طاقم حاملة المروحيات البرمائية ميسترال يزور الأهرامات وسقارة
استضافت منطقتي أهرامات الجيزة وسقارة والمتحف المصري بالتحرير، طاقم حاملة المروحيات البرمائية ميسترال الفرنسية في زيارة لهم على هامش زيارتهم لمصر والتي استمرت قرابة الخمسة أيام، وذلك في إطار حرص وزارة السياحة والآثار على الترويج للحضارة المصرية العريقة والمقاصد السياحية والأثرية المختلفة التي تتميز بها مصر.
وتجول أعضاء الطاقم داخل منطقة أهرامات الجيزة، حيث زاروا الهرم الأكبر ومنطقة البانوراما ومنطقة تمثال أبو الهول، كما التقطوا عدد من الصور التذكارية، معربين عن سعادتهم بهذه الزيارة التي استمتعوا خلالها بمشاهدة أحد أهم معالم الحضارة المصرية العريقة، والهرم الأكبر العجيبة الوحيدة الباقية من عجائب الدنيا للعالم القديم.
زيارة المتحف المصري بالتحرير
وأعرب أعضاء الوفد عن إعجابهم الشديد بمنطقة سقارة مما جعلهم يقوموا بزيارتها على مدار يومين، حيث زاروا هرم زوسر المدرج والسيرابيوم ومقبرة ميريروكا ومنطقة هرم تيتي، كما زاروا المتحف المصري بالتحرير، حيث زاروا قاعة الملك توت عنخ آمون والقطع الرئيسية بالمتحف مثل لوحة نارمر وتمثال شيخ البلد وغيرها من القطع الهامة.
كما أعربوا عن إعجابهم الشديد بالمعروضات وبمبني المتحف التاريخي، وذلك مع تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية.
موعد نقل المومياوات الملكية
وحددت وزارة السياحة والآثار الـ 3 من أبريل المقبل موعدا لحفل نقل المومياوات الملكية من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف القومي للحضارة في احتفال مهيب لنقل 22 مومياء ملكية.
ويتضمن الحفل قيام مجموعة من الأفراد بارتداء ملابس فرعونية وعدد من الخيالة، وقبل تحرك الموكب سيتم إطلاق 21 طلقة تحية لملوك مصر العظام، ثم تخرج السيارات واحدة تلو الأخرى من أمام بوابة المتحف بشكل دائرى لتخرج من الباب الرئيسي للمتحف الخارجي لتتجه إلى ميدان التحرير وتدور حول المسلة.
خط سير المومياوات الملكية
وحددت وزارة السياحة والآثار، خط سير المومياوات الملكية، حيث سيخرج الموكب من البوابة الرئيسية للمتحف المصري بالتحرير مرورا بميدان التحرير حيث سيتم إزاحة الستار عن مسلة الملك رمسيس الثاني والكباش الأربعة الذين تم نقلهم من الأقصر لتزيين الميدان، مرورا بميدان سيمون بوليفار وكورنيش النيل بحي السيدة زينب ومصر القديمة وصولا لمتحف الحضارات، لتستقر المومياوات الملكية داخل قاعة مخصصة تسمى قاعة المومياوات بالمتحف القومي للحضارة.
وأضافت الوزارة أنه تم الانتهاء من تطوير كافة الشوارع ورفع كفاءتها الواقعة بمسار الموكب الملكى، وتوحيد ألوان المباني التي سيمر بها الموكب واستخدام الإضاءة اللازمة لإظهار الحدث أمام وسائل الإعلام والقنوات العالمية.
الدعاية للحفل
وقررت وزارة السياحة والآثار، بدء حملة دعائية فورية للترويج السياحي لحفل نقل المومياوات الملكية من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف القومي للحضارة في مشهد مهيب لنقل 22 مومياء ملكية.
ويضم الموكب 22 مومياء من بينها ١٨ مومياء لملوك، و٤ مومياوات لملكات من بينهم مومياوات الملك رمسيس الثاني، والملك سقنن رع، والملك تحتمس الثالث، والملك سيتي الأول، والملكة حتشبسوت، والملكة ميريت آمون زوجة الملك أمنحتب الأول، والملكة أحمس-نفرتاري زوجة الملك أحمس يتم حملهم على عربات تتزين بالطراز الفرعونى، لتحمل الملوك داخل صناديق زجاجية معدة خصيصًأ لهم، فى درجة حفظ معينة.
إجراءات نقل المومياوات
وسيتم عملية النقل وفقا لإجراءات محددة تراعى فيها كل معايير الأمان والسلامة المتبعة عالميًا فى نقل القطع الأثرية، وذلك من خلال وضعها داخل وحدات تعقيم مجهزة بأحدث الأجهزة العلمية، ثم تحميلها على عربات تم تصميمها وتجهيزها خصيصًا لذلك الحدث، بهدف الحفاظ على سلامة المومياوات.
وتجول أعضاء الطاقم داخل منطقة أهرامات الجيزة، حيث زاروا الهرم الأكبر ومنطقة البانوراما ومنطقة تمثال أبو الهول، كما التقطوا عدد من الصور التذكارية، معربين عن سعادتهم بهذه الزيارة التي استمتعوا خلالها بمشاهدة أحد أهم معالم الحضارة المصرية العريقة، والهرم الأكبر العجيبة الوحيدة الباقية من عجائب الدنيا للعالم القديم.
زيارة المتحف المصري بالتحرير
وأعرب أعضاء الوفد عن إعجابهم الشديد بمنطقة سقارة مما جعلهم يقوموا بزيارتها على مدار يومين، حيث زاروا هرم زوسر المدرج والسيرابيوم ومقبرة ميريروكا ومنطقة هرم تيتي، كما زاروا المتحف المصري بالتحرير، حيث زاروا قاعة الملك توت عنخ آمون والقطع الرئيسية بالمتحف مثل لوحة نارمر وتمثال شيخ البلد وغيرها من القطع الهامة.
كما أعربوا عن إعجابهم الشديد بالمعروضات وبمبني المتحف التاريخي، وذلك مع تطبيق كافة الإجراءات الاحترازية.
موعد نقل المومياوات الملكية
وحددت وزارة السياحة والآثار الـ 3 من أبريل المقبل موعدا لحفل نقل المومياوات الملكية من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف القومي للحضارة في احتفال مهيب لنقل 22 مومياء ملكية.
ويتضمن الحفل قيام مجموعة من الأفراد بارتداء ملابس فرعونية وعدد من الخيالة، وقبل تحرك الموكب سيتم إطلاق 21 طلقة تحية لملوك مصر العظام، ثم تخرج السيارات واحدة تلو الأخرى من أمام بوابة المتحف بشكل دائرى لتخرج من الباب الرئيسي للمتحف الخارجي لتتجه إلى ميدان التحرير وتدور حول المسلة.
خط سير المومياوات الملكية
وحددت وزارة السياحة والآثار، خط سير المومياوات الملكية، حيث سيخرج الموكب من البوابة الرئيسية للمتحف المصري بالتحرير مرورا بميدان التحرير حيث سيتم إزاحة الستار عن مسلة الملك رمسيس الثاني والكباش الأربعة الذين تم نقلهم من الأقصر لتزيين الميدان، مرورا بميدان سيمون بوليفار وكورنيش النيل بحي السيدة زينب ومصر القديمة وصولا لمتحف الحضارات، لتستقر المومياوات الملكية داخل قاعة مخصصة تسمى قاعة المومياوات بالمتحف القومي للحضارة.
وأضافت الوزارة أنه تم الانتهاء من تطوير كافة الشوارع ورفع كفاءتها الواقعة بمسار الموكب الملكى، وتوحيد ألوان المباني التي سيمر بها الموكب واستخدام الإضاءة اللازمة لإظهار الحدث أمام وسائل الإعلام والقنوات العالمية.
الدعاية للحفل
وقررت وزارة السياحة والآثار، بدء حملة دعائية فورية للترويج السياحي لحفل نقل المومياوات الملكية من المتحف المصري بالتحرير إلى المتحف القومي للحضارة في مشهد مهيب لنقل 22 مومياء ملكية.
ويضم الموكب 22 مومياء من بينها ١٨ مومياء لملوك، و٤ مومياوات لملكات من بينهم مومياوات الملك رمسيس الثاني، والملك سقنن رع، والملك تحتمس الثالث، والملك سيتي الأول، والملكة حتشبسوت، والملكة ميريت آمون زوجة الملك أمنحتب الأول، والملكة أحمس-نفرتاري زوجة الملك أحمس يتم حملهم على عربات تتزين بالطراز الفرعونى، لتحمل الملوك داخل صناديق زجاجية معدة خصيصًأ لهم، فى درجة حفظ معينة.
إجراءات نقل المومياوات
وسيتم عملية النقل وفقا لإجراءات محددة تراعى فيها كل معايير الأمان والسلامة المتبعة عالميًا فى نقل القطع الأثرية، وذلك من خلال وضعها داخل وحدات تعقيم مجهزة بأحدث الأجهزة العلمية، ثم تحميلها على عربات تم تصميمها وتجهيزها خصيصًا لذلك الحدث، بهدف الحفاظ على سلامة المومياوات.
