الصحة التشادية تشيد بجهود قوافل الأزهر الطبية
زار وفد جامعة الأزهر برئاسة الدكتور محمود صديق، نائب رئيس الجامعة للدراسات العليا والبحوث، المشرف العام على قطاع المستشفيات الجامعية وزارة الصحة التشادية، وخلال اللقاء الذي حضره السفير عمرو رفاعي، سفير جمهورية مصر العربية في تشاد، وذلك على هامش الزيارة التي يقوم بها وفد الأزهر إلى دولة تشاد.
أشاد مسئولو وزارة الصحة التشادية بجهود القوافل الطبية الأزهرية التي تم إرسالها إلى تشاد في الأعوام السابقة، موضحين أن هذه القوافل قامت بتوقيع الكشف الطبي على آلاف المرضى، وقامت بصرف الأدوية اللازمة لهم، بجانب ذلك قام أطباء جامعة الأزهر بإجراء عديد من العمليات الجراحية التي كان يستحيل إجراؤها؛ لعدم وجود المتخصصين.
ووجه مسئولو وزارة الصحة التشادية الشكر لجمهورية مصر العربية وللأزهر الشريف جامعًا وجامعةً على هذه الجهود الطيبة التي كان لها أطيب الأثر في نفوس المواطنين في تشاد، وطالبوا بمزيد من الدعم من الأزهر الشريف.
من جانبه قال الدكتور محمود صديق: إن كل ما تم طلبه سوف يكون محل اهتمام القيادة السياسية في مصر برئاسة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، ومحل عناية من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وسعادة الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس الجامعة.
ضم وفد الأزهر كلا من: الدكتور خيري عبد الحميد، وكيل كلية طب بنين الأزهر بالقاهرة لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة إيمان الشال، وكيلة كلية طب بنات الأزهر بالقاهرة، والشيخ محمد العبد، مسئول القوافل الطبية والإغاثية بمشيخة الأزهر.
الأزهر وتشاد
وحرص نائب رئيس جامعة الأزهر في وقت سابق على توزيع مساعدات إنسانية للأسر الأولى بالرعاية في دولة تشاد الشقيقة؛ هديةً من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف لمواطني تشاد الشقيقة؛ لرسم البسمة على وجوههم مع اقتراب شهر رمضان المبارك، أعاده الله على الإنسانية كلها بالخير والصحة والسعادة.
و عبر الأشقاء في تشاد عن عميق شكرهم لجمهورية مصر العربية، قيادةً وحكومةً وشعبًا، بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية كما وجهوا الشكر إلى مؤسسة الأزهر الشريف جامعًا وجامعةً برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور محمد المحرصاوي، رئيس الجامعة، على ماقدموه وما يقدموه من دعمٍ شاملٍ تمثل في قوافل طبية وإغاثية قبل ذلك، إضافة إلى مساعدتهم في تأسيس كلية للطب البشري والعلوم الصحية على غرار كليات الطب بجامعة الأزهر
مؤكدين على أن مصر الأزهر ستظل هي القلب الكبير الذي يستوعب جميع الدول الشقيقة في القارة السمراء، وسيظل الأزهر الشريف القبلة العلمية، والمرجعية الدينية للمسلمين في العالم.
أشاد مسئولو وزارة الصحة التشادية بجهود القوافل الطبية الأزهرية التي تم إرسالها إلى تشاد في الأعوام السابقة، موضحين أن هذه القوافل قامت بتوقيع الكشف الطبي على آلاف المرضى، وقامت بصرف الأدوية اللازمة لهم، بجانب ذلك قام أطباء جامعة الأزهر بإجراء عديد من العمليات الجراحية التي كان يستحيل إجراؤها؛ لعدم وجود المتخصصين.
ووجه مسئولو وزارة الصحة التشادية الشكر لجمهورية مصر العربية وللأزهر الشريف جامعًا وجامعةً على هذه الجهود الطيبة التي كان لها أطيب الأثر في نفوس المواطنين في تشاد، وطالبوا بمزيد من الدعم من الأزهر الشريف.
من جانبه قال الدكتور محمود صديق: إن كل ما تم طلبه سوف يكون محل اهتمام القيادة السياسية في مصر برئاسة السيد الرئيس عبد الفتاح السيسي، رئيس الجمهورية، ومحل عناية من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، وسعادة الدكتور محمد المحرصاوي، رئيس الجامعة.
ضم وفد الأزهر كلا من: الدكتور خيري عبد الحميد، وكيل كلية طب بنين الأزهر بالقاهرة لشئون التعليم والطلاب، والدكتورة إيمان الشال، وكيلة كلية طب بنات الأزهر بالقاهرة، والشيخ محمد العبد، مسئول القوافل الطبية والإغاثية بمشيخة الأزهر.
الأزهر وتشاد
وحرص نائب رئيس جامعة الأزهر في وقت سابق على توزيع مساعدات إنسانية للأسر الأولى بالرعاية في دولة تشاد الشقيقة؛ هديةً من فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف لمواطني تشاد الشقيقة؛ لرسم البسمة على وجوههم مع اقتراب شهر رمضان المبارك، أعاده الله على الإنسانية كلها بالخير والصحة والسعادة.
و عبر الأشقاء في تشاد عن عميق شكرهم لجمهورية مصر العربية، قيادةً وحكومةً وشعبًا، بقيادة الرئيس عبدالفتاح السيسي، رئيس الجمهورية كما وجهوا الشكر إلى مؤسسة الأزهر الشريف جامعًا وجامعةً برئاسة فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، والدكتور محمد المحرصاوي، رئيس الجامعة، على ماقدموه وما يقدموه من دعمٍ شاملٍ تمثل في قوافل طبية وإغاثية قبل ذلك، إضافة إلى مساعدتهم في تأسيس كلية للطب البشري والعلوم الصحية على غرار كليات الطب بجامعة الأزهر
مؤكدين على أن مصر الأزهر ستظل هي القلب الكبير الذي يستوعب جميع الدول الشقيقة في القارة السمراء، وسيظل الأزهر الشريف القبلة العلمية، والمرجعية الدينية للمسلمين في العالم.