أحمد زكي ينفي في حوار نادر وجود علاقة بين سعاد حسني وانفصاله عن هالة فؤاد
ترددت الشائعات والأقاويل الكثيرة عن علاقة الفتى الأسمر أحمد زكى بكثير من الفنانات، وكلما شاركته إحداهن عملا فنيا أثيرت الشائعات عن علاقة بين النجمين، ومنهن: سعاد حسنى ونجلاء فتحى ورغدة وشيرين سيف النصر إلا أنه بعد زواجه من هالة فؤاد وقع الطلاق بعد أقل من عامين .
وقيل إن الغيرة هى سبب طلاق الفنان أحمد زكى للفنانة الراحلة هالة فؤاد ـ ولدت فى مثل هذا اليوم 1958، ورحلت 1993 ـ وقيل إن هالة تغير غيرة شديدة من الفنانة سعاد حسني التى ارتبط بها ولازمها زكى ليلا ونهارا أثناء تصوير المسلسل التليفزيونى "هى وهو" الذى أعدته الكاتبة سناء البيسى وتم تصويره فى مبنى التليفزيون عام 1981
زواج أحمد وارتباطه بهالة كان الحدث الأهم فهو العازب الشهير فى الوسط الفنى يدخل القفص الذهبي على يد ذلك الوجه الملائكى بعد أن تعرف عليها أثناء تصوير مسلسل الرجل الذى فقد ذاكرته مرتين إلا أن الزواج لم يستمر إلا عامين تقريبا بعد أن أنجبت ابنه هيثم ، حتى أنه قال أثناء مرضه إنه ظلمها كثيرا ولشدة حبه لها لم يتزوج غيرها ..
عندما تم مواجهة أحمد زكى بهذا الحديث بعد طلاق هالة ثم مرضها الشديد بالسرطان ثم الرحيل وشعوره بالندم والافتقاد خاصة وأنها تركت هيثم طفلا ، قال فى حوار مع مجلة كلام الناس عام 1993:
إن هذا الكلام لا يحمل إلا بعض الحقيقة فسعاد حسنى نجمة شهيرة وجمالها مميز وإعجابى بها لاشك فيه ، إلا أنه ليست الحقيقة أن سعاد حسنى هى سبب الطلاق بينى وبين هالة. سعاد زميلة وصديقة وهالة زوجتى وحب عمرى وأم ابنى الوحيد تزوجتها بعد قصة حب جميلة .
كان نفسى هالة تحقق أمنيتي فى أن تبتعد عن الوسط الفنى وتتفرغ لى ولابنى.. هى أرق من نسمة الصباح والوسط الفنى صاخب و"دوشة" وعدم استقرار ، وهى منذ البداية لم تخطط لأن تكون ممثلة ولم تحلم بالنجومية وهذا ما كان يحيرنى ، صحيح أنها مثلت وهى طفلة ومثلت وهى فى المدرسة لتنقذ موقفا بعد اعتذار إحدى الفنانات عن فيلم كان يخرجه والدها المخرج أحمد فؤاد.
وقابلتها عندما جاءت إلى والدها وكان يخرج فيلما لى ودق قلبى لها وشعرت أنى وجدت نصفى الآخر فى الوقت الذى كنت أعانى فيه من الحرمان بعد قصص حب فاشلة مررت بها فى شبابي المبكر، وبلقائى بها أحسست أن الدنيا ابتسمت لى وأنها تصالحنى بفتاة رقيقة كالملاك.. بادلتنى الإعجاب والحب من أول نظرة .
لم أتردد وطلبت يدها من والدها وتم الزواج وجاء هيثم ، إلا أن الدنيا التى ابتسمت لنا تحولت. ساءت العلاقة ورفضت عودتها إلى السينما بعد الإنجاب أو حتى مجرد الحديث فى الموضوع ، كنت أنفعل وأثور عليها وأتحول إلى إنسان عصبي هجومي وكانت هى تبكى وساد العناد وانفصلنا رغم قدر الحب الذى كان بيننا .
عندما مرضت هالة لم أكن أعرف كيف أتصرف، وماذا يمكن أن أقدم لها، وقيل يومها إن هناك دواء في أمريكا فشرعت في البحث عنه، ولكن كنت مقيدا لأنها سيدة متزوجة ومرتبطة بزوج، وكان الموقف حساسا، ووجدت نفسي في المستشفى، ولا أنسى أنها والدة ابنى، وحين وقعت أثناء التصوير حزنا عليها تعللت للمختصين بالتصوير، بأني أشعر بمغص، وحين أخبرتني صابرين بموتها وقعت في الاستديو حزنا على إنسانة أحببتها من كل قلبي .
وقيل إن الغيرة هى سبب طلاق الفنان أحمد زكى للفنانة الراحلة هالة فؤاد ـ ولدت فى مثل هذا اليوم 1958، ورحلت 1993 ـ وقيل إن هالة تغير غيرة شديدة من الفنانة سعاد حسني التى ارتبط بها ولازمها زكى ليلا ونهارا أثناء تصوير المسلسل التليفزيونى "هى وهو" الذى أعدته الكاتبة سناء البيسى وتم تصويره فى مبنى التليفزيون عام 1981
زواج أحمد وارتباطه بهالة كان الحدث الأهم فهو العازب الشهير فى الوسط الفنى يدخل القفص الذهبي على يد ذلك الوجه الملائكى بعد أن تعرف عليها أثناء تصوير مسلسل الرجل الذى فقد ذاكرته مرتين إلا أن الزواج لم يستمر إلا عامين تقريبا بعد أن أنجبت ابنه هيثم ، حتى أنه قال أثناء مرضه إنه ظلمها كثيرا ولشدة حبه لها لم يتزوج غيرها ..
عندما تم مواجهة أحمد زكى بهذا الحديث بعد طلاق هالة ثم مرضها الشديد بالسرطان ثم الرحيل وشعوره بالندم والافتقاد خاصة وأنها تركت هيثم طفلا ، قال فى حوار مع مجلة كلام الناس عام 1993:
إن هذا الكلام لا يحمل إلا بعض الحقيقة فسعاد حسنى نجمة شهيرة وجمالها مميز وإعجابى بها لاشك فيه ، إلا أنه ليست الحقيقة أن سعاد حسنى هى سبب الطلاق بينى وبين هالة. سعاد زميلة وصديقة وهالة زوجتى وحب عمرى وأم ابنى الوحيد تزوجتها بعد قصة حب جميلة .
كان نفسى هالة تحقق أمنيتي فى أن تبتعد عن الوسط الفنى وتتفرغ لى ولابنى.. هى أرق من نسمة الصباح والوسط الفنى صاخب و"دوشة" وعدم استقرار ، وهى منذ البداية لم تخطط لأن تكون ممثلة ولم تحلم بالنجومية وهذا ما كان يحيرنى ، صحيح أنها مثلت وهى طفلة ومثلت وهى فى المدرسة لتنقذ موقفا بعد اعتذار إحدى الفنانات عن فيلم كان يخرجه والدها المخرج أحمد فؤاد.
وقابلتها عندما جاءت إلى والدها وكان يخرج فيلما لى ودق قلبى لها وشعرت أنى وجدت نصفى الآخر فى الوقت الذى كنت أعانى فيه من الحرمان بعد قصص حب فاشلة مررت بها فى شبابي المبكر، وبلقائى بها أحسست أن الدنيا ابتسمت لى وأنها تصالحنى بفتاة رقيقة كالملاك.. بادلتنى الإعجاب والحب من أول نظرة .
لم أتردد وطلبت يدها من والدها وتم الزواج وجاء هيثم ، إلا أن الدنيا التى ابتسمت لنا تحولت. ساءت العلاقة ورفضت عودتها إلى السينما بعد الإنجاب أو حتى مجرد الحديث فى الموضوع ، كنت أنفعل وأثور عليها وأتحول إلى إنسان عصبي هجومي وكانت هى تبكى وساد العناد وانفصلنا رغم قدر الحب الذى كان بيننا .
عندما مرضت هالة لم أكن أعرف كيف أتصرف، وماذا يمكن أن أقدم لها، وقيل يومها إن هناك دواء في أمريكا فشرعت في البحث عنه، ولكن كنت مقيدا لأنها سيدة متزوجة ومرتبطة بزوج، وكان الموقف حساسا، ووجدت نفسي في المستشفى، ولا أنسى أنها والدة ابنى، وحين وقعت أثناء التصوير حزنا عليها تعللت للمختصين بالتصوير، بأني أشعر بمغص، وحين أخبرتني صابرين بموتها وقعت في الاستديو حزنا على إنسانة أحببتها من كل قلبي .
