أعراض مرض السل.. "السعال المستمر وتعرق أثناء الليل" أبرزها
يعد مرض السل النشط من الأمراض الفتاكة اذا لم تتم معالجته بالطريقة المناسبة، حيث تنتقل الجرثومة التي تسبب ظهور مرض السل عن طريق الهواء، لذا يعتبر مرض السل معديا جدا، ولكن من شبه المستحيل الإصابة بالعدوى نتيجة لقاء اجتماعي لمرة واحدة مع شخص مصاب بمرض السل، إذ يتحتم تعرضه للجرثومة بشكل دائم، أو العيش أو العمل مع شخص مصاب بمرض السل، بصورته النشطة.
أعراض السل
وتتضمن علامات وأعراض السل النشط:
سعالاً يستمر ثلاثة أسابيع أو أكثر: قد لا تظهر الكحة في بداية المرض أو قد تكون خفيفة، ويمكن للكحة أن تكون غير منتجة للبلغم أو منتجة لكمية بسيطة جدًا من البلغم.
السُعال المصحوب بخروج الدم: يعد نفث الدم من العلامات المتقدمة للسل ولا تظهر في المرض المبكر.
ألمًا في الصدر، أو ألمًا مصاحبًا للتنفس أو السعال: يحدث ضيق النفس عندما ينتشر السل في جزء كبير من الرئة.
الحُمّى: تكون الحمى ذات درجة منخفضة في البداية ولكنها تتفاقم وتزداد مع تطور المرض و تعد الحمى من علامات السل المتقدم بشكل عام.
ومن الأعراض أيضا : تعرق في أثناء الليل، القشعريرة، فقدان الشهية، فقدان الوزن غير المقصود، التعب
الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالدرن
١. حاملو فيروس نقص المناعة والمصابون بالإيدز.
٢. مرضى السكري.
٣. بعض المصابين بالسرطان والذين تتم معالجتهم بالأدوية الكيميائية.
٤. الأشخاص الذين خضعوا لعملية زراعة أعضاء ويتم إعطاؤهم أدوية مثبطة للمناعة.
٥. الذين يتناولون بعض الأدوية التي تعالج الروماتيزم والصدفية.
٦. التواجد او السفر إلى المناطق التي تكثر فيها حالات ٧. الإصابة بالدرن مثل: جنوب أفريقيا, الهند, الصين, المكسيك, وبعض دول شرق آسيا.
٨. التواجد بشكل يومي مع شخص مصاب؛ لذا يجب الحرص على ارتداء كمامة، وغسل اليدين بشكل متكرر عند ملامسة الأغراض الشخصية للمصاب.
علاج السل
تتم معالجة مرض السل النشط والحساس للأدوية بدورة علاجية معيارية مدتها ستة أشهر مؤلفة من أربعة أدوية مضادة للمكروبات، تقدَّم للمريض مع المعلومات والإشراف والدعم من قبل عامل صحي أو متطوع مدرَّب. الغالبية العظمى من حالات السل يمكن أن تشفى عندما تقدم الأدوية وتؤخذ بشكل صحيح.
أعراض السل
وتتضمن علامات وأعراض السل النشط:
سعالاً يستمر ثلاثة أسابيع أو أكثر: قد لا تظهر الكحة في بداية المرض أو قد تكون خفيفة، ويمكن للكحة أن تكون غير منتجة للبلغم أو منتجة لكمية بسيطة جدًا من البلغم.
السُعال المصحوب بخروج الدم: يعد نفث الدم من العلامات المتقدمة للسل ولا تظهر في المرض المبكر.
ألمًا في الصدر، أو ألمًا مصاحبًا للتنفس أو السعال: يحدث ضيق النفس عندما ينتشر السل في جزء كبير من الرئة.
الحُمّى: تكون الحمى ذات درجة منخفضة في البداية ولكنها تتفاقم وتزداد مع تطور المرض و تعد الحمى من علامات السل المتقدم بشكل عام.
ومن الأعراض أيضا : تعرق في أثناء الليل، القشعريرة، فقدان الشهية، فقدان الوزن غير المقصود، التعب
الأشخاص الأكثر عرضة للإصابة بالدرن
١. حاملو فيروس نقص المناعة والمصابون بالإيدز.
٢. مرضى السكري.
٣. بعض المصابين بالسرطان والذين تتم معالجتهم بالأدوية الكيميائية.
٤. الأشخاص الذين خضعوا لعملية زراعة أعضاء ويتم إعطاؤهم أدوية مثبطة للمناعة.
٥. الذين يتناولون بعض الأدوية التي تعالج الروماتيزم والصدفية.
٦. التواجد او السفر إلى المناطق التي تكثر فيها حالات ٧. الإصابة بالدرن مثل: جنوب أفريقيا, الهند, الصين, المكسيك, وبعض دول شرق آسيا.
٨. التواجد بشكل يومي مع شخص مصاب؛ لذا يجب الحرص على ارتداء كمامة، وغسل اليدين بشكل متكرر عند ملامسة الأغراض الشخصية للمصاب.
علاج السل
تتم معالجة مرض السل النشط والحساس للأدوية بدورة علاجية معيارية مدتها ستة أشهر مؤلفة من أربعة أدوية مضادة للمكروبات، تقدَّم للمريض مع المعلومات والإشراف والدعم من قبل عامل صحي أو متطوع مدرَّب. الغالبية العظمى من حالات السل يمكن أن تشفى عندما تقدم الأدوية وتؤخذ بشكل صحيح.
