تجديد حبس المتهمين باغتصاب فتاة معاقة ذهنيا في الجيزة
جددت نيابة قسم الجيزة حبس 3 متهمين باغتصاب طفلة معاقة ذهنيا بالاغتصاب بالجيزة 15 يوما على ذمة التحقيقات التي تجري معهم في القضية التي حملت رقم 2851 لسنة 2021 جنح قسم الجيزة، وطلبت النيابة تحريات الأجهزة الأمنية حول الواقعة.
وجهت لهم تهمة خطف فتاة معاقة واغتصابها.
التحريات: 3متهمين تناوبوا إغتصاب فتاة معاقة ذهنيا
تبين من التحريات أن ثلاثة متهمين أخذوا فتاة معاقة ذهنيا داخل توك توك واستدرجوها لشقة أحدهم، وبمجرد صعودهم تناوبوا الاعتداء الجنسي عليها لساعات وقد حاولت الفتاة الصراخ ولكنهم أفقدوها الوعي، وفور الانتهاء من فعلتهم، انتظروا للمساء وأعادوها إلى المكان الذي اصطحبوها منه وتركوها في حالة إعياء وفروا هاربين.
ببلاغ بالاغتصاب
تقدم "ع. ال" عامل ببلاغ بتعرض نجلته " د" للاعتداء الجنسي من قبل مجهولين، مؤكدا أن الفتاة خرجت من المنزل دون أن يشعر بها أحد، وبعد ساعات من البحث عثروا عليها بالقرب من محطة المترو في حالة إعياء شديدة، وقد حاولوا معرفة ما حدث لها ومن اعتدي عليها لكن دون جدوى، فقاموا بإبلاغ الشرطة لاتخاذ اللازم.
تفريغ الكاميرات
كشفت تحقيقات النيابة برئاسة المستشار رامي نجيب وكيل نيابة قسم الجيزة أن تم تفريغ الكاميرات الموجودة بالقرب من محطة المترو وقد تبين أن ثلاثة شباب تم تحديد هويتهم قاموا باصطحابها لجهة غير معلومة، وبتكثيف الجهود توصل رجال المباحث لمكان تواجدهم، وقد تمكنت قوة أمنية من القبض عليهم وهم، " ك. ع. ع. ال. س" 20 عاما، "م. ع. ال. م" 25 عاما، "م. م. م"، 23 عاما جميعهم عاطلين، وتم اقتيادهم لقسم الشرطة.
مواجهة المتهمين بالتحريات
وأشارت التحقيقات إلى أنه تم مواجهتهم بما أسفرت عنه التحريات وقد أنكروا في بداية الأمر صلتهم بالمجني عليها، ولكن تقرير الطب الشرعي جاء ليؤكد تعرضها للاغتصاب من قبل المتهمين الثلاثة ووجود بقايا وآثار الاعتداء الخاص بهم على جسد وملابس الفتاة، كما تم مواجهتهم بالفيديو الذي تم تفريغه من خلال كاميرات المراقبة الكائنة بالقرب من المكان الذي اصطحبوه منه المجني عليها، وعلى الفور انهاروا وبدءوا في سرد تفاصيل الواقعة حيث أكدوا أنه خلال وجودهم بالقرب من محطة المترو فوجئوا بالفتاة واقفة وتبدو عليها علامات الاندهاش كما أنها تتصرف بطريقة غير مألوفة وقد اقتربوا منها وتبين لهم أنها غير طبيعية وتعاني من إعاقة ذهنية، فاستغلوا عدم إدراكها فاستدرجوها إلى شقة أحد المتهمين وتناوبوا اغتصابها وتركوها مكان ما أخذوها وفروا هاربين تم تحديد هويتهم وتم القبض عليهم، وأمرت النيابة بحبسهم 4 أيام على ذمة التحقيقات.
العقوبة في جرائم هتك العرض
قال خبير قانوني إن العقوبة في جرائم هتك العرض والاغتصاب تتوقف على توصيف النيابة العامة للجريمة بناء على تحقيقاتها، وتختلف عقوبتها حسب ظروف وملابسات الجريمة، فهناك عقوبة إذا كان المجني عليه طفلًا أو بالغا، مشيرا إلى أن جريمة هتك العرض هي جريمة مخلة بالشرف في المقام الأول.
وأضاف أن هناك حالات عديدة للجريمة يختلف العقاب على أساسها وفقا للقانون، وتابع: «إذا كانت ضحية الاغتصاب مخدومة الجاني، أو في ولايته، أو له أي تأثير فيها بأى شكل من الأشكال، فالعقوبة تكون مضاعفة وتصل إلى الأشغال الشاقة، وكذلك إذا كانت الجريمة تقع تحت القوة والتهديد».
وتابع: «الاغتصاب جريمة جنائية تصل عقوبتها إلى الإعدام، إذا نتج عن الاعتداء وفاة المجني عليها، أو إذا وقعت الجريمة تحت تأثير السلاح، وكذلك لو قام بالجريمة أكثر من شخص، والأمر الحاسم في مثل هذه القضايا يكون تحقيقات النيابة التي تتحكم في اختلاف العقوبة من تحرش إلى هتك عرض أو اغتصاب».
وجهت لهم تهمة خطف فتاة معاقة واغتصابها.
التحريات: 3متهمين تناوبوا إغتصاب فتاة معاقة ذهنيا
تبين من التحريات أن ثلاثة متهمين أخذوا فتاة معاقة ذهنيا داخل توك توك واستدرجوها لشقة أحدهم، وبمجرد صعودهم تناوبوا الاعتداء الجنسي عليها لساعات وقد حاولت الفتاة الصراخ ولكنهم أفقدوها الوعي، وفور الانتهاء من فعلتهم، انتظروا للمساء وأعادوها إلى المكان الذي اصطحبوها منه وتركوها في حالة إعياء وفروا هاربين.
ببلاغ بالاغتصاب
تقدم "ع. ال" عامل ببلاغ بتعرض نجلته " د" للاعتداء الجنسي من قبل مجهولين، مؤكدا أن الفتاة خرجت من المنزل دون أن يشعر بها أحد، وبعد ساعات من البحث عثروا عليها بالقرب من محطة المترو في حالة إعياء شديدة، وقد حاولوا معرفة ما حدث لها ومن اعتدي عليها لكن دون جدوى، فقاموا بإبلاغ الشرطة لاتخاذ اللازم.
تفريغ الكاميرات
كشفت تحقيقات النيابة برئاسة المستشار رامي نجيب وكيل نيابة قسم الجيزة أن تم تفريغ الكاميرات الموجودة بالقرب من محطة المترو وقد تبين أن ثلاثة شباب تم تحديد هويتهم قاموا باصطحابها لجهة غير معلومة، وبتكثيف الجهود توصل رجال المباحث لمكان تواجدهم، وقد تمكنت قوة أمنية من القبض عليهم وهم، " ك. ع. ع. ال. س" 20 عاما، "م. ع. ال. م" 25 عاما، "م. م. م"، 23 عاما جميعهم عاطلين، وتم اقتيادهم لقسم الشرطة.
مواجهة المتهمين بالتحريات
وأشارت التحقيقات إلى أنه تم مواجهتهم بما أسفرت عنه التحريات وقد أنكروا في بداية الأمر صلتهم بالمجني عليها، ولكن تقرير الطب الشرعي جاء ليؤكد تعرضها للاغتصاب من قبل المتهمين الثلاثة ووجود بقايا وآثار الاعتداء الخاص بهم على جسد وملابس الفتاة، كما تم مواجهتهم بالفيديو الذي تم تفريغه من خلال كاميرات المراقبة الكائنة بالقرب من المكان الذي اصطحبوه منه المجني عليها، وعلى الفور انهاروا وبدءوا في سرد تفاصيل الواقعة حيث أكدوا أنه خلال وجودهم بالقرب من محطة المترو فوجئوا بالفتاة واقفة وتبدو عليها علامات الاندهاش كما أنها تتصرف بطريقة غير مألوفة وقد اقتربوا منها وتبين لهم أنها غير طبيعية وتعاني من إعاقة ذهنية، فاستغلوا عدم إدراكها فاستدرجوها إلى شقة أحد المتهمين وتناوبوا اغتصابها وتركوها مكان ما أخذوها وفروا هاربين تم تحديد هويتهم وتم القبض عليهم، وأمرت النيابة بحبسهم 4 أيام على ذمة التحقيقات.
العقوبة في جرائم هتك العرض
قال خبير قانوني إن العقوبة في جرائم هتك العرض والاغتصاب تتوقف على توصيف النيابة العامة للجريمة بناء على تحقيقاتها، وتختلف عقوبتها حسب ظروف وملابسات الجريمة، فهناك عقوبة إذا كان المجني عليه طفلًا أو بالغا، مشيرا إلى أن جريمة هتك العرض هي جريمة مخلة بالشرف في المقام الأول.
وأضاف أن هناك حالات عديدة للجريمة يختلف العقاب على أساسها وفقا للقانون، وتابع: «إذا كانت ضحية الاغتصاب مخدومة الجاني، أو في ولايته، أو له أي تأثير فيها بأى شكل من الأشكال، فالعقوبة تكون مضاعفة وتصل إلى الأشغال الشاقة، وكذلك إذا كانت الجريمة تقع تحت القوة والتهديد».
وتابع: «الاغتصاب جريمة جنائية تصل عقوبتها إلى الإعدام، إذا نتج عن الاعتداء وفاة المجني عليها، أو إذا وقعت الجريمة تحت تأثير السلاح، وكذلك لو قام بالجريمة أكثر من شخص، والأمر الحاسم في مثل هذه القضايا يكون تحقيقات النيابة التي تتحكم في اختلاف العقوبة من تحرش إلى هتك عرض أو اغتصاب».
