفك كرب الغارمين والغارمات في السجون
- في عام 2015 تم الإفراج عن 1400 غارمة بتكلفة 12 مليون جنيه، ثم بعد ذلك بدأ الموضوع يأخذ حيز أكبر من الدراسة والفحص لمعرفة الأسباب، حيث أن فكرة تجهيز الفتيات تأخذ مساحة كبيرة من هذا الموضوع.
- أسباب الاهتمام بهذا الموضوع هو فكرة استغلال التاجر أو الشخص الذى يقدم المبالغ المادية لعدد من السيدات التي تجهل القراءة والكتابة في التوقيع على أكبر عدد من وصولات الأمانة، وان كل وصل يأخذ حكم.
- هناك أهمية للتمكين الاقتصادي، خاصة للسيدات المعيلات، حيث تم العمل في عام 2017 من خلال تكليف من الرئيس السيسي برصد 250 مليون جنيه وعمل برنامج متناهي الصغر لإقراض السيدات المعيلات، والوصول إلى أكثر من 19 ألف و800 سيدة بمشروعات مختلفة على مستوى الجمهورية وتجهيز الفتيات الأولى بالرعاية.
- صندوق تحيا مصر طالب بوضع قائمة سوداء للتجار المستغلين للسيدات الغرامات، بحيث يتم التعامل معهم، بالإضافة إلى التوعية بعدم الإمضاء على وصولات الأمانة وحلول بديلة للإقرار متناهي الصغر للسيدات المعيلات، بحيث نبعدهم تماما عن فكرة الاستدانة.
وجاءت أبرز المعلومات عن مستجدات قضية الغارمات كالتالي:
- جاءت المبادرة الرئاسـية سـجون بلا غارمين كطـوق نجاة لـلآلاف من أبـاء وأمهات الذيـن عصفـت بهـم ريـاح العجـز عــن سـداد التزاماتهــم تجــاه أســرهم وألقت بهم خلف القضبان.
- هناك مشكلة في الإفراط والتفريط في تجهيز العروسين وذلك من قبيل التفاخر والتباهي.
- الثقافة المجتمعية بهذا الشأن يعاني منها المجتمع المصري، كما أنها تخلق نوعا من المغالاة غير العادية وعبئا كبيرا على الأسر والتي تكون إمكانياتها محدودة.
- هناك العديد ممن يقومون بأخذ قروض من أجل شراء جهاز العروس، وتصل تلك القروض إلى فوائد تصل إلى 22 أو 25%.
- السبب الأول والأخير لموضوع الغارمات هو تجهيز العروسة بشكل مبالغ فيه.
- الرئيس السيسي يولي اهتماما كبيرا بحقوق النساء بشكل عام سواء المرأة على مستوى قيادي أو في المناطق العشوائية ونقلها لمناطق آمنة والمرأة الريفية.
- هناك انحيازا إيجابيا من قبل الدولة المصرية لتوفير الدعم والرعاية للمرأة.
- الهدف من برامج الفقر هو التنمية وتشمل الصحة والتعليم والتغذية حيث تم مضاعفة البرامج 3 مرات خلال العامين الماضيين ومضاعفة التمويل المالي، حيث أن 76% منها موجه للنساء.
- وصل العدد التقديري للغارمات إلى حوالى 30% حيث تم الإعلان بالشراكة مع الجميعات عن تسديد 50% من هذا الرقم من أجل خروجهن من السجون والعودة إلى أسرهن.
- حبس أي امرأة يعد تهديدا للأسرة كلها، حيث أنها تتغيب عن المنزل تماما وليس صحيا على الأطفال على الإطلاق، كما أن هناك 14.3 مليون فرد يستفيد من تكافل وكرامة.
- وزارة التضامن والمجلس القومي للمرأة يقومان بحملات التوعية في القرى والريف حيث أن الأمهات في الريف تنظر لجهاز العروسة على أنه بأمر ملزم ولهذا يجب تغير هذه المفاهيم.
- صندوق تحيا مصر منذ تأسيسه ومن خلال توفير الدعم المادي والمعنوي لأكثر المحتاجين أعطى الصندوق الأولوية للحفاظ على بنية الأسرة والقضاء على الظواهر الاجتماعية التي أزعجت المجتمع لسنوات طويلة حيث جـاءت المبـادرة الرئاسـية سـجون بـلا غارمين كطـوق نجـاة لـلآلاف مـن أبـاء وامهات الذيـن عصفـت بهـم ريـاح العجـز عــن سـداد التزاماتهــم تجــاه أســرهم وألقت بهم خلف القضبان ورصـد صنـدوق تحيـا مصـر مبلـغ 42 مليـون جنيـه لفـك كرب الغارميـن والغارمات بالسـجون حفاًظــاعلــى كيان الأسرة المصرية
- ملف الغارمات من أول الموضوعات التي شغلت اهتمام صندوق تحيا مصر
- الرئيس السيسي أطلق مبادرة لفك كرب الغارمين والغارمات في السجون
- في عام 2015 تم الإفراج عن 1400 غارمة بتكلفة 12 مليون جنيه، ثم بعد ذلك بدأ الموضوع يأخذ حيز أكبر من الدراسة والفحص لمعرفة الأسباب، حيث أن فكرة تجهيز الفتيات تأخذ مساحة كبيرة من هذا الموضوع.
- أسباب الاهتمام بهذا الموضوع هو فكرة استغلال التاجر أو الشخص الذى يقدم المبالغ المادية لعدد من السيدات التي تجهل القراءة والكتابة في التوقيع على أكبر عدد من وصولات الأمانة، وان كل وصل يأخذ حكم.
- هناك أهمية للتمكين الاقتصادي، خاصة للسيدات المعيلات، حيث تم العمل في عام 2017 من خلال تكليف من الرئيس السيسي برصد 250 مليون جنيه وعمل برنامج متناهي الصغر لإقراض السيدات المعيلات، والوصول إلى أكثر من 19 ألف و800 سيدة بمشروعات مختلفة على مستوى الجمهورية وتجهيز الفتيات الأولى بالرعاية.
- صندوق تحيا مصر طالب بوضع قائمة سوداء للتجار المستغلين للسيدات الغرامات، بحيث يتم التعامل معهم، بالإضافة إلى التوعية بعدم الإمضاء على وصولات الأمانة وحلول بديلة للإقرار متناهي الصغر للسيدات المعيلات، بحيث نبعدهم تماما عن فكرة الاستدانة.