حصيلة قياسية لوفيات كورونا بالأردن
سجلت السلطات الصحية الأردنية، اليوم الاثنين، حصيلة قياسية للوفيات الجديدة بفيروس كورونا المسبب لعدوى "كوفيد-19" في المملكة، حيث بلغ هذا المؤشر مستوى 109 حالات.
وأفادت وزارة الصحة الأردنية، في إحصائية يومية، بارتفاع حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا في البلاد خلال الساعات الـ24 الماضية بواقع 9269، لتصل إلى مستوى 544724.
وتشير هذه البيانات إلى ارتفاع لمؤشر الإصابات الجديدة الذي سبق أن بلغ يوم 18 مارس 9192 حالة، وفي 19 مارس 7354، وفي 20 مارس 5205، وفي 21 مارس 8789.
ضحايا الجائحة
كما ذكرت الوزارة أنها رصدت 109 وفيات جديدة ناجمة عن المرض خلال يوم، ليرتفع عدد ضحايا الجائحة في البلاد إلى 5985 شخصا.
ويمثل هذا الرقم قفزة قياسية للوفيات الجديدة بفيروس كورونا في الأردن، وسبق أن بلغ هذا المؤشر يوم 18 مارس 74 حالة، وفي 19 مارس كذلك 74، وفي 20 مارس 87، وفي 21 مارس 88.
المتعافين
وازداد عدد المتعافين من المرض في البلاد إلى 441239 شخصا بعد رصد 365 حالة خروج من المستشفيات.
وفي وقت سابق من الاثنين أكد وزير الدولة الأردني لشئون الإعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة، صخر دودين، أن نسب فحوص فيروس كورونا الإيجابية تشير إلى احتمالية بلوغ المملكة الذروة الوبائية.
شكاوى من الجرعة الثانية
يذكر أن اشتكى بعض من تلقوا الجرعة الثانية من لقاح كورونا من أعراض أقوى مقارنة مع ما شعروا به عند تلقي الجرعة الأولى، الأمر الذي طمأن كثير من الأطباء بشأنه وفسروه على نحو علمي, وفق ما جاء في موقع"سكاي نيوز".
ويقول الخبراء في مجال القطاع الصحي إن الأعراض الناجمة عن تلقي لقاح كورونا، والتي تتراوح بين ألم في الذراع والصداع والغثيان، تعد علامة على أن الجرعة الثانية تؤدي وظيفتها بشكل فعال.
التعرض لحمى
وقالت الأمريكية كريستين تشوي، وهي باحثة في مجال التمريض في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، إنها عانت من الحمى بعد تلقي الجرعة الثانية من لقاح كورونا، لكنها أكدت أن الآثار سرعان ما اختفت".
وأضافت تشوي "أنا ممتنة جدًا لأنني حصلت على اللقاح، وأصبحت أتمتع بتلك الحماية، وأريد حقًا أن أرى هذه الفرصة متاحة للجميع".
ومع تزايد عدد الأمريكيين الذين يصطفون للحصول على اللقاح ضد كورونا، يشعر البعض بالقلق من الآثار الجانبية للجرعة الثانية، والتي تميل إلى أن تكون أقوى من الأولى.
لكن الخبراء يقولون إن الأعراض، التي تتراوح بين التهاب الذراع إلى الصداع والغثيان، هي علامة على أن الجرعة الثانية تؤدي وظيفتها نتيجة استجابة الجهاز المناعي، وبالتالي توفير حماية طويلة المدى ضد الفيروس.
وصرحت الولايات المتحدة باستخدام لقاحي فايزر ومودرنا، ويتطلب تلقي أي منها أخذه على جرعتين، تفصل بينهما 3 أو 4 أسابيع.
ولا يوجد اختلاف بين الجرعة الأولى والثانية، فكلتاهما متطابقتان تمامًا. إلا أن الجرعة الأولى تعمل ببساطة على تهيئة الجهاز المناعي بحيث يكون جاهزًا لإطلاق استجابة أكثر قوة عندما يحين وقت الجرعة الثانية.
وأفادت وزارة الصحة الأردنية، في إحصائية يومية، بارتفاع حصيلة الإصابات المؤكدة بفيروس كورونا في البلاد خلال الساعات الـ24 الماضية بواقع 9269، لتصل إلى مستوى 544724.
وتشير هذه البيانات إلى ارتفاع لمؤشر الإصابات الجديدة الذي سبق أن بلغ يوم 18 مارس 9192 حالة، وفي 19 مارس 7354، وفي 20 مارس 5205، وفي 21 مارس 8789.
ضحايا الجائحة
كما ذكرت الوزارة أنها رصدت 109 وفيات جديدة ناجمة عن المرض خلال يوم، ليرتفع عدد ضحايا الجائحة في البلاد إلى 5985 شخصا.
ويمثل هذا الرقم قفزة قياسية للوفيات الجديدة بفيروس كورونا في الأردن، وسبق أن بلغ هذا المؤشر يوم 18 مارس 74 حالة، وفي 19 مارس كذلك 74، وفي 20 مارس 87، وفي 21 مارس 88.
المتعافين
وازداد عدد المتعافين من المرض في البلاد إلى 441239 شخصا بعد رصد 365 حالة خروج من المستشفيات.
وفي وقت سابق من الاثنين أكد وزير الدولة الأردني لشئون الإعلام، الناطق الرسمي باسم الحكومة، صخر دودين، أن نسب فحوص فيروس كورونا الإيجابية تشير إلى احتمالية بلوغ المملكة الذروة الوبائية.
شكاوى من الجرعة الثانية
يذكر أن اشتكى بعض من تلقوا الجرعة الثانية من لقاح كورونا من أعراض أقوى مقارنة مع ما شعروا به عند تلقي الجرعة الأولى، الأمر الذي طمأن كثير من الأطباء بشأنه وفسروه على نحو علمي, وفق ما جاء في موقع"سكاي نيوز".
ويقول الخبراء في مجال القطاع الصحي إن الأعراض الناجمة عن تلقي لقاح كورونا، والتي تتراوح بين ألم في الذراع والصداع والغثيان، تعد علامة على أن الجرعة الثانية تؤدي وظيفتها بشكل فعال.
التعرض لحمى
وقالت الأمريكية كريستين تشوي، وهي باحثة في مجال التمريض في جامعة كاليفورنيا في لوس أنجلوس، إنها عانت من الحمى بعد تلقي الجرعة الثانية من لقاح كورونا، لكنها أكدت أن الآثار سرعان ما اختفت".
وأضافت تشوي "أنا ممتنة جدًا لأنني حصلت على اللقاح، وأصبحت أتمتع بتلك الحماية، وأريد حقًا أن أرى هذه الفرصة متاحة للجميع".
ومع تزايد عدد الأمريكيين الذين يصطفون للحصول على اللقاح ضد كورونا، يشعر البعض بالقلق من الآثار الجانبية للجرعة الثانية، والتي تميل إلى أن تكون أقوى من الأولى.
لكن الخبراء يقولون إن الأعراض، التي تتراوح بين التهاب الذراع إلى الصداع والغثيان، هي علامة على أن الجرعة الثانية تؤدي وظيفتها نتيجة استجابة الجهاز المناعي، وبالتالي توفير حماية طويلة المدى ضد الفيروس.
وصرحت الولايات المتحدة باستخدام لقاحي فايزر ومودرنا، ويتطلب تلقي أي منها أخذه على جرعتين، تفصل بينهما 3 أو 4 أسابيع.
ولا يوجد اختلاف بين الجرعة الأولى والثانية، فكلتاهما متطابقتان تمامًا. إلا أن الجرعة الأولى تعمل ببساطة على تهيئة الجهاز المناعي بحيث يكون جاهزًا لإطلاق استجابة أكثر قوة عندما يحين وقت الجرعة الثانية.