فوانيس وزينة الخيامية تغزو أسواق الإسكندرية قبل حلول رمضان.. "الباعة": الأسعار مناسبة لكل الفئات.. وتأثير كورونا على حركة البيع كبير
أيام قليلة ويطل علينا شهر البهجة والمحبة والصوم والبركات على الأمة العربية والإسلامية، وهو شهر رمضان المبارك، والذي تكثر فيه الخيرات والشعائر الدينية ويحتفل المسلمون في مختلف أنحاء العالم بقدومه.
ومع اقتراب أيام شهر الصوم تزينت بعض الأسواق بمحافظة الإسكندرية هذا العام، والتي تشتهر ببيع كافة أنواع فوانيس رمضان من الصاج والخشب والزينة والألعاب للأطفال وتحديدًا في منطقة المنشية بسوق الحقانية، واكتساح فوانيس وأشكال خيامية رمضان على السوق وتصدر المشهد الأول أمام أعين المواطنين والإقبال على الشراء، حيث بدا باعة الفوانيس الرمضانية بالسوق في تجهيز الزينة والفوانيس الخيامية وأفرع الضوء الملونة والصغيرة، وغير ذلك من الأدوات للترحيب بالشهر الكريم.
"احنا عندنا أمل كبير نشتغل السنة دى والناس بتنزل تشترى احتياجاتها على اختلاف العام الماضى" بهذة الكلمات روى أحمد محمود بائع الفوانيس بسوق الحقانية مظاهر البهجة للمواطنين لشراء الفوانيس الرمضانية، مؤكدا أن هذا العام يختلف كثيرا عن العام الماضى نظرا لإقبال المواطنين على الشراء قبل أيام شهر رمضان بكثافة.
وأضاف أن هذا العام يتوفر كافة أنواع الزينة والتي تشمل الأفرع المربعات والمثلثات وزينة والوسائد الخيامية والمفارش وغير ذلك من منتجات القماش وهو نوع يقدره الجماهير لشراء أشكال عديدة من منتجات قماش الخيامية.
مواطنو الإسكندرية يستعدون لاستقبال رمضان
وأوضح بائع الفوانيس أن الجماهير تعتمد بشكل كبير على شراء منتجات الخيامية لتزين كل ركن في منزله لاستقبال شهر رمضان المبارك من خلال تعليق الزينة وتغطية معظم الأثاث بمفارش الخيامية ذات الألوان البديعة.
وأشار إلى أن أزمة انتشار فيروس كورونا المستجد العام الماضى واستمرارها لهذا العام لها تأثير كبير على حركة الشراء بنسبة قليلة وتختلف عن العام الماضى وذلك نظرا لسماح الحكومة المصرية للمواطنين بممارسة عادتهم ولو بشكل بسيط هذا العام بأيام هذا الشهر المبارك على خلاف العام الماضى وفرض حظر التجوال وغلق لكافة المساجد وأماكن العبادات.
ولفت إلى أن هناك أشكالا متنوعة من فوانيس وزينة الخيامية تتوافر لدى الباعة بالسوق والتى يقبل عليها المواطنون من مختلف دوائر المحافظة وأهمها مدفع رمضان والمسحراتى وبائع الخروب وبائع الكنافة والمفروشات والوسائد من الخيامية والتى يهتم بها السيدات لفرش المنازل وتزينه قبل حلول أيام شهر الصوم.
وتابع أن الأسعار هذا العام مختلفة عن العام الماضى ومتناسبة مع إمكانيات الأسر وبالتحديد محدودي الدخل فى توفير احتياجاتهم ، مضيفا أن الوضع العام الماضى وانتشار فيروس كورونا كان فترة عصيبة على الجميع قائلا "أنا شايف إنه الفترة دي هتكون أفضل بكثير ونتوقع زيادة الأعداد والإقبال من المواطنين أكثر لشراء فوانيس وزينة رمضان.
ونوه بأن الخيامية فن مصري أصيل، فاستخدمت الأقمشة الملونة فى تغطية جوانب المنزل، مشيرا إلى أن السوق يوجد به محال تجارية مخصصة لبيعه كما تستخدم الخيامية في صناعة الحقائب التي تجذب بجمالها السياح العرب والأجانب.
واستكمل أن الأسعار للفوانيس تبدأ من 15 إلى 150 جنيها ويختلف من حيث الحجم والخامات المستخدمة منها الصاج أو الخشب، مضيفا أن أسعار فوانيس وزينة الخيامية تتراوح ما بين 35 إلى 60 جنيها ومتناسبة للجماهير لشراء احتياجاتهم.
ومع اقتراب أيام شهر الصوم تزينت بعض الأسواق بمحافظة الإسكندرية هذا العام، والتي تشتهر ببيع كافة أنواع فوانيس رمضان من الصاج والخشب والزينة والألعاب للأطفال وتحديدًا في منطقة المنشية بسوق الحقانية، واكتساح فوانيس وأشكال خيامية رمضان على السوق وتصدر المشهد الأول أمام أعين المواطنين والإقبال على الشراء، حيث بدا باعة الفوانيس الرمضانية بالسوق في تجهيز الزينة والفوانيس الخيامية وأفرع الضوء الملونة والصغيرة، وغير ذلك من الأدوات للترحيب بالشهر الكريم.
"احنا عندنا أمل كبير نشتغل السنة دى والناس بتنزل تشترى احتياجاتها على اختلاف العام الماضى" بهذة الكلمات روى أحمد محمود بائع الفوانيس بسوق الحقانية مظاهر البهجة للمواطنين لشراء الفوانيس الرمضانية، مؤكدا أن هذا العام يختلف كثيرا عن العام الماضى نظرا لإقبال المواطنين على الشراء قبل أيام شهر رمضان بكثافة.
وأضاف أن هذا العام يتوفر كافة أنواع الزينة والتي تشمل الأفرع المربعات والمثلثات وزينة والوسائد الخيامية والمفارش وغير ذلك من منتجات القماش وهو نوع يقدره الجماهير لشراء أشكال عديدة من منتجات قماش الخيامية.
مواطنو الإسكندرية يستعدون لاستقبال رمضان
وأوضح بائع الفوانيس أن الجماهير تعتمد بشكل كبير على شراء منتجات الخيامية لتزين كل ركن في منزله لاستقبال شهر رمضان المبارك من خلال تعليق الزينة وتغطية معظم الأثاث بمفارش الخيامية ذات الألوان البديعة.
وأشار إلى أن أزمة انتشار فيروس كورونا المستجد العام الماضى واستمرارها لهذا العام لها تأثير كبير على حركة الشراء بنسبة قليلة وتختلف عن العام الماضى وذلك نظرا لسماح الحكومة المصرية للمواطنين بممارسة عادتهم ولو بشكل بسيط هذا العام بأيام هذا الشهر المبارك على خلاف العام الماضى وفرض حظر التجوال وغلق لكافة المساجد وأماكن العبادات.
ولفت إلى أن هناك أشكالا متنوعة من فوانيس وزينة الخيامية تتوافر لدى الباعة بالسوق والتى يقبل عليها المواطنون من مختلف دوائر المحافظة وأهمها مدفع رمضان والمسحراتى وبائع الخروب وبائع الكنافة والمفروشات والوسائد من الخيامية والتى يهتم بها السيدات لفرش المنازل وتزينه قبل حلول أيام شهر الصوم.
وتابع أن الأسعار هذا العام مختلفة عن العام الماضى ومتناسبة مع إمكانيات الأسر وبالتحديد محدودي الدخل فى توفير احتياجاتهم ، مضيفا أن الوضع العام الماضى وانتشار فيروس كورونا كان فترة عصيبة على الجميع قائلا "أنا شايف إنه الفترة دي هتكون أفضل بكثير ونتوقع زيادة الأعداد والإقبال من المواطنين أكثر لشراء فوانيس وزينة رمضان.
ونوه بأن الخيامية فن مصري أصيل، فاستخدمت الأقمشة الملونة فى تغطية جوانب المنزل، مشيرا إلى أن السوق يوجد به محال تجارية مخصصة لبيعه كما تستخدم الخيامية في صناعة الحقائب التي تجذب بجمالها السياح العرب والأجانب.
واستكمل أن الأسعار للفوانيس تبدأ من 15 إلى 150 جنيها ويختلف من حيث الحجم والخامات المستخدمة منها الصاج أو الخشب، مضيفا أن أسعار فوانيس وزينة الخيامية تتراوح ما بين 35 إلى 60 جنيها ومتناسبة للجماهير لشراء احتياجاتهم.