الصين تعلن نيتها الوساطة لحل الصراع العربي الإسرائيلي
تعتزم الصين، الأربعاء، الوساطة في الصراع الفلسطيني الإسرائيلي، واستضافة مفاوضات بين الطرفين في بكين.
إجراء المحادثات
وقال وزير الخارجية الصيني وانج يي، في مقابلة مع قناة العربية التلفزيونية، إن بكين تعتزم دعوة شخصيات فلسطينية وإسرائيلية لإجراء محادثات، دون أن يذكر موعد توجيه الدعوة أو إجراء المحادثات.
و عبر وانج، الذي بدأ هذا الأسبوع جولة في المنطقة، عن دعمه لمبادرة أعلنتها السعودية يوم الإثنين الماضي، لإنهاء الحرب في اليمن.
وقال وانج لقناة العربية: "سندعو شخصيات عامة فلسطينية وإسرائيلية لإجراء محادثات في الصين"، دون أن يبين أيضا إن كان يقصد مسؤولين حكوميين من البلدين، أو شخصيات عامة لا تشغل مناصب.
بديل الولايات المتحدة
وفي السابق، عرضت الصين نفسها عدة مرات كبديل للولايات المتحدة، فيما يتعلق بالوساطة بين الفلسطينيين والإسرائيليين وطرح مقترحات لإنهاء الصراع المستمر بينهما منذ عقود.
وفيما يتعلق باليمن، قال وانج: "ندعو لتنفيذ المبادرة السعودية للتوصل إلى تسوية في اليمن بأسرع ما يمكن".
والإثنين، أعلنت السعودية، مبادرة لإنهاء الأزمة اليمنية والتوصل لحل سياسي شامل يتضمن وقف إطلاق نار شاملا تحت مراقبة الأمم المتحدة.
الأمم المتحدة
ودعت المبادرة السعودية لوقف شامل لإطلاق النار في اليمن تحت مراقبة الأمم المتحدة، يبدأ تنفيذه فورا عند موافقة الحوثيين على المبادرة.
يذكر أن وزارة الخارجية الفرنسية استدعت، أمس الثلاثاء، السفير الصيني في باريس وسط توتر بعد فرض عقوبات أمريكية وأوروبية على الصين، وفقا لفضائية "سكاى نيوز".
الخارجية الفرنسية
وأضافت المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية، أجنيس فون دير مول في إفادة للصحفيين "بعد تزايد التعليقات العلنية غير المقبولة للسفارة الصينية في الأيام الأخيرة، بما في ذلك ما صدر في صيغة إهانات وتهديدات ضد برلمانيين فرنسيين وباحث، نُذكّر بالقواعد الأساسية المنصوص عليها في اتفاقية فيينا بخصوص العلاقات الدبلوماسية المتعلقة بسير عمل السفارة الأجنبية لا سيما فيما يتعلق باتصالاتها العامة.
إجراء المحادثات
وقال وزير الخارجية الصيني وانج يي، في مقابلة مع قناة العربية التلفزيونية، إن بكين تعتزم دعوة شخصيات فلسطينية وإسرائيلية لإجراء محادثات، دون أن يذكر موعد توجيه الدعوة أو إجراء المحادثات.
و عبر وانج، الذي بدأ هذا الأسبوع جولة في المنطقة، عن دعمه لمبادرة أعلنتها السعودية يوم الإثنين الماضي، لإنهاء الحرب في اليمن.
وقال وانج لقناة العربية: "سندعو شخصيات عامة فلسطينية وإسرائيلية لإجراء محادثات في الصين"، دون أن يبين أيضا إن كان يقصد مسؤولين حكوميين من البلدين، أو شخصيات عامة لا تشغل مناصب.
بديل الولايات المتحدة
وفي السابق، عرضت الصين نفسها عدة مرات كبديل للولايات المتحدة، فيما يتعلق بالوساطة بين الفلسطينيين والإسرائيليين وطرح مقترحات لإنهاء الصراع المستمر بينهما منذ عقود.
وفيما يتعلق باليمن، قال وانج: "ندعو لتنفيذ المبادرة السعودية للتوصل إلى تسوية في اليمن بأسرع ما يمكن".
والإثنين، أعلنت السعودية، مبادرة لإنهاء الأزمة اليمنية والتوصل لحل سياسي شامل يتضمن وقف إطلاق نار شاملا تحت مراقبة الأمم المتحدة.
الأمم المتحدة
ودعت المبادرة السعودية لوقف شامل لإطلاق النار في اليمن تحت مراقبة الأمم المتحدة، يبدأ تنفيذه فورا عند موافقة الحوثيين على المبادرة.
يذكر أن وزارة الخارجية الفرنسية استدعت، أمس الثلاثاء، السفير الصيني في باريس وسط توتر بعد فرض عقوبات أمريكية وأوروبية على الصين، وفقا لفضائية "سكاى نيوز".
الخارجية الفرنسية
وأضافت المتحدثة باسم الخارجية الفرنسية، أجنيس فون دير مول في إفادة للصحفيين "بعد تزايد التعليقات العلنية غير المقبولة للسفارة الصينية في الأيام الأخيرة، بما في ذلك ما صدر في صيغة إهانات وتهديدات ضد برلمانيين فرنسيين وباحث، نُذكّر بالقواعد الأساسية المنصوص عليها في اتفاقية فيينا بخصوص العلاقات الدبلوماسية المتعلقة بسير عمل السفارة الأجنبية لا سيما فيما يتعلق باتصالاتها العامة.
