رجل يفجر عبوات ناسفة قرب مدينة صينية ويقتل نفسه وأربعة آخرين
قالت الشرطة الصينية، إن رجلا فجر عبوات ناسفة عند أطراف مدينة جوانزو في جنوب البلاد اليوم الاثنين، فقتل نفسه وأربعة آخرين.
وخلال الشهر الماضي، قالت وكالة "شينخوا"، إن 5 أشخاص لقوا مصرعهم بسبب استنشاق غازات سامة، بعد انفجار الليلة الماضية، في مجمع للألياف الكيميائية في مدينة جيلين بشمال شرقي الصين.
ونقلت الوكالة الصينية، عن السلطات المحلية، أن ثمانية أشخاص آخرين أصيبوا جراء الحادث، وتم نقلهم إلى المستشفى، وهم في حالة صحية مستقرة.
سبب الحادث
ولم يتم بعد، تحديد سبب الحادث، ويجري التحقيق للكشف عن كل ملابساته.
الفصل القسري
وفي وقت سابق، قالت منظمة العفو الدولية المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان إن الصين فصلت قسرا الآباء الإيجور عن أطفالهم وذلك بنقل الصغار إلى دور الأيتام.
ودعت منظمة العفو في تقرير جديد الصين إلى الإفراج عن جميع أطفال الإيجور الذين يتم احتجازهم في دور الأيتام بدون موافقة آبائهم.
وتحدثت منظمة العفو إلى الآباء الذين تركوا أطفالهم مع أقاربهم في الصين عندما أجبروا على الفرار من البلد.
احتجاز أكثر من مليون شخص
وتقول المنظمات المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان إن الصين احتجزت أكثر من مليون شخص من الإيجور.
وواجهت الحكومة الصينية أيضا مزاعم متعلقة بمجموعة واسعة من انتهاكات حقوق الإنسان ضد شعب الإيجور وأقليات مسلمة أخرى، بما في ذلك العمل القسري، والتعقيم القسري، والاعتداء الجنسي والاغتصاب.
وتنفي الحكومة الصينية احتجاز الإيجور في معسكرات اعتقال بمنطقة شينجيانغ الواقعة في الشمال الغربي من الصين.
وتقول إن هذه المعسكرات ما هي إلا مرافق مهتمة بـ "إعادة التثقيف" يتم استخدامها في مكافحة الإرهاب.
القيود الصارمة
وتحدثت منظمة العفو، في أعقاب القيود الصارمة التي وضعتها السلطات الصينية على الوصول إلى منطقة شينجيانج، إلى أشخاص من الإيجور تمكنوا من الفرار من هذه المنطقة قبل اشتداد الحملة عليهم عام 2017.
وخلال الشهر الماضي، قالت وكالة "شينخوا"، إن 5 أشخاص لقوا مصرعهم بسبب استنشاق غازات سامة، بعد انفجار الليلة الماضية، في مجمع للألياف الكيميائية في مدينة جيلين بشمال شرقي الصين.
ونقلت الوكالة الصينية، عن السلطات المحلية، أن ثمانية أشخاص آخرين أصيبوا جراء الحادث، وتم نقلهم إلى المستشفى، وهم في حالة صحية مستقرة.
سبب الحادث
ولم يتم بعد، تحديد سبب الحادث، ويجري التحقيق للكشف عن كل ملابساته.
الفصل القسري
وفي وقت سابق، قالت منظمة العفو الدولية المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان إن الصين فصلت قسرا الآباء الإيجور عن أطفالهم وذلك بنقل الصغار إلى دور الأيتام.
ودعت منظمة العفو في تقرير جديد الصين إلى الإفراج عن جميع أطفال الإيجور الذين يتم احتجازهم في دور الأيتام بدون موافقة آبائهم.
وتحدثت منظمة العفو إلى الآباء الذين تركوا أطفالهم مع أقاربهم في الصين عندما أجبروا على الفرار من البلد.
احتجاز أكثر من مليون شخص
وتقول المنظمات المعنية بالدفاع عن حقوق الإنسان إن الصين احتجزت أكثر من مليون شخص من الإيجور.
وواجهت الحكومة الصينية أيضا مزاعم متعلقة بمجموعة واسعة من انتهاكات حقوق الإنسان ضد شعب الإيجور وأقليات مسلمة أخرى، بما في ذلك العمل القسري، والتعقيم القسري، والاعتداء الجنسي والاغتصاب.
وتنفي الحكومة الصينية احتجاز الإيجور في معسكرات اعتقال بمنطقة شينجيانغ الواقعة في الشمال الغربي من الصين.
وتقول إن هذه المعسكرات ما هي إلا مرافق مهتمة بـ "إعادة التثقيف" يتم استخدامها في مكافحة الإرهاب.
القيود الصارمة
وتحدثت منظمة العفو، في أعقاب القيود الصارمة التي وضعتها السلطات الصينية على الوصول إلى منطقة شينجيانج، إلى أشخاص من الإيجور تمكنوا من الفرار من هذه المنطقة قبل اشتداد الحملة عليهم عام 2017.
