"فيتو" ترصد استعدادات الشرقية لافتتاح مسار العائلة المقدسة | صور
يفتتح اللواء محمود شعراوى وزير التنمية المحلية والدكتور خالد العنانى وزير السياحة والآثار، يرافقهما الدكتور ممدوح غراب محافظ الشرقية اليوم الإثنين، أعمال تطوير نقطة مسار العائلة المقدسة بمنطقة تل بسطة بمدينة الزقازيق.
وترصد "فيتو" أعمال تطوير نقطة مسار العائلة المقدسة بمنطقة تل بسطه بمدينة الزقازيق التي من المقرر افتتاحها اليوم، بحضور وزيري التنمية المحلية، والسياحة والآثار، ومحافظ الشرقية.
ومن المقرر أن يعقب الافتتاح جولة تفقدية لوزير التنمية المحلية ومحافظ الشرقية لافتتاح وتفقد عدد من المشروعات بمدينة الزقازيق.
استقبلت محافظة الشرقية رحلة العائلة المقدسة عندما اختارت منطقتين هامتين داخل المحافظة وأقامت بهما خلال رحلتها وهما تل بسطة بمدينتى الزقازيق وبلبيس ما جعلهما مزارا سياحيا حتى هذه اللحظة.
وأقامت العائلة المقدسة بمدينة تل بسطة أطول فترة ، وطرحت الرحلة مجموعة كبيرة من الآثار الفرعونية في تلك المنطقة أبرزها بئر يوسف نسبة إلى يوسف النجار.
بلبيس
وكانت مدينة بلبيس نقطة انطلاق العائلة المقدسة في اتجاهها نحو الشمال الشرقي حيث جلست العائلة تحت شجرة ليستظلوا بظلها عرفت فيما بعد باسم "شجرة العذراء مريم".
العذراء
وعودة لمنطقة تل بسطة حيث ما زالت البئر والتى ارتوت منها العذراء مريم والمسيح عيسى ويوسف النجار موجودة في هذه المنطقة بكل ما حولها من حجارة ونباتات تنمو دون تدخل من أي شخص.
وتعد هذه الأماكن "مباركة" والتي يزورها المسيحيون والمسلمون ليروا أماكن إقامة العائلة المقدسة والتي أكلت وشربت وعاشت بها لفترات طويلة.
المسيح
وكان يطلق عليه في السابق بئر المعجزات أو البئر المقدس ويتردد بين العامة أن ماءها العذب يشفي المريض ويبطل السحر وإذا شربت منه العقيم أنجبت والفتاة العانس تزوجت.
وقال أحد المختصين إن هناك روايات حول مجيء بعض النساء المسيحيات لمكان البئر منذ عدة سنوات حيث كانوا محرومين من نعمة الإنجاب وحصلوا على كميات من المياه وبعدها عادوا لذات المكان بعد أن رزقهم الله بالإنجاب.
يذكر أن هناك أقاويل تتردد حول قصة تفجر البئر منها امتناع الأهالي القاطنين في المنطقة إعطاء العائلة المقدسة المياه وحينها أشار "عيسى" بيده في مكان البئر لتفجر نبع المياه وترتوي مريم وولدها ومعهم يوسف النجار.
وترصد "فيتو" أعمال تطوير نقطة مسار العائلة المقدسة بمنطقة تل بسطه بمدينة الزقازيق التي من المقرر افتتاحها اليوم، بحضور وزيري التنمية المحلية، والسياحة والآثار، ومحافظ الشرقية.
ومن المقرر أن يعقب الافتتاح جولة تفقدية لوزير التنمية المحلية ومحافظ الشرقية لافتتاح وتفقد عدد من المشروعات بمدينة الزقازيق.
استقبلت محافظة الشرقية رحلة العائلة المقدسة عندما اختارت منطقتين هامتين داخل المحافظة وأقامت بهما خلال رحلتها وهما تل بسطة بمدينتى الزقازيق وبلبيس ما جعلهما مزارا سياحيا حتى هذه اللحظة.
وأقامت العائلة المقدسة بمدينة تل بسطة أطول فترة ، وطرحت الرحلة مجموعة كبيرة من الآثار الفرعونية في تلك المنطقة أبرزها بئر يوسف نسبة إلى يوسف النجار.
بلبيس
وكانت مدينة بلبيس نقطة انطلاق العائلة المقدسة في اتجاهها نحو الشمال الشرقي حيث جلست العائلة تحت شجرة ليستظلوا بظلها عرفت فيما بعد باسم "شجرة العذراء مريم".
العذراء
وعودة لمنطقة تل بسطة حيث ما زالت البئر والتى ارتوت منها العذراء مريم والمسيح عيسى ويوسف النجار موجودة في هذه المنطقة بكل ما حولها من حجارة ونباتات تنمو دون تدخل من أي شخص.
وتعد هذه الأماكن "مباركة" والتي يزورها المسيحيون والمسلمون ليروا أماكن إقامة العائلة المقدسة والتي أكلت وشربت وعاشت بها لفترات طويلة.
المسيح
وكان يطلق عليه في السابق بئر المعجزات أو البئر المقدس ويتردد بين العامة أن ماءها العذب يشفي المريض ويبطل السحر وإذا شربت منه العقيم أنجبت والفتاة العانس تزوجت.
وقال أحد المختصين إن هناك روايات حول مجيء بعض النساء المسيحيات لمكان البئر منذ عدة سنوات حيث كانوا محرومين من نعمة الإنجاب وحصلوا على كميات من المياه وبعدها عادوا لذات المكان بعد أن رزقهم الله بالإنجاب.
يذكر أن هناك أقاويل تتردد حول قصة تفجر البئر منها امتناع الأهالي القاطنين في المنطقة إعطاء العائلة المقدسة المياه وحينها أشار "عيسى" بيده في مكان البئر لتفجر نبع المياه وترتوي مريم وولدها ومعهم يوسف النجار.