متلازمة داون.. إجراء 5 عمليات منظار هضمي بالشرقية
قام اليوم الفريق الطبي بقسم جراحة المناظير بمستشفى بلبيس المركزي، بمشاركة الدكتور عمرو محمد درويش أخصائي جراحة المسالك البولية والمناظير، والدكتور جمال فهد استشاري الجراحة العامة، والدكتور ضياء الدين عبد الراضي رئيس قسم العمليات، والدكتور أحمد علي أخصائي التخدير، وفنيين الأشعة، وهيئة تمريض العمليات بالمستشفى، بإجراء خمس عمليات منظار تشخيصي وعلاجي للجهاز الهضمي والمسالك البولية للمرة الأولى بالمستشفى، حيث قام الفريق الطبي بإجراء عمليتي منظار جهاز هضمي للمعدة وأخرى القولون، وثلاث عمليات منظار مسالك بولية، من بينهم طفل يبلغ من العمر أقل من ثلاث سنوات، وذلك بعد إجراء الفحوصات والأشعة اللازمة، وجميع الحالات الآن مستقرة وتحت الملاحظة الطبية، بإشراف مدير المستشفى.
مستشفى بلبيس
وأضاف الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل أول وزارة الصحة بالشرقية أن ذلك يتم بتوجيهات الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، برفع كفاءة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى، وتفعيل خدمة المناظير بجميع مستشفيات الصحة، وإجراء عمليات ذات المستوى الثالث وتفعيلا لخدمة المناظير بمستشفى بلبيس المركزي، بإشراف الدكتور محمد نور الدين مشرف المناظير بمديرية الشؤون الصحية بالشرقية، والدكتور أبو الفتوح عياد مدير المستشفى.
مصابو متلازمة داون
ودعم وكيل وزارة الصحة بالشرقية، جميع مصابي متلازمة داون بمحافظة الشرقية، وبكافة أنحاء الجمهورية، بمناسبة الاحتفال بذكرى اليوم العالمي لمصابي متلازمة داون، والذي يوافق ٢١ مارس من كل عام، وهو اليوم المخصص لرفع الوعي بمتلازمة داون ومعالجة المفاهيم الخاطئة الشائعة عنه، حيث يجتمع الأشخاص الذين يعانون متلازمة داون، وأولئك الذين يعيشون ويعملون معهم في جميع أنحاء العالم، للتنظيم والمشاركة في الأنشطة والفعاليات، بهدف زيادة الوعي العام وإنشاء صوت عالمي واحد للدفاع عن حقوق الاندماج والرفاهية من ذوي متلازمة داون، ويتم تسجيل العديد من هذه الأحداث على الموقع الرسمي لليوم العالمي لمتلازمة داون.
تعرف على متلازمة داون أسبابها
وأوضح مسعود أن متلازمة داون، هي حالة خلقية، يسببها الانقسام غير الطبيعي في الخلايا؛ مما يؤدي إلى زيادة النسخ الكلي، أو الجزئي في الصبغي، وتؤدي المتلازمة إلى تأخر في التطور العقلي والجسدي، وتختلف السمات الجسدية، والمشكلات الطبية من طفل إلى آخر، لا توجد عوامل سلوكية، أو بيئية واضحة قد تسبب متلازمة داون، حيث إن الأطفال المصابون بالمتلازمة بحاجة إلى مراجعة الطبيب على نحو منتظم.
أسباب اختيار يوم 12 مارس كيوم عالمي لمصابي داون
ومتلازمة داون اضطراب لا يمكن منعه، لكن يمكن اكتشافه قبل الولادة، وهي من الأمراض الناتجة عن خلل في الكروموسومات، وبالتحديد كروموسوم ٢١، الذي يعد السبب في اختيار المنظمة العالمية لمتلازمة داون ليوم ٢١ مارس من كل عام، كيوم عالمي لهم، من أجل لفت الانتباه إلى كروموسوم ٢١ الذي يولد به الطفل مريض المتلازمة، هذا الكروموسوم الذي لا يوجد لدى الأطفال العاديين وذلك من أجل مزيد من التوعية بالمرض، حيث إن متلازمة داون تحدث في الشخص عندما يكون لديه نسخة إضافية "كاملة أو جزئية" من الكروموسوم ٢١، وتؤثر المادة الوراثية الإضافية على تطور الفرد وتؤدي إلى الخصائص التي نعرف أنها مرتبطة بمتلازمة داون، مشيراً إلى أن الكروموسومات عبارة عن "حزم" صغيرة من الجينات في الجسم، تحدد كيف يتشكل جسم الطفل أثناء الحمل، وكيف يعمل جسم الطفل أثناء نموه في الرحم وبعد الولادة.
الكروموسومات وتأثيرها في مصابي متلازمة داون
وعادة يولد أي طفل مع ٤٦ كروموسوما، لكن الأطفال الذين يعانون متلازمة داون لديهم نسخة إضافية من أحد هذه الكروموسومات، وهو كروموسوم ٢١، والذي يسمى بـ"التثلث الصبغى"، ويشار إلى متلازمة داون أيضًا باسم Trisomy 21، وهذه النسخة الإضافية من الكروموسوم تؤثر في تطور الجسم والدماغ لدى الطفل، ما قد يسبب تحديات عقلية وجسدية للطفل.
وأكد "مسعود" أنه من الواجب علينا جميعاً مؤازرة ودعم مصابي متلازمة داون معنوياً ونفسيا، بداية من الرعاية الأسرية، والتوجيه الطبي، والدعم المجتمعي، لتمكينهم من تعزيز ثقتهم بأنفسهم، وبقدراتهم، واندماجهم في مجتمعهم، وتحقيق ذاتهم.
مستشفى بلبيس
وأضاف الدكتور هشام شوقي مسعود وكيل أول وزارة الصحة بالشرقية أن ذلك يتم بتوجيهات الدكتورة هالة زايد وزيرة الصحة والسكان، برفع كفاءة الخدمات الطبية المقدمة للمرضى، وتفعيل خدمة المناظير بجميع مستشفيات الصحة، وإجراء عمليات ذات المستوى الثالث وتفعيلا لخدمة المناظير بمستشفى بلبيس المركزي، بإشراف الدكتور محمد نور الدين مشرف المناظير بمديرية الشؤون الصحية بالشرقية، والدكتور أبو الفتوح عياد مدير المستشفى.
مصابو متلازمة داون
ودعم وكيل وزارة الصحة بالشرقية، جميع مصابي متلازمة داون بمحافظة الشرقية، وبكافة أنحاء الجمهورية، بمناسبة الاحتفال بذكرى اليوم العالمي لمصابي متلازمة داون، والذي يوافق ٢١ مارس من كل عام، وهو اليوم المخصص لرفع الوعي بمتلازمة داون ومعالجة المفاهيم الخاطئة الشائعة عنه، حيث يجتمع الأشخاص الذين يعانون متلازمة داون، وأولئك الذين يعيشون ويعملون معهم في جميع أنحاء العالم، للتنظيم والمشاركة في الأنشطة والفعاليات، بهدف زيادة الوعي العام وإنشاء صوت عالمي واحد للدفاع عن حقوق الاندماج والرفاهية من ذوي متلازمة داون، ويتم تسجيل العديد من هذه الأحداث على الموقع الرسمي لليوم العالمي لمتلازمة داون.
تعرف على متلازمة داون أسبابها
وأوضح مسعود أن متلازمة داون، هي حالة خلقية، يسببها الانقسام غير الطبيعي في الخلايا؛ مما يؤدي إلى زيادة النسخ الكلي، أو الجزئي في الصبغي، وتؤدي المتلازمة إلى تأخر في التطور العقلي والجسدي، وتختلف السمات الجسدية، والمشكلات الطبية من طفل إلى آخر، لا توجد عوامل سلوكية، أو بيئية واضحة قد تسبب متلازمة داون، حيث إن الأطفال المصابون بالمتلازمة بحاجة إلى مراجعة الطبيب على نحو منتظم.
أسباب اختيار يوم 12 مارس كيوم عالمي لمصابي داون
ومتلازمة داون اضطراب لا يمكن منعه، لكن يمكن اكتشافه قبل الولادة، وهي من الأمراض الناتجة عن خلل في الكروموسومات، وبالتحديد كروموسوم ٢١، الذي يعد السبب في اختيار المنظمة العالمية لمتلازمة داون ليوم ٢١ مارس من كل عام، كيوم عالمي لهم، من أجل لفت الانتباه إلى كروموسوم ٢١ الذي يولد به الطفل مريض المتلازمة، هذا الكروموسوم الذي لا يوجد لدى الأطفال العاديين وذلك من أجل مزيد من التوعية بالمرض، حيث إن متلازمة داون تحدث في الشخص عندما يكون لديه نسخة إضافية "كاملة أو جزئية" من الكروموسوم ٢١، وتؤثر المادة الوراثية الإضافية على تطور الفرد وتؤدي إلى الخصائص التي نعرف أنها مرتبطة بمتلازمة داون، مشيراً إلى أن الكروموسومات عبارة عن "حزم" صغيرة من الجينات في الجسم، تحدد كيف يتشكل جسم الطفل أثناء الحمل، وكيف يعمل جسم الطفل أثناء نموه في الرحم وبعد الولادة.
الكروموسومات وتأثيرها في مصابي متلازمة داون
وعادة يولد أي طفل مع ٤٦ كروموسوما، لكن الأطفال الذين يعانون متلازمة داون لديهم نسخة إضافية من أحد هذه الكروموسومات، وهو كروموسوم ٢١، والذي يسمى بـ"التثلث الصبغى"، ويشار إلى متلازمة داون أيضًا باسم Trisomy 21، وهذه النسخة الإضافية من الكروموسوم تؤثر في تطور الجسم والدماغ لدى الطفل، ما قد يسبب تحديات عقلية وجسدية للطفل.
وأكد "مسعود" أنه من الواجب علينا جميعاً مؤازرة ودعم مصابي متلازمة داون معنوياً ونفسيا، بداية من الرعاية الأسرية، والتوجيه الطبي، والدعم المجتمعي، لتمكينهم من تعزيز ثقتهم بأنفسهم، وبقدراتهم، واندماجهم في مجتمعهم، وتحقيق ذاتهم.