في ذكرى ميلادها.. كيف أشعلت عقيلة راتب معركة بين المصريين والإنجليز
عندما وصلت إلى سن 5 سنوات قامت بسببها معركة بين المصريين والإنجليز أطلق عليها معركة الخليج المصرى بعد أن حاولت قوات الاحتلال القبض على والدها وضرب أحد الجنود الإنجليز الطفلة على رأسها فأغمى عليها وثار الأهالى وحدث اشتباك بينهم وبين جنود الإنجليز وراح ضحيته 5 شهداء.
من أوائل من قدمت أعمالا فى التليفزيون منذ افتتاحه عام 1960 وشاركت فى أشهر مسلسل اجتماعى وهو مسلسل "عادات وتقاليد"، بدورها الشهير حفيظة هانم الذى حقق نجاحا كبيرا ووصل عدد حلقاته 400 حلقة، وكان لها مقولة شهيرة فيه "توبة والنبى توبة".
هى الفنانة عقيلة راتب التى ولدت فى مثل هذا اليوم عام 1914 واسمها الحقيقى كاملة محمد كامل، والدها دبلوماسي مصري كان أول مصرى يعمل مترجما فى وزارة الخارجية، وهى من أكثر الفنانات التى قدمت أدوار الأم فى الإذاعة والسينما والمسرح والتليفزيون وأشهرها دورها فى فيلم "عائلة زيزي" مع سعاد حسنى، "أيام وليالى" مع عبد الحليم حافظ.
تسببت فى معركة كبرى ضد الإنجليز سميت "معركة الخليج المصرى" حين ضربها أحد الجنود على رأسها أثناء القبض على والدها فأغمى عليها فثار الحضور ووقع الاشتباك مع الإنجليز وسقط القتلى.
بدأت مشوارها الفنى بتقديم المونولوجات فى الأعمال المسرحية وترقص وتغنى حتى أطلق عليها لقب السندريلا وظل هذا اللقب ملازما لها حتى أطلق بعد ذلك على ليلى مراد وبعد وفاتها أطلق على سعاد حسنى.
عملت مع فرقة عكاشة وعمرها 14 سنة، ثم مع على الكسار مطربة وممثلة وأبهرت الجميع وكانت فاتنة زمانها وأطلقت على نفسها اسم عقيلة راتب، وتعرفت على زميلها المطرب حامد مرسى وتم الزواج عام 1932 وأنجبت ابنتها الوحيدة ثم حدث الانفصال بعد 26 سنة زواجا.
وبعد افتتاح استوديو مصر كانت النجمة عقيلة راتب أحد رواد العمل به واكتشفت عددا من كبار النجوم ومنهم عماد حمدى ومحمد فوزى ومحمود المليجى وأنور وجدى، وأنتجت عددا من الأفلام ولكن احترقت هذه الأفلام ومعها عدد كبير من أفلام عقيلة راتب فى حريق استديو مصر.
قامت بدور الأم فى فيلم "المنحوس" عام 1987 وكان بالفعل منحوسا عليها، فقد أصيبت أثناء تصوير مشاهده بفقد البصر نتيجة ارتفاع ضغط العين، وبالرغم من ذلك أصرت على استكمال التصوير دون أن يدرى بها أحد رغم تحذيرات الأطباء ليكون المنحوس هو آخر أفلامها، تقاعدت بعده 12 عاما فاقدة البصر حتى رحلت عام 1992.
من أوائل من قدمت أعمالا فى التليفزيون منذ افتتاحه عام 1960 وشاركت فى أشهر مسلسل اجتماعى وهو مسلسل "عادات وتقاليد"، بدورها الشهير حفيظة هانم الذى حقق نجاحا كبيرا ووصل عدد حلقاته 400 حلقة، وكان لها مقولة شهيرة فيه "توبة والنبى توبة".
هى الفنانة عقيلة راتب التى ولدت فى مثل هذا اليوم عام 1914 واسمها الحقيقى كاملة محمد كامل، والدها دبلوماسي مصري كان أول مصرى يعمل مترجما فى وزارة الخارجية، وهى من أكثر الفنانات التى قدمت أدوار الأم فى الإذاعة والسينما والمسرح والتليفزيون وأشهرها دورها فى فيلم "عائلة زيزي" مع سعاد حسنى، "أيام وليالى" مع عبد الحليم حافظ.
تسببت فى معركة كبرى ضد الإنجليز سميت "معركة الخليج المصرى" حين ضربها أحد الجنود على رأسها أثناء القبض على والدها فأغمى عليها فثار الحضور ووقع الاشتباك مع الإنجليز وسقط القتلى.
بدأت مشوارها الفنى بتقديم المونولوجات فى الأعمال المسرحية وترقص وتغنى حتى أطلق عليها لقب السندريلا وظل هذا اللقب ملازما لها حتى أطلق بعد ذلك على ليلى مراد وبعد وفاتها أطلق على سعاد حسنى.
عملت مع فرقة عكاشة وعمرها 14 سنة، ثم مع على الكسار مطربة وممثلة وأبهرت الجميع وكانت فاتنة زمانها وأطلقت على نفسها اسم عقيلة راتب، وتعرفت على زميلها المطرب حامد مرسى وتم الزواج عام 1932 وأنجبت ابنتها الوحيدة ثم حدث الانفصال بعد 26 سنة زواجا.
وبعد افتتاح استوديو مصر كانت النجمة عقيلة راتب أحد رواد العمل به واكتشفت عددا من كبار النجوم ومنهم عماد حمدى ومحمد فوزى ومحمود المليجى وأنور وجدى، وأنتجت عددا من الأفلام ولكن احترقت هذه الأفلام ومعها عدد كبير من أفلام عقيلة راتب فى حريق استديو مصر.
قامت بدور الأم فى فيلم "المنحوس" عام 1987 وكان بالفعل منحوسا عليها، فقد أصيبت أثناء تصوير مشاهده بفقد البصر نتيجة ارتفاع ضغط العين، وبالرغم من ذلك أصرت على استكمال التصوير دون أن يدرى بها أحد رغم تحذيرات الأطباء ليكون المنحوس هو آخر أفلامها، تقاعدت بعده 12 عاما فاقدة البصر حتى رحلت عام 1992.