تعرف على بنود مبادرة السعودية لإنهاء الحرب في اليمن
أعلنت المملكة العربية السعودية، عن مبادرة لإنهاء الحرب في اليمن، شملت عدة محاور تهدف إلى وقف الاقتتال في البلد الذي انهكته الحرب لسنوات.
وفيما يلي أبرز النقاط التي تضمنتها المبادرة:
1-وقف إطلاق النار على مستوى البلاد تحت إشراف الأمم المتحدة.
2-إعادة فتح مطار صنعاء.
3-السماح باستيراد الوقود والمواد الغذائية عبر ميناء الحديد.
4- استئناف المفاوضات السياسية بين الحكومة المدعومة من السعودية والحوثيين.
ترحيب يمني
وفي وقت سابق، رحبت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا بمبادرة السعودية لإنهاء الحرب في اليمن، معتبرة أن هذه الخطة ستمثل "اختبارا حقيقيا" لرغبة الحوثيين في إرساء السلام في البلاد.
يذكر أن الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية السعودي، أفاد أن بلاده تطرح مبادرة سلام جديدة لإنهاء حرب اليمن.
وقف إطلاق النار
وأوضح بن فرحان خلال مؤتمر صحفي أن المبادرة السعودية تشمل وقف إطلاق النار في أنحاء البلاد تحت إشراف الأمم المتحدة.
وأضاف أن التحالف بقيادة السعودية سيخفف حصار ميناء الحديدة وإيرادات الضرائب من الميناء ستذهب إلى حساب مصرفي مشترك بالبنك المركزي، كما سيسمح بإعادة فتح مطار صنعاء لعدد محدد من الوجهات الإقليمية والدولية المباشرة.
مسيرة مفخخة
يذكر أن أدانت وزارة الخارجية الأمريكية الهجمات بطائرات مسيرة مفخخة التي استهدفت مصفاة تكرير النفط في العاصمة السعودية الرياض، معربة عن بالغ قلقها من ارتفاع وتيرة الهجمات.
واعتبر المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس أن الهجوم يهدد فرص تحقيق السلام في اليمن ومحاولة لإعاقة إمدادات الطاقة العالمية، بحسب ما نقلته سكاي نيوز.
وأضافت الخارجية أن محاولات التعطيل تظهر عدم اهتمام بسلامة المدنيين، مطالبة ميليشيا الحوثي بوقف هجماتها فورًا.
غير مقبول
من جهتها وصفت الأمم المتحدة الهجوم على الرياض والمنشآت المدنية بالأمر غير المقبول.
وكان مصدر في وزارة الطاقة السعودية، قد أكد أن مصفاة تكرير البترول في الرياض، تعرضت لاعتداء بطائرات مسيرة، على الساعة السادسة وخمس دقائق من صباح الجمعة.
وأورد المصدر أن الهجوم أدى إلى حريق تمت السيطرة عليه، ولم تترتب على الاعتداء أي إصابات أو وفيات، كما لم تتأثر إمدادات البترول ومشتقاته.
وأدانت وزارة الخارجية بأشد العبارات استهداف ميليشيا الحوثي مصفاة لتكرير البترول في الرياض بعدد من الطائراتٍ المُسيّرةٍ، وذلك في اعتداء إرهابي جديد استهدف أراضي المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وأكدت وزارة الخارجية على شجبها ورفضها الكامل لاستمرار هذه الاعتداءات التخريبية الجبانة، التي تُمثل تهديدًا مباشرًا لأمن واستقرار المملكة وشعبها الشقيق وكذا لأمن واستقرار إمدادات الطاقة.
وجددت مصر وقوفها بجانب الشقيقة السعودية فيما تتخذه من تدابير وإجراءات لحماية أمنها وسيادتها وسلامة أراضيها في مواجهة هذه الأعمال الإرهابية الخسيسة.
وفيما يلي أبرز النقاط التي تضمنتها المبادرة:
1-وقف إطلاق النار على مستوى البلاد تحت إشراف الأمم المتحدة.
2-إعادة فتح مطار صنعاء.
3-السماح باستيراد الوقود والمواد الغذائية عبر ميناء الحديد.
4- استئناف المفاوضات السياسية بين الحكومة المدعومة من السعودية والحوثيين.
ترحيب يمني
وفي وقت سابق، رحبت الحكومة اليمنية المعترف بها دوليا بمبادرة السعودية لإنهاء الحرب في اليمن، معتبرة أن هذه الخطة ستمثل "اختبارا حقيقيا" لرغبة الحوثيين في إرساء السلام في البلاد.
يذكر أن الأمير فيصل بن فرحان بن عبد الله، وزير الخارجية السعودي، أفاد أن بلاده تطرح مبادرة سلام جديدة لإنهاء حرب اليمن.
وقف إطلاق النار
وأوضح بن فرحان خلال مؤتمر صحفي أن المبادرة السعودية تشمل وقف إطلاق النار في أنحاء البلاد تحت إشراف الأمم المتحدة.
وأضاف أن التحالف بقيادة السعودية سيخفف حصار ميناء الحديدة وإيرادات الضرائب من الميناء ستذهب إلى حساب مصرفي مشترك بالبنك المركزي، كما سيسمح بإعادة فتح مطار صنعاء لعدد محدد من الوجهات الإقليمية والدولية المباشرة.
مسيرة مفخخة
يذكر أن أدانت وزارة الخارجية الأمريكية الهجمات بطائرات مسيرة مفخخة التي استهدفت مصفاة تكرير النفط في العاصمة السعودية الرياض، معربة عن بالغ قلقها من ارتفاع وتيرة الهجمات.
واعتبر المتحدث باسم الخارجية الأمريكية نيد برايس أن الهجوم يهدد فرص تحقيق السلام في اليمن ومحاولة لإعاقة إمدادات الطاقة العالمية، بحسب ما نقلته سكاي نيوز.
وأضافت الخارجية أن محاولات التعطيل تظهر عدم اهتمام بسلامة المدنيين، مطالبة ميليشيا الحوثي بوقف هجماتها فورًا.
غير مقبول
من جهتها وصفت الأمم المتحدة الهجوم على الرياض والمنشآت المدنية بالأمر غير المقبول.
وكان مصدر في وزارة الطاقة السعودية، قد أكد أن مصفاة تكرير البترول في الرياض، تعرضت لاعتداء بطائرات مسيرة، على الساعة السادسة وخمس دقائق من صباح الجمعة.
وأورد المصدر أن الهجوم أدى إلى حريق تمت السيطرة عليه، ولم تترتب على الاعتداء أي إصابات أو وفيات، كما لم تتأثر إمدادات البترول ومشتقاته.
وأدانت وزارة الخارجية بأشد العبارات استهداف ميليشيا الحوثي مصفاة لتكرير البترول في الرياض بعدد من الطائراتٍ المُسيّرةٍ، وذلك في اعتداء إرهابي جديد استهدف أراضي المملكة العربية السعودية الشقيقة.
وأكدت وزارة الخارجية على شجبها ورفضها الكامل لاستمرار هذه الاعتداءات التخريبية الجبانة، التي تُمثل تهديدًا مباشرًا لأمن واستقرار المملكة وشعبها الشقيق وكذا لأمن واستقرار إمدادات الطاقة.
وجددت مصر وقوفها بجانب الشقيقة السعودية فيما تتخذه من تدابير وإجراءات لحماية أمنها وسيادتها وسلامة أراضيها في مواجهة هذه الأعمال الإرهابية الخسيسة.