احتجاجات الخيام تعود إلى ساحة الجمهورية بباريس.. والشرطة تحذر | فيديو
نصب مئات المهاجرين غير القانونيين في فرنسا، خيامهم مساء أمس الخميس في ساحة الجمهورية وسط باريس، للمطالبة بتوفير أماكن لإيوائهم، وذلك للمرة الثانية خلال الأشهر الأخيرة.
نصب الخيام
وسارع المهاجرون إلى نصب خيامهم حوالي الساعة السادسة والنصف مساء، أي مباشرة قبل موعد حظر التجول، وساعدهم في ذلك مجموعة من الجمعيات التي تدافع عن قضيتهم.
وقال كيريل توريات المسؤول عن فرع باريس لجمعية ”يوتوبيا 56“ للصحافة المحلية: ”عدنا إلى ساحة الجمهورية لأنها مكان رمزي، ولأنه لم يتغير أي شيء منذ احتجاجنا السابق“.
وأضاف توريات: ”نتمنى العثور على حل فيما يخص إيواء هؤلاء الأشخاص ووضعهم في مأمن، لا سيما العائلات“.
من جهتها أصدرت الشرطة في باريس بيانًا على حسابها في تويتر، تدين فيه ما أسمته ”النصب الهمجي“ لأكثر من 300 خيمة في ساحة الجمهورية.
الحركة الاحتجاجية
كما أدانت الشرطة ”الحركة الاحتجاجية“ ككل، خصوصا ”في ظل الأزمة الصحية.. هذا يعتبر فعلًا غير مسؤول، ويشكل مخاطر واضحة على المواطنين والمنظمين والمهاجرين الحاضرين“.
وقام المهاجرون بحركة مشابهة يوم 23 نوفمبر الماضي، نتج عنها تدخل عنيف لقوى الشرطة قصد تفريق الحاضرين وإزالة خيامهم، مما أثار جدلا كبيرا لاسيما داخل الحكومة الفرنسية.
ووصف وزير الداخلية جيرالد دارمانان، صور تدخل الشرطة ”بالصادمة“، وطالب ولاية الأمن في باريس بتقديم تقرير حول الموضوع، كما فتحت النيابة العامة بالعاصمة تحقيقا في الواقعة.
نصب الخيام
وسارع المهاجرون إلى نصب خيامهم حوالي الساعة السادسة والنصف مساء، أي مباشرة قبل موعد حظر التجول، وساعدهم في ذلك مجموعة من الجمعيات التي تدافع عن قضيتهم.
وقال كيريل توريات المسؤول عن فرع باريس لجمعية ”يوتوبيا 56“ للصحافة المحلية: ”عدنا إلى ساحة الجمهورية لأنها مكان رمزي، ولأنه لم يتغير أي شيء منذ احتجاجنا السابق“.
وأضاف توريات: ”نتمنى العثور على حل فيما يخص إيواء هؤلاء الأشخاص ووضعهم في مأمن، لا سيما العائلات“.
من جهتها أصدرت الشرطة في باريس بيانًا على حسابها في تويتر، تدين فيه ما أسمته ”النصب الهمجي“ لأكثر من 300 خيمة في ساحة الجمهورية.
الحركة الاحتجاجية
كما أدانت الشرطة ”الحركة الاحتجاجية“ ككل، خصوصا ”في ظل الأزمة الصحية.. هذا يعتبر فعلًا غير مسؤول، ويشكل مخاطر واضحة على المواطنين والمنظمين والمهاجرين الحاضرين“.
وقام المهاجرون بحركة مشابهة يوم 23 نوفمبر الماضي، نتج عنها تدخل عنيف لقوى الشرطة قصد تفريق الحاضرين وإزالة خيامهم، مما أثار جدلا كبيرا لاسيما داخل الحكومة الفرنسية.
ووصف وزير الداخلية جيرالد دارمانان، صور تدخل الشرطة ”بالصادمة“، وطالب ولاية الأمن في باريس بتقديم تقرير حول الموضوع، كما فتحت النيابة العامة بالعاصمة تحقيقا في الواقعة.