من هو مروان عيسى قيادي القسام الذي تخشاه إسرائيل؟
أصبح اسم "مروان عيسى" يثير حالة من الارتباك داخل إسرائيل بل ووصل الأمر إلى حد الدعوات العلنية والصريحة لاغتيال، فمن هو ولماذا تخشاه إسرائيل؟
يعرف مروان عيسى باسم أبو البراء عسكري فلسطيني، وأحد قادة كتائب عز الدين القسام، وعقب اغتيال الجعبري زعمت إسرائيل بأنه القائد العام لكتائب عز الدين القسام وأنه خليفة أحمد الجعبري.
صفقة شاليط
مروان عيسى كان قد لعب دوراً في صفقة شاليط ويزعم الاحتلال الإسرائيلي أنه زار جلعاد شاليط أكثر من مرة خلال احتجازه في غزة، وزعم إعلام الاحتلال الصهيوني بأن عيسى يتكلم العبرية بطلاقة وأصيب في غارة إسرائيلية عام 2004.
ولد في عام 1965 في قطاع غزة، كانت عائلته قد هجرت من قرية بيت طيما قرب عسقلان، وقد اعتقلته إسرائيل لمدة خمس سنوات لنشاطه في حركة حماس.
اعتقلته إسرائيل لمدة خمس سنوات لنشاطه في حركة حماس، سُجن في سجون السلطة الفلسطينية التابعة لحركة فتح لمدة أربع سنوات، ولكن أفرج عنه مع اندلاع الانتفاضة الثانية.
أخطر المطلوبين
قبل انسحاب إسرائيل من غزة كانت تنظر أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية لعيسى باعتباره واحد من أخطر المطلوبين حيث كان له دور كبير في العمليات ضد المستوطنات الإسرائيلية في القطاع.
وقالت التقارير العبرية أنه إذا لم يتم اغتياله فسيقود المعركة القادمة ضد إسرائيل.
الحرب القادمة
وتبدي إسرائيل خشية كبيرة من دور عيسى في قيادة الجناح العسكري لحماس بعد القائد العام محمد الضيف وأنه حلقة الوصل بينه وبين الاستعداد للحرب المقبلة ضد إسرائيل، وأنه يدير الجناح العسكري بشكل فعلي.
وأشار موقع "واللا" إلى أن عيسى يستغل الهدوء مع قطاع غزة لزيادة قوة كتائب القسام في السنوات الأخيرة.
حرب الأدمغة
ولفت إلى أنه بوجود عيسى فإن حرب الأدمغة والظل بين إسرائيل وحماس متواصلة، لاسيما تطور قدرات حماس البحرية حيث استهدف الجيش قاربًا تم تسييره عن بعد على يد مقاتلي حماس، في إطار التجهيز والاستعداد للمواجهة المقبلة.
وأكد الموقع أنه واضح للجميع أن الحرب القادمة ستبدو مغايرة ومليئة بالمفاجآت، وليس فقط على المستوى البحري والجوي، ولكن بشكل خاص على المستوى التكنولوجي وتطوير وسائل قتالية خاصة.
حرب قاسية
وفي تقرير له الأسبوع الماضي حذر المحلل في الموقع أمير بوحبوط من أن الحرب القادمة ضد حماس ستكون قاسية وقبيحة ومؤلمة بالنسبة للجيش والجبهة الداخلية الإسرائيلية.
يعرف مروان عيسى باسم أبو البراء عسكري فلسطيني، وأحد قادة كتائب عز الدين القسام، وعقب اغتيال الجعبري زعمت إسرائيل بأنه القائد العام لكتائب عز الدين القسام وأنه خليفة أحمد الجعبري.
صفقة شاليط
مروان عيسى كان قد لعب دوراً في صفقة شاليط ويزعم الاحتلال الإسرائيلي أنه زار جلعاد شاليط أكثر من مرة خلال احتجازه في غزة، وزعم إعلام الاحتلال الصهيوني بأن عيسى يتكلم العبرية بطلاقة وأصيب في غارة إسرائيلية عام 2004.
ولد في عام 1965 في قطاع غزة، كانت عائلته قد هجرت من قرية بيت طيما قرب عسقلان، وقد اعتقلته إسرائيل لمدة خمس سنوات لنشاطه في حركة حماس.
اعتقلته إسرائيل لمدة خمس سنوات لنشاطه في حركة حماس، سُجن في سجون السلطة الفلسطينية التابعة لحركة فتح لمدة أربع سنوات، ولكن أفرج عنه مع اندلاع الانتفاضة الثانية.
أخطر المطلوبين
قبل انسحاب إسرائيل من غزة كانت تنظر أجهزة الاستخبارات الإسرائيلية لعيسى باعتباره واحد من أخطر المطلوبين حيث كان له دور كبير في العمليات ضد المستوطنات الإسرائيلية في القطاع.
وقالت التقارير العبرية أنه إذا لم يتم اغتياله فسيقود المعركة القادمة ضد إسرائيل.
الحرب القادمة
وتبدي إسرائيل خشية كبيرة من دور عيسى في قيادة الجناح العسكري لحماس بعد القائد العام محمد الضيف وأنه حلقة الوصل بينه وبين الاستعداد للحرب المقبلة ضد إسرائيل، وأنه يدير الجناح العسكري بشكل فعلي.
وأشار موقع "واللا" إلى أن عيسى يستغل الهدوء مع قطاع غزة لزيادة قوة كتائب القسام في السنوات الأخيرة.
حرب الأدمغة
ولفت إلى أنه بوجود عيسى فإن حرب الأدمغة والظل بين إسرائيل وحماس متواصلة، لاسيما تطور قدرات حماس البحرية حيث استهدف الجيش قاربًا تم تسييره عن بعد على يد مقاتلي حماس، في إطار التجهيز والاستعداد للمواجهة المقبلة.
وأكد الموقع أنه واضح للجميع أن الحرب القادمة ستبدو مغايرة ومليئة بالمفاجآت، وليس فقط على المستوى البحري والجوي، ولكن بشكل خاص على المستوى التكنولوجي وتطوير وسائل قتالية خاصة.
حرب قاسية
وفي تقرير له الأسبوع الماضي حذر المحلل في الموقع أمير بوحبوط من أن الحرب القادمة ضد حماس ستكون قاسية وقبيحة ومؤلمة بالنسبة للجيش والجبهة الداخلية الإسرائيلية.
