بينهم برلمانيون.. الصين تفرض عقوبات على 9 شخصيات و4 كيانات بريطانية
أعلنت الحكومة الصينية، اليوم الجمعة، فرضها عقوبات على 9 شخصيات بريطانية بينهم برلمانيون رفيعو المستوى، إضافة إلى 4 كيانات.
نشر أكاذيب
واتهمت بكين، تلك الشخصيات والكيانات، بأنها نشرت أكاذيب بشأن انتهاكات تتعرض لها أقلية الأويجور المسلمة في إقليم شينج يانج.
وتأتي هذه العقوبات بعد أيام من فرض الاتحاد الأوروبي وبريطانيا والولايات المتحدة وكندا، بصورة متزامنة، عقوبات ضد مسئولين صينيين يتهمهم الغرب بتنفيذ حملة قمع ضد الأويجور، الأقلية المسلمة التي تشكل غالبية سكان الإقليم الواقع في شمال غرب الصين.
عقوبات على مسئولين وكيان حكومي صيني
وكانت الخزانة الأمريكية أعلنت في منتصف العام الماضي عن فرض عقوبات على مسئولين وكيان حكومي صيني بموجب قانون ماجنيتسكي الخاص بملاحقة منتهكي حقوق الإنسان.
وذكر مكتب الرقابة على الأصول الأجنبية (OFAC) التابع للخزانة الأمريكية اليوم الجمعة في بيان له أن العقوبات الجديدة تطال فيلق سنجان للإنتاج والإنشاء وقائده بينج جياروي والمفوض السياسي السابق فيه سان جينلونج.
وذكرت وزارتا الخزانة والخارجية الأمريكيتان أن العقوبات الجديدة فرضت بدعوى تورط الكيان والمسؤولين المذكورين في "مخالفات خطيرة لحقوق الأقليات العرقية في منطقة سنجان ذاتية الحكم"، بما في ذلك "اعتقالات تعسفية واعتداءات مدنية".
وتحمل الحكومة الأمريكية السلطات الصينية المسئولية عن اضطهاد أبناء أقلية الأويجور المسلمة التي تقطن منطقة سنجان، وترفض بكين بشدة هذه الاتهامات.
ويعمل فيلق سنجان للإنتاج والإنشاء على بناء المنشآت ويتولى إدارة بعض مدن المنطقة ذاتية الحكم.
ويأتي ذلك على خلفية تصعيد الخلافات بين واشنطن وبكين وبعد أيام من إغلاق الحكومة الصينية قنصلية الولايات المتحدة في مدينة تشنجدو، ردا على خطوة مماثلة اتخذتها واشنطن تجاه قنصلية بكين في مدينة هيوستن.
نشر أكاذيب
واتهمت بكين، تلك الشخصيات والكيانات، بأنها نشرت أكاذيب بشأن انتهاكات تتعرض لها أقلية الأويجور المسلمة في إقليم شينج يانج.
وتأتي هذه العقوبات بعد أيام من فرض الاتحاد الأوروبي وبريطانيا والولايات المتحدة وكندا، بصورة متزامنة، عقوبات ضد مسئولين صينيين يتهمهم الغرب بتنفيذ حملة قمع ضد الأويجور، الأقلية المسلمة التي تشكل غالبية سكان الإقليم الواقع في شمال غرب الصين.
عقوبات على مسئولين وكيان حكومي صيني
وكانت الخزانة الأمريكية أعلنت في منتصف العام الماضي عن فرض عقوبات على مسئولين وكيان حكومي صيني بموجب قانون ماجنيتسكي الخاص بملاحقة منتهكي حقوق الإنسان.
وذكر مكتب الرقابة على الأصول الأجنبية (OFAC) التابع للخزانة الأمريكية اليوم الجمعة في بيان له أن العقوبات الجديدة تطال فيلق سنجان للإنتاج والإنشاء وقائده بينج جياروي والمفوض السياسي السابق فيه سان جينلونج.
وذكرت وزارتا الخزانة والخارجية الأمريكيتان أن العقوبات الجديدة فرضت بدعوى تورط الكيان والمسؤولين المذكورين في "مخالفات خطيرة لحقوق الأقليات العرقية في منطقة سنجان ذاتية الحكم"، بما في ذلك "اعتقالات تعسفية واعتداءات مدنية".
وتحمل الحكومة الأمريكية السلطات الصينية المسئولية عن اضطهاد أبناء أقلية الأويجور المسلمة التي تقطن منطقة سنجان، وترفض بكين بشدة هذه الاتهامات.
ويعمل فيلق سنجان للإنتاج والإنشاء على بناء المنشآت ويتولى إدارة بعض مدن المنطقة ذاتية الحكم.
ويأتي ذلك على خلفية تصعيد الخلافات بين واشنطن وبكين وبعد أيام من إغلاق الحكومة الصينية قنصلية الولايات المتحدة في مدينة تشنجدو، ردا على خطوة مماثلة اتخذتها واشنطن تجاه قنصلية بكين في مدينة هيوستن.