عيد الأم 2021.. احتفالية داخل سجون طره للنزيلات وأطفالهن
أقام قطاع السجون احتفالية داخل منطقة سجون طره بمناسبة الإحتفال بعيد الأم لعام 2021 بحضور عدد من القيادات والضباط وممثلى منظمات المجتمع المدنى والفنانين وذلك بعد اتخاذ كافة الإجراءات الاحترازية والوقائية التى تنفذها وزارة الداخلية داخل كافة الجهات الشرطية ضمن الخطة المتكاملة المتبعة للوقاية من فيروس كورونا المستجد.
نزيلات السجون
وتضمن الاحتفال فقرات غنائية، وتم توزيع هدايا رمزية للسجينات الحاضنات وأطفالهن بالإضافة لدعوة أبناء السجينات المودعين بدور الحضانة الخارجية لحضور الاحتفال.
وزارة الداخلية
جاء ذلك فى إطار مشاركة أجهزة وزارة الداخلية فى احتفالات عيد الأم لعام 2021، وحرص وزارة الداخلية على تطوير أُطر العلاقة بين الشرطة والشعب من خلال الإستجابة لتطلعات ومتطلبات المواطنين بهدف تعميق أواصر التواصل الإجتماعى لنزلاء السجون وإتاحة الفرصة لهم للإحتفال بهذه المناسبة.
قطاع السجون
شهد قطاع السجون تطورا كبيرا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية.. كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم ، فضلا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء.
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع فضلا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.
نزيلات السجون
وتضمن الاحتفال فقرات غنائية، وتم توزيع هدايا رمزية للسجينات الحاضنات وأطفالهن بالإضافة لدعوة أبناء السجينات المودعين بدور الحضانة الخارجية لحضور الاحتفال.
وزارة الداخلية
جاء ذلك فى إطار مشاركة أجهزة وزارة الداخلية فى احتفالات عيد الأم لعام 2021، وحرص وزارة الداخلية على تطوير أُطر العلاقة بين الشرطة والشعب من خلال الإستجابة لتطلعات ومتطلبات المواطنين بهدف تعميق أواصر التواصل الإجتماعى لنزلاء السجون وإتاحة الفرصة لهم للإحتفال بهذه المناسبة.
قطاع السجون
شهد قطاع السجون تطورا كبيرا فى كافة أوجه الرعاية الصحية والاجتماعية المقدمة للنزلاء، فضلا عن رعاية ذويهم خارج السجون وإعفاء أبنائهم من سداد المصروفات المدرسية.
ويضم المبنى الجديد لقطاع السجون غرفة لإدارة الأزمات مزودة بأنظمة اتصالات حديثة ونظام مراقبة بالكاميرات لكافة سجون القطاع بما يكفل إحكام إجراءات التأمين لكافة مرافق ومنشآت قطاع السجون، بالإضافة إلى نظام اتصال مزود بتقنية (الفيديو كونفرانس) والذى يمكن من خلاله عقد الاجتماعات والتواصل بين رئاسة القطاع والقيادات الميدانية.. كما يضم المبنى غرفة اتصالات تضم كافة وسائل الاتصال السلكى واللاسلكى الحديثة.
ويتم التوسع فى الزيارات الخارجية للمسجونين والاستجابة إلى نقل السجناء إلى مناطق قريبة من ذويهم والسماح بالتمتع بالانتقال لزيارة خارجية والسماح بالمشاركة فى المناسبات الدينية والوطنية للنزلاء مع ذويهم ، فضلا عن زيادة ساعات التريض داخل السجون والإفراج عن السجناء.
واتخذت وزارة الداخلية كافة التدابير اللازمة الوقائية للحد من انتشار فيروس كورونا المستجد، وفحص كافة العاملين بالقطاع، وتوفير أجهزة مسح حرارى بكافة السجون، وتدعيم السجون بأدوات تعقيم من إنتاج السجون وتوقيع الكشف الطبى على النزلاء الجدد وإجراء الفحص الدوري على الجميع فضلا عن استحداث منظومة جديدة لتلقي طلبات الزيارة لسجناء ورفع حالة الاستنفار القصوى بكافة مستشفيات السجون.