حلا الترك ليست الأولى.. نزاعات النجوم العائلية داخل المحاكم
علي مدار الأيام القليلة الماضية تصدرت حلا الترك الممثلة والمطربة البحرينية، مؤشرات بحث جوجل عربيا، كما تصدرت مختلف منصات التواصل الإجتماعي، ويأتي ذلك علي خلفية حصولها لحكم قضائي بحبس والدتها، حيث اتهمت حلا لوالدتها بـ«سرقة أموالها».
وبالفعل حصلت حلا على حكم ضد والدتها بحبس لمدة عام ودفع مبلغ 200 ألف و300 دينار بحريني.. و حلا ترك ليست الأولي، فهناك قائمة طويلة لنجوم العالم الذين وصلت نزاعاتهم مع أهاليهم إلى ساحات القضاء، وتستعرض "فيتو" خلال السطور التالية أبرزها:
بيونسيه
لم يكن والد بيونسيه، ماثيو نولز، رجلاً يسهل التعامل معه أثناء صعود بيونسيه إلى الشهرة، حيث كشفت الأخيرة أنه منذ بداياتها في مجموعة Girls Tyme حرص والدها على تقاضي مبالغ ضخمة لإدارة الفنانات الناشئات، وإزداد الأمر سوءً حين لكن ترك والدتها، حين أعلنت في عام 2011 قطع علاقتها معه ووصل الأمر إلي المحاكم.
وفي لقاء مع أوبرا وينفري، كشفت بيونسيه عن بعض تفاصيل علاقتها المعقدة مع والدها، وتبين لاحقاً أن كلمات أغنيتها عن الخيانة كانت تلمح إلى خيانته لوالدتها وليس لخيانة زوجها جاي زي.
بريتني سبيرز
كما لا نستطيع أن ننسي القضية الأبرز في هوليوود التي لازلت مستمرة إلي الآن منذ أكثر من 5 سنوات وهي قضية النجمة العالمية بريتني سبيرز ووالدها جيمي سبيرز، الوصي الرئيسي بريتني وممتلكاتها.
فبرغم بلوغها سن الـ 39 عاماً، تزال بريتني تحت وصاية والدها في حين يمسك والدها بزمام كل تفاصيل حياتها المالية والصحية والشخصية، حتي وصل الأمر أن تحتاج بريتني إذناً شخصياً من والدها للخروج من المنزل أو للمشاركة في أي عمل فني أو حتى الإنفاق من أموالها.
في العام 2019 انطلقت حملة على مواقع التواصل الاجتماعي تحت عنوان #FreeBritney أو "حرروا بريتني"، والتي ألقت الضوء على وصاية والدها.
وبينما تعارض بريتني هذه الوصاية التي طال أمدها، يصرّ والدها عليها، بسبب اضطرابات ابنته النفسية على حد تعبيره، بينما تحظى بريتني بدعم العديد من الفنانين والفنانات، وما زال الخلاف بينهما قائماً حتى الآن بانتظار قرار المحاكم بكاليفورنيا.
إمينيم
كان مغني الراب إمينيم صريحاً للغاية بشأن ازدرائه والدته ديبورا في أغنيتي "Cleanin 'Out My Closet" و"Without Me"، إذ كشف أن والدته كانت مسيئة ومدمنة للمخدرات، وكانت كلمات الأغاني جريئة للغاية لدرجة أن والدته رفعت دعوى تشهير ضد ابنها.
سيلينا جوميز
في عام 2014، أجرت المغنية سيلينا جوميز سلسلة من التغييرات في حياتها، من ضمنها الانفصال عن صديقها النجم العالمي جاستن بيبر ثم طرد مديرها ماندي تيفي، و لم تكن ماندي مديرة سيلينا فحسب، بل كانت أيضاً والدتها، الأمر الذي وصل إلأي قطيعة بينهما و اللجوء إلي المحاكم لتسوية الأمور المادية.
جنيفير أنيستون
اشتهرت نجمة مسلسل Friends جينيفر أنيستون بعلاقة متوترة مع والدتها نانسي داو، والأخيرة هي كانت نانسي ممثلة وعارضة أزياء سابقة وكانت شديدة الانتقاد لجينيفر وحياتها المهنية.
في عام 1999، نشرت نانسي كتاباً عنوانه: "من الأم والابنة إلى الأصدقاء: مذكرات جعلت الأمور أسوأ بكثير" التي اتهمت فيها ابنتها جينيفر أنيستون بمخالفات المالية الكبري إلي أن وصل الأمر إلي ساحات القضاء ودفعت جينيفر مبالغ من الأموال لوالدتها.
أديل
تعد المغنية البريطانية أديل حريصة جداً على حياتها الخاصة وقليلة الحديث، و لكن تغير كل ذلك في خلال تكريمها بحفل جوائز جرامي 2017.
حيث خرجت أديل عن صمتها وشكرت مدير أعمالها جوناثان ديكنز، على سنوات من الدعم الذي قدمه وقالت: "لقد كنا معاً لمدة 10 سنوات، وأنا أحبك كما لو كنت والدي… أنا لا أحب والدي، هذا ما في الأمر، لذا هذا لا يعني الكثير ولكن أحبك كما لو كنت سأحب والدي".
وبالفعل حصلت حلا على حكم ضد والدتها بحبس لمدة عام ودفع مبلغ 200 ألف و300 دينار بحريني.. و حلا ترك ليست الأولي، فهناك قائمة طويلة لنجوم العالم الذين وصلت نزاعاتهم مع أهاليهم إلى ساحات القضاء، وتستعرض "فيتو" خلال السطور التالية أبرزها:
بيونسيه
لم يكن والد بيونسيه، ماثيو نولز، رجلاً يسهل التعامل معه أثناء صعود بيونسيه إلى الشهرة، حيث كشفت الأخيرة أنه منذ بداياتها في مجموعة Girls Tyme حرص والدها على تقاضي مبالغ ضخمة لإدارة الفنانات الناشئات، وإزداد الأمر سوءً حين لكن ترك والدتها، حين أعلنت في عام 2011 قطع علاقتها معه ووصل الأمر إلي المحاكم.
وفي لقاء مع أوبرا وينفري، كشفت بيونسيه عن بعض تفاصيل علاقتها المعقدة مع والدها، وتبين لاحقاً أن كلمات أغنيتها عن الخيانة كانت تلمح إلى خيانته لوالدتها وليس لخيانة زوجها جاي زي.
بريتني سبيرز
كما لا نستطيع أن ننسي القضية الأبرز في هوليوود التي لازلت مستمرة إلي الآن منذ أكثر من 5 سنوات وهي قضية النجمة العالمية بريتني سبيرز ووالدها جيمي سبيرز، الوصي الرئيسي بريتني وممتلكاتها.
فبرغم بلوغها سن الـ 39 عاماً، تزال بريتني تحت وصاية والدها في حين يمسك والدها بزمام كل تفاصيل حياتها المالية والصحية والشخصية، حتي وصل الأمر أن تحتاج بريتني إذناً شخصياً من والدها للخروج من المنزل أو للمشاركة في أي عمل فني أو حتى الإنفاق من أموالها.
في العام 2019 انطلقت حملة على مواقع التواصل الاجتماعي تحت عنوان #FreeBritney أو "حرروا بريتني"، والتي ألقت الضوء على وصاية والدها.
وبينما تعارض بريتني هذه الوصاية التي طال أمدها، يصرّ والدها عليها، بسبب اضطرابات ابنته النفسية على حد تعبيره، بينما تحظى بريتني بدعم العديد من الفنانين والفنانات، وما زال الخلاف بينهما قائماً حتى الآن بانتظار قرار المحاكم بكاليفورنيا.
إمينيم
كان مغني الراب إمينيم صريحاً للغاية بشأن ازدرائه والدته ديبورا في أغنيتي "Cleanin 'Out My Closet" و"Without Me"، إذ كشف أن والدته كانت مسيئة ومدمنة للمخدرات، وكانت كلمات الأغاني جريئة للغاية لدرجة أن والدته رفعت دعوى تشهير ضد ابنها.
سيلينا جوميز
في عام 2014، أجرت المغنية سيلينا جوميز سلسلة من التغييرات في حياتها، من ضمنها الانفصال عن صديقها النجم العالمي جاستن بيبر ثم طرد مديرها ماندي تيفي، و لم تكن ماندي مديرة سيلينا فحسب، بل كانت أيضاً والدتها، الأمر الذي وصل إلأي قطيعة بينهما و اللجوء إلي المحاكم لتسوية الأمور المادية.
جنيفير أنيستون
اشتهرت نجمة مسلسل Friends جينيفر أنيستون بعلاقة متوترة مع والدتها نانسي داو، والأخيرة هي كانت نانسي ممثلة وعارضة أزياء سابقة وكانت شديدة الانتقاد لجينيفر وحياتها المهنية.
في عام 1999، نشرت نانسي كتاباً عنوانه: "من الأم والابنة إلى الأصدقاء: مذكرات جعلت الأمور أسوأ بكثير" التي اتهمت فيها ابنتها جينيفر أنيستون بمخالفات المالية الكبري إلي أن وصل الأمر إلي ساحات القضاء ودفعت جينيفر مبالغ من الأموال لوالدتها.
أديل
تعد المغنية البريطانية أديل حريصة جداً على حياتها الخاصة وقليلة الحديث، و لكن تغير كل ذلك في خلال تكريمها بحفل جوائز جرامي 2017.
حيث خرجت أديل عن صمتها وشكرت مدير أعمالها جوناثان ديكنز، على سنوات من الدعم الذي قدمه وقالت: "لقد كنا معاً لمدة 10 سنوات، وأنا أحبك كما لو كنت والدي… أنا لا أحب والدي، هذا ما في الأمر، لذا هذا لا يعني الكثير ولكن أحبك كما لو كنت سأحب والدي".