تفاصيل مذكرة التفاهم بين اتحاد المستثمرين والغرفة الاقتصادية الليبية
قام الاتحاد المصري لجمعيات ومؤسسات المستثمرين، والغرفة الاقتصادية الليبية، بتوقيع مذكرة تفاهم، مَثَلَ الجانب المصري فيها، الدكتور محرم هلال، رئيس اتحاد المستثمرين ، والجانب الليبي ، إبراهيم محمد عبدالسلام الجرارى ، رئيس الغرفة الليبية.
تتضمن مذكرة التفاهم:
1.وضع خطة لزيادة صادرات مصر إلى ليبيا ، و خريطة بالفرص الحقيقة المتوافرة للمنتجات المصرية بدولة ليبيا .
2. توفير الدعم المعلوماتي والتقني الذي يخدم زيادة التعاون بين البلدين في المجالات التجارية المختلفة.
3.إنشاء لجان مشتركة، ومعارض دولية، وبعثات ترويجية، وتعظيم الاستفادة من الاتفاقيات.
4.المساعده بالدراسات والتدريب للراغبين بالعمل في السوق الليبي
5. تبادل الوفود التجارية لزيادة حجم التبادل التجارى، وتسهيل إجراءات الشراكة بين الدولتين في مجالات الصناعة والتجارة .
أهداف مذكرة التفاهم
وتأتي مذكرة التفاهم في إطار اليقين بارتباط الملف الليبي ، بالأمن القومي المصري ، لأن ليبيا دولة جوار بالنسبة لمصر ، وتربطهما حدود طويلة ، وتاريخ مشترك ، وتأتي اتفاقيات التعاون الاقتصادي والتجاري ، لتنظيم العلاقات الاقتصادية بين مصر وليبيا، وتيسير التعاون الاقتصادي والتجارة البينية ، وتدفق الاستثمارات بين البلدين، وذلك مع نجاح الجهود التي تبذلها مصر ، بالتعاون مع الأطراف الدولية الفاعلة ، لاستعادة الاستقرار في ليبيا .
ومن المنتظر أن يشهد التعاون بين البلدين انتعاشًا كبيرًا ، مع جهود إعادة الإعمار ، و ستصبح السوق الليبية جاذبةً للعمالة المصرية في المستقبل القريب ، وسيعود استتباب الأمن بليبيا ، بالنفع على التجارة البينية بين البلدين ، ويحقق المزيد من التدفق والتبادل التجاري بينهما .
وخلال اللقاء أكد الدكتور محرم هلال ، رئيس اتحاد المستثمرين علي عمق العلاقات المصرية الليبية ، وما تمثلُه ليبيا لمصر ، وما تمثلُه مصر لليبيا ، من أواصر قوية ومتينة ، وقواسم مشتركة بين الشعبين الشقيقين ، والدور المصري الرائع ، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، في إعادة الأمن والاستقرار إلي ليبيا ، وكذلك حرص الحكومة علي تشجيع الاستثمار والتبادل التجاري مع الأشقاء في ليبيا ..
وخلال انعقاد الاجتماع ، أثني رئيس الوفد الليبي ، علي ما تبذله مصر من جهود عظيمة لاستقرار ليبيا ، ولا عجبَ في ذلك ، فمصر الشقيقة الكُبري ، وكانت وستبقي علي الدوام القلب النابض للعروبة وللقارة الأفريقية ، ثم قرأ رئيس الوفد الليبي ، رسالةً نصية ، وصلته للتو ، كان نصُها : "نود إفادتكم بأن الرئيس ، اطلع علي رسالتكم ، ويبلغكم شكره وتقديره ، لاهتمامكم بالعلاقات الأخوية الليببة المصرية ، من خلال تسريع وتيرة الحركة التجارية ، بين البلدين ، وكذلك تمهيد السبل أمام تجار البلدين ، وفتح خطوط تجارية أخرى بالتنسيق مع الغرفة".
وحضر اللقاء نواب وأعضاء مجلس إدارة اتحاد المستثمرين ، ووفد ليبي ضم أربعةَ عشرَ مستثمراً .
تتضمن مذكرة التفاهم:
1.وضع خطة لزيادة صادرات مصر إلى ليبيا ، و خريطة بالفرص الحقيقة المتوافرة للمنتجات المصرية بدولة ليبيا .
2. توفير الدعم المعلوماتي والتقني الذي يخدم زيادة التعاون بين البلدين في المجالات التجارية المختلفة.
3.إنشاء لجان مشتركة، ومعارض دولية، وبعثات ترويجية، وتعظيم الاستفادة من الاتفاقيات.
4.المساعده بالدراسات والتدريب للراغبين بالعمل في السوق الليبي
5. تبادل الوفود التجارية لزيادة حجم التبادل التجارى، وتسهيل إجراءات الشراكة بين الدولتين في مجالات الصناعة والتجارة .
أهداف مذكرة التفاهم
وتأتي مذكرة التفاهم في إطار اليقين بارتباط الملف الليبي ، بالأمن القومي المصري ، لأن ليبيا دولة جوار بالنسبة لمصر ، وتربطهما حدود طويلة ، وتاريخ مشترك ، وتأتي اتفاقيات التعاون الاقتصادي والتجاري ، لتنظيم العلاقات الاقتصادية بين مصر وليبيا، وتيسير التعاون الاقتصادي والتجارة البينية ، وتدفق الاستثمارات بين البلدين، وذلك مع نجاح الجهود التي تبذلها مصر ، بالتعاون مع الأطراف الدولية الفاعلة ، لاستعادة الاستقرار في ليبيا .
ومن المنتظر أن يشهد التعاون بين البلدين انتعاشًا كبيرًا ، مع جهود إعادة الإعمار ، و ستصبح السوق الليبية جاذبةً للعمالة المصرية في المستقبل القريب ، وسيعود استتباب الأمن بليبيا ، بالنفع على التجارة البينية بين البلدين ، ويحقق المزيد من التدفق والتبادل التجاري بينهما .
وخلال اللقاء أكد الدكتور محرم هلال ، رئيس اتحاد المستثمرين علي عمق العلاقات المصرية الليبية ، وما تمثلُه ليبيا لمصر ، وما تمثلُه مصر لليبيا ، من أواصر قوية ومتينة ، وقواسم مشتركة بين الشعبين الشقيقين ، والدور المصري الرائع ، بقيادة الرئيس عبد الفتاح السيسي ، في إعادة الأمن والاستقرار إلي ليبيا ، وكذلك حرص الحكومة علي تشجيع الاستثمار والتبادل التجاري مع الأشقاء في ليبيا ..
وخلال انعقاد الاجتماع ، أثني رئيس الوفد الليبي ، علي ما تبذله مصر من جهود عظيمة لاستقرار ليبيا ، ولا عجبَ في ذلك ، فمصر الشقيقة الكُبري ، وكانت وستبقي علي الدوام القلب النابض للعروبة وللقارة الأفريقية ، ثم قرأ رئيس الوفد الليبي ، رسالةً نصية ، وصلته للتو ، كان نصُها : "نود إفادتكم بأن الرئيس ، اطلع علي رسالتكم ، ويبلغكم شكره وتقديره ، لاهتمامكم بالعلاقات الأخوية الليببة المصرية ، من خلال تسريع وتيرة الحركة التجارية ، بين البلدين ، وكذلك تمهيد السبل أمام تجار البلدين ، وفتح خطوط تجارية أخرى بالتنسيق مع الغرفة".
وحضر اللقاء نواب وأعضاء مجلس إدارة اتحاد المستثمرين ، ووفد ليبي ضم أربعةَ عشرَ مستثمراً .