بعد أحداث الكابيتول.. لماذا يضغط مجلس النواب الأمريكي لتحويل واشنطن إلى ولاية؟
كشف تقرير إن الديمقراطيين فى مجلس النواب الأمريكي عقدوا لجنة رئيسية فى المجلس لتمرير رغبتهم في تحويل العاصمة واشنطن إلى ولاية ضمن الولايات الأخرى.
جلسة استماع
وذكر تقرير صحيفة نيويورك تايمز، أنه فى جلسة استماع أمام لجنة مجلس النواب للرقابة والإصلاح، جادل المسئولون المحليون بأن أعمال الشغب التى شهدها الكابيتول، والتى كانت عمدة المدينة خلالها عاجزة عن الاتصال بالحرس الوطني بشكل سريع، كما كان يمكن للحاكم أن يفعل، قدمت أدلة جديدة على أن مقاطعة كولومبيا، وما يزيد عن 700 ألف من سكانها الذين يدفعون الضرائب بحاجة إلى تمثيل فيدرالى.
وتوجد مساعي لتحويل واشنطن للولاية الـ 51 للمرة الأولى، وتسمى واشنطن دوجلاس كومونولث، تكريما لفريديريك دوجلاس.
العبودية
ودوجلاس كان عبدا سابقا، ثم أصبح فيما بعد كاتبا وأحد دعاة التحرير من العبودية والدفاع عن حقوق السود.
وعند بلوغه سن الثامنة من عمره، أُرسل دوجلاس إلى بالتيمور، للعمل عند أحد أقارب سيده، واشتغل فيما بعد في حوض لبناء السفن، هرب عام 1838 إلى مدينة نيوبدفورد بولاية ماساتشوستس، ثم عاد بعدها للعمل في مهنته القديمة في بناء السفن، لكن زملاءه لم يقبلوا العمل معه لأنه من السود.
وفي عام 1845 نشر دوجلاس كتابا عن قصة حياته بعنوان قصة حياة فريدريك دوجلاس. وفي نفس العام سافر دوجلاس إلى إنجلترا، لكنه عاد مرة أخرى إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1847 وأسس صحيفة أسبوعية سماها نجمة الشمال والتي تم تغيير اسمها فيما بعد إلى ورقة فريدريك دوجلاس.
هايتي
في عام 1881 عينه الرئيس الأمريكي جيمس جارفيلد ماريشالا ومسجلا عقاريا لمقاطعة كولومبيا، أصبح بعدها وزيرا مفوضا في هايتي.
ولد فريدريك أغسطس واشنطن كعبد في مزرعة في مقاطعة تالبوت في ولاية ماريلاند، اختار أن يحتفل بعيد ميلاده في 14/2 من كل عام نظراً لأنّه لا أحد كان يعلم متى ولد بما فيهم هو نفسه، وفي أوّل سيرة ذاتيّة كتبها قال: "ليس لديّ معرفة دقيقة بعمري، ولم أر أي تسجيل أصلي يحتوي علي ذلك".
الحرب الأهلية
بعد الحرب الأهلية، واصل دوجلاس العمل من أجل المساواة للأمريكيين الأفارقة من الرجال والنساء، كما شغل العديد من المناصب المهمة في هذه الفترة، كرئيس لبنك فريمان الادخاري في فترة إعادة الإعمار، وكقائم بالأعمال في جمهورية الدومينيكان.
جلسة استماع
وذكر تقرير صحيفة نيويورك تايمز، أنه فى جلسة استماع أمام لجنة مجلس النواب للرقابة والإصلاح، جادل المسئولون المحليون بأن أعمال الشغب التى شهدها الكابيتول، والتى كانت عمدة المدينة خلالها عاجزة عن الاتصال بالحرس الوطني بشكل سريع، كما كان يمكن للحاكم أن يفعل، قدمت أدلة جديدة على أن مقاطعة كولومبيا، وما يزيد عن 700 ألف من سكانها الذين يدفعون الضرائب بحاجة إلى تمثيل فيدرالى.
وتوجد مساعي لتحويل واشنطن للولاية الـ 51 للمرة الأولى، وتسمى واشنطن دوجلاس كومونولث، تكريما لفريديريك دوجلاس.
العبودية
ودوجلاس كان عبدا سابقا، ثم أصبح فيما بعد كاتبا وأحد دعاة التحرير من العبودية والدفاع عن حقوق السود.
وعند بلوغه سن الثامنة من عمره، أُرسل دوجلاس إلى بالتيمور، للعمل عند أحد أقارب سيده، واشتغل فيما بعد في حوض لبناء السفن، هرب عام 1838 إلى مدينة نيوبدفورد بولاية ماساتشوستس، ثم عاد بعدها للعمل في مهنته القديمة في بناء السفن، لكن زملاءه لم يقبلوا العمل معه لأنه من السود.
وفي عام 1845 نشر دوجلاس كتابا عن قصة حياته بعنوان قصة حياة فريدريك دوجلاس. وفي نفس العام سافر دوجلاس إلى إنجلترا، لكنه عاد مرة أخرى إلى الولايات المتحدة الأمريكية عام 1847 وأسس صحيفة أسبوعية سماها نجمة الشمال والتي تم تغيير اسمها فيما بعد إلى ورقة فريدريك دوجلاس.
هايتي
في عام 1881 عينه الرئيس الأمريكي جيمس جارفيلد ماريشالا ومسجلا عقاريا لمقاطعة كولومبيا، أصبح بعدها وزيرا مفوضا في هايتي.
ولد فريدريك أغسطس واشنطن كعبد في مزرعة في مقاطعة تالبوت في ولاية ماريلاند، اختار أن يحتفل بعيد ميلاده في 14/2 من كل عام نظراً لأنّه لا أحد كان يعلم متى ولد بما فيهم هو نفسه، وفي أوّل سيرة ذاتيّة كتبها قال: "ليس لديّ معرفة دقيقة بعمري، ولم أر أي تسجيل أصلي يحتوي علي ذلك".
الحرب الأهلية
بعد الحرب الأهلية، واصل دوجلاس العمل من أجل المساواة للأمريكيين الأفارقة من الرجال والنساء، كما شغل العديد من المناصب المهمة في هذه الفترة، كرئيس لبنك فريمان الادخاري في فترة إعادة الإعمار، وكقائم بالأعمال في جمهورية الدومينيكان.