كامل الوزير: مصر ستكون مركز عالمي للتجارة في المنطقة
أكد وزير النقل المهندس كامل الوزير، أن شركة ألستوم الفرنسية هي المسئولة عن جزء كبير من تطوير مترو الأنفاق، بالإضافة إلى تطلعها فى إقامة مشروعات جديدة فى مصر.
أسعار التكلفة
وأضاف فى مداخلة هاتفية لبرنامج "على مسئوليتي" تقديم الإعلامي أحمد موسى المذاع على فضائية "صدى البلد"، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي طلب من رئيس شركة ألستوم الفرنسية بتخفيض أسعار تكلفتها فى مشروعات النقل.
وأشار إلى أن 95% من العاملين بشركة ألستوم الفرنسية مصريين، والباقي فرنسيين، موضحا أنه سيتم زيادة أطقم العمالة لسرعة تنفيذ مشروعات النقل التي يتم تنفيذها.
مشروعات النقل
وأوضح أنه سيتم عقد مؤتمر صحفي شهري لاستعراض مشروعات النقل التى تخدم العاصمة الإدارية كما أنه سيتم مد مشروع القطار الكهربائي لقلب مدينة العاشر من رمضان، لخدمة العمالة فى العاصمة الإدارية.
وتابع: سيكون القطار الكهربائي هو أول مشروع نقل جماعي يعمل فى العاصمة الإدارية الجديدة، وأنه بعد عامين سيتم الإنتهاء من الخط الأول لمشروع القطار السريع.
قروض الحكومة الفرنسية
وتابع أن الحكومة الفرنسية تتولى إنشاء عددا من المشروعات القومية فى مصر حبا فى الشعب المصري، بقروض ميسرة وبفائدة بسيطة، لافتا إلى أن الدولة لديها مشروع هام وهو ربط السكة الحديد بين مصر والسودان.
ولفت إلى أن مصر تستهدف أن تكون مركز عالمي للتجارة العالمية، واللوجستيات الأول فى المنطقة، لافتا إلى أنه الرئيس وجه بالأنتهاء من تطوير كافة الموانئ المصرية فى 2023، كما أنه صدق على 3.5 كيلو أرصفة جديدة فى ميناء الإسكندرية.
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، السيد هنري بوبار لافارج، رئيس مجموعة "ألستوم" الفرنسية، وذلك بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والفريق كامل الوزير، وزير النقل.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء تناول التعاون المشترك مع شركة ألستوم الفرنسية في قطاع النقل العام.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تطرق إلى استعراض أوجه التعاون الحالية لوزارة النقل مع شركة ألستوم، خاصةًما يتعلق بالهيئة القومية للأنفاق والهيئة القومية للسكك الحديد، فضلاً عن التباحث حول المشروعات المستقبلية الجاري دراستها بين الجانبين.
أكد هنري بوبار لافارج، رئيس مجموعة "ألستوم" الفرنسية، اعتزام شركة ألستوم على التوسع في أنشطتها وزيادة عدد موظفيها في مصر، خاصةً في ظل الفرص الاستثمارية الضخمة والواعدة التي يوفرها قطاع النقل العام في مصر، والتي تعد بمنزلة بوابة لتعظيم استثماراتهم في المنطقتين العربية والأفريقية، فضلاً عن حجم المشاريع القومية العملاقة الجاري تنفيذها وكفاءة وسرعة تنفيذها.
أسعار التكلفة
وأضاف فى مداخلة هاتفية لبرنامج "على مسئوليتي" تقديم الإعلامي أحمد موسى المذاع على فضائية "صدى البلد"، أن الرئيس عبد الفتاح السيسي طلب من رئيس شركة ألستوم الفرنسية بتخفيض أسعار تكلفتها فى مشروعات النقل.
وأشار إلى أن 95% من العاملين بشركة ألستوم الفرنسية مصريين، والباقي فرنسيين، موضحا أنه سيتم زيادة أطقم العمالة لسرعة تنفيذ مشروعات النقل التي يتم تنفيذها.
مشروعات النقل
وأوضح أنه سيتم عقد مؤتمر صحفي شهري لاستعراض مشروعات النقل التى تخدم العاصمة الإدارية كما أنه سيتم مد مشروع القطار الكهربائي لقلب مدينة العاشر من رمضان، لخدمة العمالة فى العاصمة الإدارية.
وتابع: سيكون القطار الكهربائي هو أول مشروع نقل جماعي يعمل فى العاصمة الإدارية الجديدة، وأنه بعد عامين سيتم الإنتهاء من الخط الأول لمشروع القطار السريع.
قروض الحكومة الفرنسية
وتابع أن الحكومة الفرنسية تتولى إنشاء عددا من المشروعات القومية فى مصر حبا فى الشعب المصري، بقروض ميسرة وبفائدة بسيطة، لافتا إلى أن الدولة لديها مشروع هام وهو ربط السكة الحديد بين مصر والسودان.
ولفت إلى أن مصر تستهدف أن تكون مركز عالمي للتجارة العالمية، واللوجستيات الأول فى المنطقة، لافتا إلى أنه الرئيس وجه بالأنتهاء من تطوير كافة الموانئ المصرية فى 2023، كما أنه صدق على 3.5 كيلو أرصفة جديدة فى ميناء الإسكندرية.
واستقبل الرئيس عبد الفتاح السيسي، اليوم، السيد هنري بوبار لافارج، رئيس مجموعة "ألستوم" الفرنسية، وذلك بحضور الدكتور مصطفى مدبولي رئيس مجلس الوزراء، والفريق كامل الوزير، وزير النقل.
وقال السفير بسام راضي المتحدث الرسمي باسم رئاسة الجمهورية بأن اللقاء تناول التعاون المشترك مع شركة ألستوم الفرنسية في قطاع النقل العام.
وأضاف المتحدث الرسمي أن اللقاء تطرق إلى استعراض أوجه التعاون الحالية لوزارة النقل مع شركة ألستوم، خاصةًما يتعلق بالهيئة القومية للأنفاق والهيئة القومية للسكك الحديد، فضلاً عن التباحث حول المشروعات المستقبلية الجاري دراستها بين الجانبين.
أكد هنري بوبار لافارج، رئيس مجموعة "ألستوم" الفرنسية، اعتزام شركة ألستوم على التوسع في أنشطتها وزيادة عدد موظفيها في مصر، خاصةً في ظل الفرص الاستثمارية الضخمة والواعدة التي يوفرها قطاع النقل العام في مصر، والتي تعد بمنزلة بوابة لتعظيم استثماراتهم في المنطقتين العربية والأفريقية، فضلاً عن حجم المشاريع القومية العملاقة الجاري تنفيذها وكفاءة وسرعة تنفيذها.