شاهد.. السيسي يستقبل رئيس "ألستوم" الفرنسية ويجتمع بمدبولي ووزير النقل
استقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي اليوم هنري بوبار لافارج، رئيس مجموعة "ألستوم" الفرنسية، وذلك بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والفريق كامل الوزير، وزير النقل.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن اللقاء تناول التعاون المشترك مع شركة ألستوم الفرنسية في قطاع النقل العام.
وأكد الرئيس في هذا السياق التوجه الثابت لمصر لتطوير التعاون البناء مع شركة ألستوم وغيرها من الشركات الفرنسية، وذلك في إطار العلاقات الثنائية المتميزة بين مصر وفرنسا، والخبرات الكبيرة للشركات الفرنسية في كافة المجالات في ضوء عملية التنمية الشاملة في مصر وما يصاحبها من التطوير في كافة أوجه البنية الأساسية.
كما وجه الرئيس بزيادة نسب توطين الصناعة والتكنولوجيا في إطار أي نشاط حالي أو مستقبلي مع شركة ألستوم الفرنسية، مع إنشاء مراكز لتدريب الخبراء المصريين على التوازي للاستفادة من الخبرة الأجنبية في نقل المعرفة.
من جانبه؛ أكد لافارج اعتزام شركة ألستوم التوسع في أنشطتها وزيادة عدد موظفيها في مصر، خاصةً في ظل الفرص الاستثمارية الضخمة والواعدة التي يوفرها قطاع النقل العام في مصر، والتي تعد بمنزلة بوابة لتعظيم استثماراتهم في المنطقتين العربية والأفريقية، فضلاً عن حجم المشاريع القومية العملاقة الجاري تنفيذها وكفاءة وسرعة تنفيذها.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تطرق إلى استعراض أوجه التعاون الحالية لوزارة النقل مع شركة ألستوم، خاصةً ما يتعلق بالهيئة القومية للأنفاق والهيئة القومية للسكك الحديد، فضلاً عن التباحث حول المشروعات المستقبلية الجاري دراستها بين الجانبين.
كما اجتمع الرئيس السيسي مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والفريق كامل الوزير، وزير النقل.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع تناول استعراض الموقف التنفيذي للمشروعات الخاصة بوزارة النقل، خاصةً ما يتعلق بمنظومة الموانئ وخدمات النقل البحري.
ووجه الرئيس بتطوير منظومة خدمات النقل البحري، بما في ذلك أسطول النقل البحري، والموانئ على البحرين الأحمر والمتوسط على أحدث طراز وبأنماط عملاقة، بما يليق بمكانة مصر وموقعها الجغرافي ويتكامل مع محور قناة السويس كهمزة وصل بين الشرق والغرب، وذلك وفق أرقى المعايير، بما يساعد في إقامة خطوط مباشرة بين الموانئ المصرية وتلك المناظرة لها على السواحل الأفريقية، مما يتيح زيادة التبادل التجاري مع مختلف دول القارة، خاصةً ما يتعلق بالمواد الأولية اللازمة لعملية التنمية.
من جانبه؛ عرض وزير النقل جهود رفع كفاءة منظومة خدمات النقل البحري، بما في ذلك تطوير الأسطول المصري للنقل البحري، إلى جانب تطوير الموانئ المختلفة، خاصةً مينائي الإسكندرية والدخيلة، بما يضمانه من قطاعات مختلفة ومناطق لوجستية، وكذا أعمال ربطهما بالطرق والمحاور الرئيسية وصولاً إلى الطريق الدولي الساحلي، فضلاً عن سير العمل بتطوير مينائي العين السخنة وسفاجا، وكذلك مخطط تطوير ميناء دمياط والمحاور المحيطة به.
كما تم استعراض الأعمال الجارية للبنية الأساسية الخاصة بشبكة القطار الكهربائي السريع (العين السخنة/ العلمين/ مرسى مطروح)، خاصةً الموقف التنفيذي للمحطات وأسطول الوحدات المتحركة.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن اللقاء تناول التعاون المشترك مع شركة ألستوم الفرنسية في قطاع النقل العام.
وأكد الرئيس في هذا السياق التوجه الثابت لمصر لتطوير التعاون البناء مع شركة ألستوم وغيرها من الشركات الفرنسية، وذلك في إطار العلاقات الثنائية المتميزة بين مصر وفرنسا، والخبرات الكبيرة للشركات الفرنسية في كافة المجالات في ضوء عملية التنمية الشاملة في مصر وما يصاحبها من التطوير في كافة أوجه البنية الأساسية.
كما وجه الرئيس بزيادة نسب توطين الصناعة والتكنولوجيا في إطار أي نشاط حالي أو مستقبلي مع شركة ألستوم الفرنسية، مع إنشاء مراكز لتدريب الخبراء المصريين على التوازي للاستفادة من الخبرة الأجنبية في نقل المعرفة.
من جانبه؛ أكد لافارج اعتزام شركة ألستوم التوسع في أنشطتها وزيادة عدد موظفيها في مصر، خاصةً في ظل الفرص الاستثمارية الضخمة والواعدة التي يوفرها قطاع النقل العام في مصر، والتي تعد بمنزلة بوابة لتعظيم استثماراتهم في المنطقتين العربية والأفريقية، فضلاً عن حجم المشاريع القومية العملاقة الجاري تنفيذها وكفاءة وسرعة تنفيذها.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تطرق إلى استعراض أوجه التعاون الحالية لوزارة النقل مع شركة ألستوم، خاصةً ما يتعلق بالهيئة القومية للأنفاق والهيئة القومية للسكك الحديد، فضلاً عن التباحث حول المشروعات المستقبلية الجاري دراستها بين الجانبين.
كما اجتمع الرئيس السيسي مع الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والفريق كامل الوزير، وزير النقل.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية إن الاجتماع تناول استعراض الموقف التنفيذي للمشروعات الخاصة بوزارة النقل، خاصةً ما يتعلق بمنظومة الموانئ وخدمات النقل البحري.
ووجه الرئيس بتطوير منظومة خدمات النقل البحري، بما في ذلك أسطول النقل البحري، والموانئ على البحرين الأحمر والمتوسط على أحدث طراز وبأنماط عملاقة، بما يليق بمكانة مصر وموقعها الجغرافي ويتكامل مع محور قناة السويس كهمزة وصل بين الشرق والغرب، وذلك وفق أرقى المعايير، بما يساعد في إقامة خطوط مباشرة بين الموانئ المصرية وتلك المناظرة لها على السواحل الأفريقية، مما يتيح زيادة التبادل التجاري مع مختلف دول القارة، خاصةً ما يتعلق بالمواد الأولية اللازمة لعملية التنمية.
من جانبه؛ عرض وزير النقل جهود رفع كفاءة منظومة خدمات النقل البحري، بما في ذلك تطوير الأسطول المصري للنقل البحري، إلى جانب تطوير الموانئ المختلفة، خاصةً مينائي الإسكندرية والدخيلة، بما يضمانه من قطاعات مختلفة ومناطق لوجستية، وكذا أعمال ربطهما بالطرق والمحاور الرئيسية وصولاً إلى الطريق الدولي الساحلي، فضلاً عن سير العمل بتطوير مينائي العين السخنة وسفاجا، وكذلك مخطط تطوير ميناء دمياط والمحاور المحيطة به.
كما تم استعراض الأعمال الجارية للبنية الأساسية الخاصة بشبكة القطار الكهربائي السريع (العين السخنة/ العلمين/ مرسى مطروح)، خاصةً الموقف التنفيذي للمحطات وأسطول الوحدات المتحركة.